الحدث

وافق المشرعون الأوروبيون على حظر بيع السيارات والشاحنات الصغيرة التي تعمل بالديزل والبنزين في الاتحاد الأوروبي اعتبارا من عام 2035، إذ صوّت 339 عضوا في البرلمان   لصالح الخطط التي اقترحتها المفوضية الأوروبية، وكان هناك 249 صوتا ضد الاقتراح، بينما امتنع 24 نائبا عن التصويت.
 
في حين يأخذ الاتحاد الأوروبي خطوة أقرب إلى هدفه المتمثل في خفض الانبعاثات من سيارات الركاب الجديدة والمركبات التجارية الخفيفة بنسبة 100% في عام 2035، مقارنة بعام 2021، وبحلول عام 2030 يكون الهدف هو خفض الانبعاثات بنسبة 50% للشاحنات الصغيرة و55% من أجل سيارات.
 

علاء حلبي:

بشكل تدريجي، استدارت «قسد»، خلال الأسبوعَين الماضيَين، نحو دمشق، وبدأت تبحث عن سبل الدخول في صفقة معها، في ظلّ ارتفاع منسوب الخطر التركي الذي بدا جادّاً من جهة، والتراجع الأميركي الميداني من جهة أخرى. 

كشف أوليغ جورافليف، نائب رئيس مركز المصالحة الروسي عن إعادة تموضع تقوم بها القوات السورية في مناطق خفض التصعيد في شمال وغرب سوريا.

وقال المسؤول الروسي إنه وبسبب تفاقم الوضع في منطقة خفض التصعيد، أعادت وحدات من الجيش السوري تجميع صفوفها في الاتجاهات التي يصدر منها التهديد.

وجاء في بيان المركز التابع لوزارة الدفاع الروسية: "بسبب تفاقم الأوضاع في منطقة خفض التصعيد في إدلب وشمال سوريا، فإن وحدات من الجيش العربي السوري تعيد تجميع صفوفها في الاتجاهات المهددة".

أعلنت هيئة الاستثمار السورية عن منح إجازة استثمار لمشروع صناعة الشواحن بأنواعها والتابلت ووصلات الشحن ونقل البيانات في المدينة الصناعية بعدرا.

وقالت الهيئة في بيان إن «المشروع الأول من نوعه في سوريا، سيشمل أيضاً صناعة البوربانك ووحدات التغذية بأنواعها والأنفرتر، بكلفة استثمارية وقدرها 17.5 مليار ليرة سورية».

ومن المتوقع ان يحقق هذا المشروع 300 فرصة عمل، ويهدف بحسب هيئة الاستثمار إلى توطين هذه الصناعة محلياً، لتلبية احتياجات السوق وخفض فاتورة الاستيراد.

تصدّت الدفاعات الجوية في الجيش السوري، فجر الجمعة، لعدوانٍ إسرائيلي استهدف جنوب العاصمة السورية دمشق.

وقالت وكالة “سانا” إنّ “الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية استهدفت بعض النقاط جنوب العاصمة دمشق وأسقطت معظم الصواريخ المعادية.

مصدرٌ عسكري أوضح أنه : “في تمام الساعة 4:20 من فجر اليوم، نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً بعض النقاط جنوب مدينة دمشق”.

قال الرئيس “بشار الأسد” في حديث لـRT إن «روسيا تتعرض لحرب مستمرة لم تتوقف حتى قبل الشيوعية وقبل الحرب العالمية الأولى، وإن قوة روسيا اليوم تشكل استعادة للتوازن الدولي المفقود».

الرئيس الأسد، قال: «روسيا تتعرض لحرب لا أربطها بموضوع توسع حلف شمال الأطلسي.. هذه الحرب لم تتوقف حتى قبل الشيوعية وقبل الحرب العالمية الأولى.. هي حرب مستمرة.. وقوة روسيا اليوم تشكل استعادة للتوازن الدولي المفقود».

كشفت صحيفة “حرييت” التركية، أن موعد العمليات العسكرية في شمال سوريا سيكون خلال هذا الأسبوع، نقلاً عن مراسلين زاروا مناطق العمليات المخطط لها.

الصحيفة، قالت: «بينما يتوقع بدء العملية هذا الأسبوع، فقد ازداد النشاط في المنطقة، حيث تشاهد وحدات عسكرية تركية منتشرة على الخطوط الأمامية في ريف تل رفعت ومنبج في انتظار أنباء عن بدء العملية».

وأوضح أن «سلاح الجو التركي نفذ غارات بمناطق تل رفعت ومنبج لمنع تصاعد الهجمات، وأن الهدف هو تطهير المنطقتين من المسلحين وإعادة 500 ألف مواطن إلى أماكن إقامتهم»، على حد قولها، وطبقاً لوكالة نوفوستي الروسية.

حسني محلي:

عندما أعلنت بريطانيا وعدها المشؤوم واهبةً فلسطين وطناً قومياً، أي دينياً، لليهود عام 1917 سعى الصهاينة آنذاك عبر مباحثاتهم مع بريطانيا وفرنسا معاً (دولتي الانتداب على سوريا ولبنان وفلسطين بعد عام 1918 لوضع منابع الأنهار اللبنانية والسورية ومصادرها داخل فلسطين ضمن الخريطة الموعودة لكيانهم المصطنع.

في إطار التنسيق والتدريب المشترك بين الجيشين السوري والروسي نفذت القوات الجوية السورية بالتعاون مع القوات الجوية الروسية تمريناً تدريبياً «ليلي نهاري» مؤخراً، وفق ما كشفته وزارة الدفاع السورية.

وبحسب صفحة وزارة الدفاع السورية على فيسبوك، فقد شاركت في التدريب المشتركة طائرتان روسيتان من طراز سو 35 و6 طائرات سورية من طراز ميغ.

 نشرت صحيفة"الإندبندنت"البريطانية  تقريرا مطولاً كشفت فيه ، استناداً إلى محاضرةٍ ألقاها الرئيس السابق للمخابرات البريطانية الخارجية(MI6)ريتشارد ديرلوف الأسبوع الماضي ولم تحظَ بتغطية الإعلام البريطاني ، أن السعودية ساعدت"داعش"في الإستيلاء على شمال العراق باعتبار ذلك جزءاً من عمليةٍ أوسع لإبادة الشيعة وتحويل حياتهم إلى ما يشبه حياة اليهود في ظل النازيين الألمان .