كشفت تقارير صحفية عن فضيحة جديدة تضرب تطبيق التراسل الفوري الأشهر في العالم "واتسآب".
وأشار موقع "تيك كرانش" التقني المتخصص إلى اكتشاف شركات تقنية عديدة استغلال تطبيق "طرف ثالث" تطبيق "واتسآب" وبالأخص دردشات المجموعات من أجل الترويج لمحتوى إباحي (جنسي) خاص بالأطفال.
وقالت التقارير إن شركات تروج لمواد إباحية للأطفال، تستغل "واتسآب" من أجل توزيع محتوياتهم الإباحية على مجموعات التطبيق دون أن تواجه أي عائق أو ملاحقة.
أطلقت شركة "سامسونغ" الكورية الجنوبية تحديثا جديدا حمل مفاجأة سارة لكل مستخدمي هواتفها قبل نهاية 2018.
وأوضح موقع "بوكيت ناو" التقني المتخصص، أن سامسونغ طرحت تحديثا في التقنيات التي تشغل الكاميرات الخاصة بهواتفها الحديثة، والتي سيتم دعمها أيضا في هواتفها الجديدة المرتقبة وأبرزها هاتف "غلاكسي إس 10".
وستعمل التقنية الجديدة في سامسونغ على تطوير خاصية التصوير الليلي في كاميرات سامسونغ، وأطلقت عليها اسم "الليل الساطع".
توصل علماء جامعة بليموث البريطانية، إلى أن العديد من الأدوات التي نستخدمها يوميا، بما فيها لعب الأطفال المختلفة، تحتوي على نسبة عالية من عنصر الكادميوم المسرطن.
ويفيد موقع "Phys.org" بأن معدن الكادميوم يستخدم في صنع اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر الساطع. ومع مرور الوقت، تبدأ طبقة الطلاء بالزوال تدريجيا. كما أن الأدوات الزجاجية قد تحتوي على هذا المعدن نتيجة عمليات المعالجة.
ووفقا للمعايير الدولية المختلفة، يجب ألا يزيد تركيز الكادميوم في المتوسط عن 50-800 جزء في المليون. ولكن العلماء اكتشفوا أن تركيزه في بعض الأشياء أعلى من ذلك بكثير.
تمكن مجموعة من العلماء الصينيين من معهد داليان للفيزياء الكيميائية في لياونينغ الصينية، من تحويل النحاس العادي إلى مادة "مماثلة تقريبا" بالذهب والفضة.
وقال الباحثون، سوف يقلل هذا الاكتشاف بشكل كبير من استخدام المعادن النادرة والمكلفة في المصانع وحتى إنتاج الأجهزة الإلترونية الباهظة الثمن، بحسب ما نشرته مجلة "سيانس أدفانسز".
وقام البروفسور جيان سون وزملائه، بإطلاق غاز الأرغون الساخن المشحون بالكهرباء على النحاس، هذه العملية تشحن ذرات المادة وتجعل الإكترونات أكثر كثافة وثباتا.
أفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن علماء الفلك اكتشفوا كوكباً لامعاً فريداً من نوعه.
وأوضح علماء الفلك أن الكوكب المذكور يُعرف رسمياً باسم “HD219134 b”، ويقع على بعد 21 سنة ضوئية عن الأرض في كوكبة كاسيوبيا، على عكس الأرض، وعلى الأرجح ليس لديه نواة ضخمة، ولكنه غني بالكالسيوم والألمنيوم، مما يشير إلى أن هذا الكوكب مغطى بالحجارة الكريمة.
بدورها، عالمة الفيزياء الفلكية بمعهد العلوم الحاسوبية في جامعة زيوريخ كارولين دورن، قالت: “قد يكون الكوكب أحمر وأزرق، مثل الياقوت والياقوت الأزرق، لأن هذه الأحجار الكريمة هي أكاسيد ألمنيوم شائعة على كوكب خارج المجموعة الشمسية”.
كشفت دراسة طبية حديثة أن تناول الأرز الأبيض لا يؤدي لزيادة خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
وتوصل خبراء من جامعة سنغافورة الوطنية إلى هذا الاستنتاج عقب دراسة مفصلة وتحليلية لحالات الإصابة بمرض السكري في بلدان آسيوية مختلفة حيث يعتبر الأرز الأبيض مادة أساسية في النظام الغذائي.
وأوضح الخبراء أن تناول الأرز الأبيض بكمية كبيرة يومياً لا يؤدي إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم والإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري مشيرين إلى أن احتمال الإصابة بالمرض له علاقة بالمواد الغذائية التي يتم تناولها إلى جانب الأرز.
يعمل مجموعة من العلماء في الصين، على تطوير آلة أشعة دماغية تبلغ قيمتها 100 مليون جنيه إسترليني في محاولة للعثور على الروح البشرية.
ويسعى الباحثون لاستخدام القوى المغناطيسية القوية لمراقبة بنية وأنشطة كل المسالك العصبية في الدماغ الحي.
وذكرت صحيفة “ذا صن” البريطانية، أن هدف الباحثين هو بناء أقوى جهاز تصوير بالرنين المغناطيسي في العالم، ليكون في يوم من الأيام قادرًا على المساعدة في الإجابة عن أحد أهم الأسئلة في الحياة، وهو عن “ماهيّة” الروح البشرية؟.
أبلغ أحد مستخدمي تطبيق خرائط غوغل، الذي يستخدم تقنية عيني الصقر في التصوير، عن “ظهور غامض” لطبق طائر في سماء ولاية فلوريدا الأمريكية.
ونقلت شبكة “فوكس نيوز” الإخبارية أن ظهور الطبق الطائر كان غير واضح جزئيا، وأن هذا الظهور حدث على مقربة من منطقة مثلث برمودا المعروفة بغموضها وخطورتها.
ولم تتضح الرؤية بشكل تام حتى مع تكبير اللقطات المصورة، كما صعب تحديد تفاصيل الجسم الظاهر في الصورة.
اكتشف علماء أميركيون متخصّصون بدراسة الديناصورات، حفرية قديمة يعود تاريخها لنحو 100 مليون سنة في منجم كهرمان في ميانمار، تحتوي على عينة من فطريات “مسببة للهلوسة” كانت محفوظة في أحجار الكهرمان التي عُثر عليها.
نصح علماء بالابتعاد عن تدخين الحشيش قبل 6 أشهر على الأقل من محاولة الإنجاب، لتفادي التعرض لأي تأثير سلبي على خصوبة الرجل جراء هذه النبتة.
واكتشف علماء أن بعض المكونات في مخدر الحشيش، قد يكون لها تأثير سلبي على الحيوانات المنوية، وفقا لموقع “سكاي نيوز”.
وقد تؤثر هذه المشكلة على العديد من الرجال في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا، ودول أخرى يعد الحشيش أو الماريغوانا فيها متاحا وقانونيا، حتى لو بشكل علاجي.
وقال البروفيسور سكوت كولينز، أحد المشرفين على الدراسة إن “عاملا ما في الماريغوانا يؤثر على تركيبة الحيوانات المنوية”.