حياة داليدا مجدداً في فيلم فرنسي
ستصور حياة المغنية داليدا، من مصر وصولاً إلى النجاح العالمي الذي حققته مع بيعها أكثر من 130 مليون أسطوانة، خلال العام 2012 في فيلم من بطولة ناديا فارس، على ما أعلن المنتجون.
ستصور حياة المغنية داليدا، من مصر وصولاً إلى النجاح العالمي الذي حققته مع بيعها أكثر من 130 مليون أسطوانة، خلال العام 2012 في فيلم من بطولة ناديا فارس، على ما أعلن المنتجون.
تنطلق فعاليات الدورة الرابعة من أيام مهرجان سينما الواقع (دوكس بوكس) في بداية الشهر القادم في صالة الزهراء بدمشق بمشاركة 45 فيلما تسجيليا تم اختيارها من بين أكثر من ستمئة فيلم جرى ترشيحها للمشاركة في المهرجان وسيتم عرضها في دمشق وحمص وطرطوس.
يعتبر الفيلم الصامت «ميتروبوليس» أكثر الأفلام أهمية في تاريخ السينما، وقد أحيط بحياة مضاعفة، قلّما مر بها فيلم كلاسيكي آخر، وهي حياة كانت حافلة بالفشل والتقصير والتشويه. وقتها راهن الإنتاج الألماني على نجاح كبير يحققه فيلم، ينافس السينما الأميركية في دور عرضها،
لقد بدأ العديد من النقاد في العالم يلصقون (الفيللينية) على تلك الأفلام التي تحتشد فيها تفاصيل فنية عالية ورؤية أقرب إلى المستحيل ومع ذلك فقد تم إنجازها..
قبل سنوات (2003) حقق السينمائي السوري الشاب نضال حسن (1973) فيلمه التسجيلي الأول «البشرة المالحة»، سرعان ما تحول الفيلم إلى وثيقة بصرية نادرة عن مسقط رأس السينمائي الذي ولد على بعد خطوات من بحر طرطوس.
موضة «الأبعاد الثلاثة» تخفي بصعوبة المشكلات التي يعانيها الفنّ السابع على الطريقة الهوليووديّة، من انقطاع عن رؤية العالم... إلى الأزمة الماليّة العالميّة وعواقبها، والأزمات الفكريّة والأخلاقيّة في زمن وول ستريت وأفغانستان والعراق
للحرب عواقبها، ولكن قلما جرى الحديث عن عواقب الحروب على المستعمر نفسه، كما يفعل الفيلم الهولندي «الفنادق العائلية التعاقدية – لا تنس!» حين يتحدث عما حل بالهولنديين، والهولنديين المهجنين، أو الاندو – هولنديين كما يسميهم الفيلم، الذين عادوا إلى بلادهم إثر استقلال أندونيسيا بعد استعمار دام ثلاثة قرون ونصف، ليجدوا أنفسهم لاجئين في بلادهم.
طُرِح كثيراً موضوع العلاقة بين الأدب والسينما منذ أن أخذت السينما تُغير على الروايات والمعاقل الأدبية المختلفة. ولطالما كانت التساؤلات والردود واحدة، تتمحور حول الحدود الفاصلة بين الإثنين، ومتى يكون الإقتباس أفضل من المصدر، او هل من الممكن أن يحصل العكس. لكن هناك مسائل أخرى أكثر إلحاحاً وأهمية من العودة الى تلك التساؤلات المستفيضة، من بينها وضع الثقافة العام وتأثيره في قرارات صانعي هذه الإقتباسات.
في الغرب، وفي العالم الأكثر تحضراً وانفتاحاً وتسامحاً، حرّروا القبلة منذ زمن بعيد. منذ العام التالي لولادة السينما، أمام أعين مشاهدين مذهولين حيال ما يرونه، تبادل ماي ايرفين وجون رايس، القبلة التي يُعتقد ويقال انها الأولى في تاريخ السينما.
بعد فيلم جود سعيد «مرّة أخرى»، موعدنا قريباً مع «لبنان حجر شطرنج» باكورة منذر حويجة. يبدو أنّ تشنّجات التاريخ اللبناني القريب باتت ظاهرة سينمائيّة في دمشق. عودة إلى ساحة الجريمة