مركزية السلطان عبدالحميد الثاني في عقل الجماعات
أحد الألغاز المجهولة في نفوس الإسلاميين هو تقديسهم وتعظيمهم لآخر خليفة عثماني هو السلطان "عبدالحميد الثاني" فهو دونا عن بقية الخلفاء منذ سليمان القانوني لم يحصل على تلك المنزلة، أي سائر خلفاء بني عثمان طوال 300 عام لم ينالوا حظوتهم في نفوس الإسلاميين مثلما نالها عبدالحميد الثاني، وهذا يعود في رأيي لسببين: