27-03-2010
أنسي الحاج: مـا الـذي يسقـــط؟
■ السين
خفتُ، وأنا أقرأ البرتغالي المدوّخ فرناندو بيسّوا، أن يجفّ قلبي ذات يوم، أن يجفّ نهائيّاً، أن تنتهي نعمة السذاجة، نعمة الاندفاع، نعمة الحماسة. الخوف نفسه يتولّاني لدى قراءة سيلين، سيوران، سارتر، ساد. ما حكاية هذه السين عند هؤلاء السادة؟ أهي سين السوداوية أم سين السمّ؟
خفتُ، وأنا أقرأ البرتغالي المدوّخ فرناندو بيسّوا، أن يجفّ قلبي ذات يوم، أن يجفّ نهائيّاً، أن تنتهي نعمة السذاجة، نعمة الاندفاع، نعمة الحماسة. الخوف نفسه يتولّاني لدى قراءة سيلين، سيوران، سارتر، ساد. ما حكاية هذه السين عند هؤلاء السادة؟ أهي سين السوداوية أم سين السمّ؟