علوم وتكنولوجبا

12-07-2013

اكتشاف قبر استثنائي عمره 14 ألف عام

اكتشف علماء آثار قبرا استثنائيا قديما عمره 14ألف عام هو النموذج الفرنسي الأول لقبر يعود إلى هذه الفترة في كوج لي بان قرب مرسيليا جنوب فرنسا.
12-07-2013

أجهزة كهربائية ناطقة

أعلنت شركة شارب اليابانية عن طرحها قريبا في الأسواق اليابانية أجهزة كهربائية ناطقة تسهل الأعمال المنزلية.

وقد طرحت الشركة منذ أشهر مكنسة كهربائية آلية تتحدث مع رب المنزل أو ربته وتخفف وطأة الأعمال المنزلية من خلال تسليته أو تسليتها.

وتعتزم الشركة أن تطرح في الأسواق اعتبارا من الشهر المقبل برادا وفرنا ومنقيا للهواء ومكيفا هوائيا وغسالة ناطقة تتحدث مع صاحبها فتقول له ما يفعل أو تشرح له طريقة استعمالها.

12-07-2013

قوة سمع الفراشات الليلية تفوق قوة الصوت

اكتشف فريق من الباحثين اليابانيين أن ثمة نوعية من الفراشات الليلية لديها القدرة على اكتشاف تحركات الخفاش الذي ينتقل ليلا وينقض على فريسته وذلك عن طريق سماع صدى قوة الصوت الذي يكون سماعه متعذرا بسبب تمتعها بقوة سمع دقيقة تفوق قوة الصوت ما يجعل الخفاش يبتعد منها.
10-07-2013

تطبيقات مجانية من «أبل»

قررت شركة «أبل» الأميركية توفير بعض التطبيقات المدفوعة لأجهزة «آيباد» و«آيفون» مجاناً، وذلك لمناسبة الاحتفال بالذكرى الخامسة لإنشاء متجرها للتطبيقات «آبل ستور».
09-07-2013

أطلس ثلاثي الأبعاد للمخ

صمم علماء قطعوا مخ امرأة توفيت عن عمر يناهز65 عاماً إلى7400 شريحة أطلس رقمياً ثلاثي الأبعاد للمخ البشري بدقة أوضح 50 مرة من النماذج السابقة الموجودة بالفعل.

09-07-2013

أطفال أنابيب بتكلفة بسيطة

طور أطباء بلجيكيون نسخة منخفضة التكاليف من تكنولوجيا أطفال الأنابيب لاستخدامها في الدول النامية، لأنه عادة ما تكون النظم الغربية الأكثر تعقيداً أعلى من القدرات المالية لمعظم الأزواج.
09-07-2013

أمل جديد لفاقدي السمع

قال باحثون أميركيون إنه بات من الممكن علاج بعض حالات فقدان السمع الناجمة عن التعرض لضجيج قوي ودوي انفجارات.

09-07-2013

الكشف عن مرض الخرف بعشر دقائق

كشفت شركة كوبردج كوكنيشن البريطانية عن أول تطبيق للأجهزة الذكية يساعد الأطباء على التشخيص المبكر لمرض الخرف الذي يصيب كبار السن.

09-07-2013

الحديث إلى الذات ليس بلاهة

خلصت دراسة أجراها علماء من «جامعة ويسكونسن» الأميركية إلى الفائدة الكبيرة على الدماغ عندما يتحدث الإنسان مع نفسه.
اعتمد البحث على تجربة عملية، إذ طلب فريق العلماء المشرفين من متطوعين البحث عن أشياء ما فقدوها، انطلاقاً من أن مثل هذه الحالات غالباً ما تولد الرغبة لدى الإنسان بتبادل الحديث مع الأشخاص القريبين منه.
وفي سياق التجربة سمح العلماء لبعض المتطوعين بممارسة ذلك بحرية، أي أن يتحدثوا إلى أنفسهم خلال بحثهم عن الأشياء المفقودة، فيما منعوا آخرين من ذلك فراحوا يبحثون بصمت.