09-09-2006
إخوة يوسف
الأحقاد الطائفية اللبنانية، استبدلت النصر بالوصاية، وجعلت من لبنان رهينة، ومن بحره مخفراً تجوبه شرطة دولية،برعاية إسرائيلية، إلى أمد غير منظور!؟
وكما جاء الأشقاء بالأعداء إلى حدودنا الشرقية، أتى أشقاؤهم بحلفاء الأعداء إلى حدودنا الغربية، وقريباً إلى حدودنا الجنوبية بتهمة دعم «حماس».. حتى لم يعد أمام دعاة التضامن العربي سوى.. فنزويلا، الدولة العربية الوحيدة التي يستطيعون دخولها من دون فيزا!؟
نبيل صالح
إضافة تعليق جديد