ليبيا

الموقع
07-08-2012

تصدع المعبد 2/3.. قداسة الجغرافية وسياسة الهجوم الإقليمي

بدأت قصة المملكة العربية السعودية بتركيبتها الحالية في شباط/فبرايرعام 1945 على ظهر حاملة طائرات أمريكية (يو أس أس كينسي) بعد يومين بالتحديد من مؤتمر يالطا الذي قسم النفوذ في العالم بين المنتصرين بالحرب العالمية الثانية.المشاركون في مؤتمر يالطا

05-08-2012

انفجار سيارة مفخخة في طرابلس والعثور على مقبرة جماعية في سرت الليبية

الخوف والهلع الذي يسيطر على الاغلبية العظمى من الشعب الليبي في هذه الايام اصبح هاجسا يوميا وذلك من تحويل ليبيا الى صومال جديدة في ظل انتشار السلاح وبشكل عشوائي وكثيف بيد الجماعات المسحلة التابعة لبعض القبائل والتي ترفض تسليم السلاح تحت اي ظرف
04-08-2012

سوريا مغناطيس لمجــموعات الجهاديين

لم يعد يخفى على أحد وجود مجموعات إسلامية أصولية تقاتل في سوريا، نبتت فيها أو استُقدمت من الخارج. مجموعاتٌ تتألّف من خليط عربي إسلامي يُعدّ الفصيل الأقوى في الميدان، ويُشكّل العمود الفقري في المواجهة المحتدمة بين المعارضة والنظام. كما يتهيّأ هؤلاء لـ«مرحلة ما بعد (الرئيس بشار) الأسد»، فيُمنّون النفس بالنصر في «معركة بلاد الشام الكبرى» التي ستسبق «تمكينهم في الأرض» وقيام «إمارة الإسلام»، فيما يبدو واضحاً أن الجيش السوري الحر باتت لديه هواجسه من هذه المجموعات
04-08-2012

جهاديون «لتحرير الشام» من لبنان إلى الصومال

الحديث الغربي عن مشاركة جهاديين أجانب في القتال على الجبهات السورية لم يعد افتراضاً أو تشكيكاً في معطيات النظام السوري. فالمسؤولون الأمنيون والصحافيون رصدوا منذ أشهر مؤشرات عن وجود مقاتلين تابعين لتنظيم «القاعدة» أو «مقرّبين منه». ومع تصاعد حدّة المعارك ووصولها الى حلب ودمشق، ازداد الكلام عن دور الجهاديين والبعض قابلوهم في الميدان، ليؤكدوا أن سوريا باتت كمغناطيس جاذب للجهاديين، الذين يتقاطرون إليها من كل حدب وصوب، معتمدين على خبرات قتالية اكتسبوها في العراق وأفغانستان
04-08-2012

من يحوّل سوريا «أرض جهاد» عالمي؟

دعوات «الجهاد» إلى سوريا صارت أمراً يحتمل الدعابة في بلجيكا. ليس بداعي الغرابة أو المفارقة، بل لأن هذه «القضية» ذاعت، وتوطنت ربما في الأحاديث، إلى حد جعلها تدخل في نسيج مزاح الناس.
03-08-2012

عندمـا تُهـزم أميركـا فـي سوريـا

تلوح في افق الأحداث، التي فجرها الغرب في سوريا، بل التي أقام من أجلها نظاماً استراتيجياً جديداً في المنطقة، بوادر انتصار لسوريا وهزيمة لأميركا ونظامها الجديد في المنطقة.