مصر

لقي شخص مصرعه وفقد ثلاثة آخرون جراء فيضانات اجتاحت مقاطعة سولاويسي وسط إندونيسيا.

ونقلت وكالة الأنباء الصينية شينخوا عن سوتوبو بورو نوغروهو المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث قوله اليوم .. ان “الأمطار الغزيرة تسببت بفيضان نهرين في منطقة توليتولي وغمرت المناطق المحيطة بالمياه ما أسفر عن مصرع شخص وفقدان ثلاثة آخرين”.

وأضاف.. ان الفيضانات دمرت جسرا وقطعت الطرقات إلى المقاطعات المجاورة كما غمرت المياه آلاف المنازل.

وكان عشرة أشخاص لقوا مصرعهم في فيضانات اجتاحت مقاطعة وسط جاوة غرب إندونيسيا في أيار الماضي.

وكالات

أكد الرئيس بشار الأسد أن الوضع في سورية تحسن بشكل كبير لأن المجموعات الإرهابية وبشكل أساسي “داعش” و”النصرة” ومثيلاتهما في سورية وهي مجموعات إرهابية وهابية متطرفة في حالة تراجع.

أعلن سفير سورية لدى روسيا رياض حداد، أن وفد سورية تلقى دعوة للمشاركة في محادثات أستانا التي ستعقد الأسبوع المقبل، ونقلت وكالة «سبوتنيك» عنه: «تلقينا الدعوات للمشاركة في محادثات أستانا التي ستعقد في 12- 13 من الشهر الجاري».

استهدفت المجموعات المسلحة مجدداً حي الكاشف بالصواريخ وتم تسجيل ٨ اصابات ليرتفع بذلك عدد اصابات اليوم جراء سقوط القذائف على احياء متفرقة من مدينة درعا الواقعة تحت سيطرة الدولة السورية الى ٢٩ اصابة وشهيد واحد.
-مصدر القذائف بلدة النعيمة شرق درعا واحياء من درعا البلد

قالت قوات تابعة للجيش الوطني الليبي المتمركز في شرق ليبيا إنها دخلت مدن استراتيجية في منطقة الجفرة الصحراوية، ودخلت إلى بلدة ودان واشتبكت مع عناصر سرايا الدفاع عن بنغازي التابعة لتنظيم القاعدة.
وانتشرت قوات الجيش في البلدة التي انتفض سكانها ضد المتطرفين تمهيداً لدخول الجيش إليها.

يجهد علماء آثار للتعريف بمدينة موهينجو دارو وهي إحدى أقدم مدن العالم وعمرها آلاف السنوات، بغية توفير حماية أفضل لهذا الموقع الاستثنائي في جنوب باكستان.

ويعتبر علماء آثار وإناسة أن المدينة قد تحوي مفتاح ألغاز عن حضارة وادي السند التي ظهرت قبل حوالي خمسة آلاف سنة في ما يُعرف حاليا بالهند وباكستان قبل أن تختفي في ظروف غامضة.

غير أن هؤلاء يحذرون من أنه في حال عدم بذل أي جهود لحماية الآثار المتضررة بفعل مرور الزمن والإهمال البشري، تواجه هذه المدينة خطر الوقوع في النسيان من دون أخذ المكانة التاريخية التي تستحقها.

قبل ثلاثة أسابيع، أفشلت الضغوط الإسرائيلية تعيين رئيس الوزراء الفلسطيني السابق، سلام فياض، رئيساً لبعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا. وقد تصدت الولايات المتحدة، ممثلة بمندوبتها نيكي هالي، لهذا التعيين بذريعة أنه يعبر عن انحياز المؤسسة الدولية إلى الفلسطينيين على حساب «حليفنا إسرائيل».