بالتنسيق مع إسرائيل الجيش المصري يدمر 31 نفقاً تربط غزة بسيناء ويقتل 33 مصريا بتهمة الإرهاب

هذا المدعو مرسي وبسرعة لم أكن أتوقعها أثبتت صحة نظريتي :أن كل هؤلاء المتدينين مدعي الإسلام لايفقهون من الدين حتى ولا اسمه,من اليوم الأول لاقتناصهم ثورة الشباب المصري علمت علم اليقين بل لقد راهنت البعض من الأصحاب أن هؤلاء المتأسلمين سيكونوا شراً من مبارك على مصر والأمة العربية ولم يخب ظني بهم ,تاريخهم أسود كفكرهم وأيديهم ملوثة بدماء المسلمين كما يسجل تاريخهم :هل قتلوا سائحاً صهيونياً في مصر؟هل استهدفوا أياًمن مصالح أميركا أو الكيان الصهيوني -على الأقل في مصر-هل وجهوا البندقية نحو صدرالعدوالصهيوني؟ لاحظوا منذ نشأتهم يتجنبون مهاجمة العدو الصهيوني ولو بالكلام وحتى قتلهم للخائن السادات كذب وافتراء أن يقال أنهم قتلوه من أجل معاهدة الخنوع والاستسلام إنما قتل لأنه حاربهم وسجنهم بعد أن كانوا كما تؤكد كل الدراسات أنهم كانوا ظهيراًلجمال عبد الناصر بخلاف ماكنا نظن إذاً هم اليد والوجه الآخر للماسونية كما تؤكد بعض الدراسات التي تظهر على مواقع الانترنت بين الحين والآخر ولكن من يراقب ويفضح؟؟!! مرسي هذا سارع إلى كشف وجهه القبيح لأنه يريد قبض الثمن سريعاً خشية تحرك الشارع المصري الذي بدأ يتحدث ويتحرك وسيأتي سريعاً اليوم الذي يتحول فيه سي مرسي إلى الديكتاتور الملتحي وإن غداًلناظره قريب .