ضغوط على توجّه «الأكراد» نحو دمشق
منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قراره سحب قوات بلاده من سوريا، دخل ملف شرقيّ الفرات مساراً سريعاً ومتشعباً تحكمهُ قنوات تفاوض ومقايضات مفتوحة بين كل الأطراف المعنية بمصير تلك المنطقة.
منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قراره سحب قوات بلاده من سوريا، دخل ملف شرقيّ الفرات مساراً سريعاً ومتشعباً تحكمهُ قنوات تفاوض ومقايضات مفتوحة بين كل الأطراف المعنية بمصير تلك المنطقة.
أبدى متزعم تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي أبو محمد الجولاني تأييده للعدوان الذي يحضر له رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان ضد «قوات سورية الديمقراطية- قسد» في شمال شرق البلاد.
وبحسب وكالة «أ ف ب» قال الجولاني في لقاء مصور مع «مؤسسة أمجاد» التابعة لـتنظيمه نشرته الأخيرة على تطبيق تلغرام: «نرى حزب العمال الكردستاني عدواً لهذه «الثورة» ويستولي على مناطق يقطن فيها عدد كبير من العرب».
طالب رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير اللبناني السابق وئام وهاب بطرد قطر من جامعة الدول العربية، وشدد أن لا عروبة من دون سورية، وذلك بعد تصريحات لوزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني مسيئة لسورية.
أصدر مركز دمشق للأبحاث والدراسات “مداد”, تقريره الاقتصادي الأسبوعي, الذي أشار فيه إلى أن سعر صرف الليرة السورية يشهد استقراراً نسبياً مقابل الدولار الأمريكي, خلال تعاملات هذا الأسبوع في السوق الموازية، مقارنة بمستوياتها المسجلة في الأسبوع السابق.
على قارعة الطريق حيث باتت البسطات مقصداً لمواطنين كثر أنهكتم ظروف المعيشة، وعلى رفوف المحال التجارية الشعبية والفاخرة، تتصدر المنتجات التركية, على اختلاف أنواعها بلا خوف, أو اكتراث بخطورة ما فعلته تركيا من كوارث بحق السوريين واقتصادهم عبر تدمير بنيته التحتية وتخريب المعامل وسرق ونهب ممتلكاتها، وقد يكون ذلك ليس مستغرباً بحكم سجلها الحافل بالفظائع ضد السوريين وصناعتهم المشهود لها بالعراقة والجودة، لكن المستغرب قيام أهل الدار أنفسهم, رغم علمهم بمقدار الضرر الذي ألحقه الأتراك بمعيشتهم, المبادرة إلى دعم الاقتصاد التركي بكل بساطة عبر شراء منتجاته وتفضيلها على المنتجات الوطنية بحجة غلاء الأخيرة وع
تبحث عمّان، كما القاهرة، عن مصالح خاصة في الخريطة الإقليمية، لكنها لا تبتعد في خطوطها العريضة عن ملفات مشتركة اكتسبت طابعاً مختلفاً في عهد «المكاشفة الأميركية»، والصيغة التي يُحضّر لها بعنوان «صفقة القرن». وجاء تنشيط التواصل بين الجانبين عقب زيارة وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الذي ظهر أكثر راحة وصراحة في القاهرة، وكشف دفتر الأولويات للحلفاء، وفي صدرِ متونه «مجابهة إيران ومحاربة الإرهاب».
بعد إعلان مشغله المحتل الأميركي قراره بالانسحاب من سورية، ترددت أنباء، عن لجوء رئيس ما يسمى «تيار الغد» المعارض أحمد الجربا إلى بغداد للتوسط له مع دمشق، على حين أعادت جماعة «الإخوان المسلمين» المحظورة في سورية والموالية للنظام التركي، انتخاب محمد حكمت وليد مراقباً عاماً لها.
ونقل موقع قناة «الميادين نت» الإلكتروني، عن مصادر تأكيدها، أن الجربا «زار بغداد والتقى مسؤولين عراقيين وذلك للتوسط له مع دمشق».
أفاد الأب إيلي خنيصر المتخصص بأحوال الطقس بأنّ “منخفضاً جوّياً عملاقاً يتمدّد من شرق ايطاليا وشمال افريقيا نحو الحوض الشرقي للبحر المتوسط، يدعمه “المنخفض الإيسلاندي” الثائر الذي يدفع السحب الغزيرة الأمطار من وسط اوروبا نحو شمال مصر، اضف الى التيار النفاث Jet Stream الذي سيغطي لبنان وسوريا والأردن وفلسطين وتركيا لخمسة ايام بنسبة 100% ويغذي هذه السحب برطوبة عالية ما يؤدي الى تساقط أمطار طوفانية بخاصة فوق جنوب تركيا سوف تتوزّع بشكل متفاوت بين البلدان المذكورة”.
خلال خطاب ألقاه في الجامعة الأمريكية في العاصمة المصرية القاهرة، وصف وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بلاده بأنها «قوة خير» في الشرق الأوسط.تعقيباً على ذلك، أكد مقال نشره موقع «رون بول إنستيتيوت» الأمريكي أن نظرة فاحصة على الأدلة تكشف أن ما جاء في خطاب بومبيو هو أكبر كذبة تم صنعها في عصر «الأخبار المزورة».
" القوزلة " أو " رأس السنة الشرقية " أو " عيد رأس السنة الجديدة القديم " عن هذا العيد يقول الباحث الدكتور وديع بشور :