كندا ستستقبل 1200 لاجئ أيزيدي من العراق
أعلن وزير الهجرة الكندي أحمد حسين الثلاثاء أن بلاده ستستقبل العام الحالي 1200 لاجئ أيزيدي من العراق تعرضوا للاضطهاد من تنظيم «داعش»، مشيراً إلى أن 400 سبق أن وصلوا إلى الأراضي الكندية.
أعلن وزير الهجرة الكندي أحمد حسين الثلاثاء أن بلاده ستستقبل العام الحالي 1200 لاجئ أيزيدي من العراق تعرضوا للاضطهاد من تنظيم «داعش»، مشيراً إلى أن 400 سبق أن وصلوا إلى الأراضي الكندية.
بعد صمت طويل، صفق الحشد بحرارة عندما صرح رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أن مسلمي كندا «في بلدهم هنا»، بينما كان على بعد خطوتين من المسجد الذي شهد هجوما أسفر عن مقتل ستة مصلين في كيبك مساء الأحد.
قتل 6 أشخاص وأصيب 8 آخرون في إطلاق نار من قبل مجهولين، أثناء أدائهم الصلاة داخل مسجد في مقاطعة كيبيك الكندية، مساء الأحد 29 يناير/كانون الثاني.
ونقلت وكالة "رويترز" عن شاهد عيان، قوله إن ثلاثة مسلحين أطلقوا النار على المصلين، في وقت تجمع فيه نحو 40 شخصا داخل المركز الإسلامي بمنطقة سانت فوي.
وطوقت الشرطة المكان، وأكدت سقوط قتلى، لكنها لم تتحدث عن عددهم. كما قالت إنها ألقت القبض على اثنين عقب الحادث، مرجحة وجود شخص ثالث فار.
وفي أول ردة فعل رسمية على الهجوم، وصف رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، الهجوم بالإرهابي، قائلا في بيان
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف أن المحادثات السورية السورية التي يجري التحضير لها في العاصمة الكازاخستانية أستانة تتمم محادثات جنيف مشيرا إلى أن دعوة الإدارة الأمريكية لحضور هذه المحادثات لم تتم بعد .
أغلقت الشرطة الكندية معبر سان برنار دي لاكول الحدودي في مقاطعة كيبيك والذي يعتبر أهم المعابر مع الولايات المتحدة وأجلت العاملين فيه بسبب تحذير من احتمال وجود قنبلة.
ونقلت فرانس برس عن المسؤولة في أمن مقاطعة كيبيك انغريد اسلين قولها أمس “إن العبور في الاتجاهين على هذا المعبر الحدودي الواقع على بعد نحو 60 كيلومترا جنوب مونتريا ل أغلق إثر اتصال هاتفي تضمن تهديدا للجمارك وتم إخلاء كل المباني فيه”.
وأشارت اسلين إلى أن الشرطة نفذت عمليات تفتيش في المعبر الحدودي ولم تعثر على شيء حتى الآن.
أكدت مصادر دبلوماسية يابانية أن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي رفض الدعوات التي وجهتها الدول الغربية الأعضاء في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى للانضمام إليها والتوقيع على بيان “لإدانة” روسيا على خلفية موقفها من الوضع في سورية.
«لا أعرف! ربما لأنك لست فعلاً من أقليّة، لذلك تريد أن تتولّى زوجتك الموضوع». اسودت الدنيا أمام عينيه. لم يعرف ما قال بالضبط. يتذكّر أنه خرج عن طوره. قال لمحادثه، في العاصمة الغربية البعيدة، إن مهمته، كوسيط حدودها، الحصول على الأوراق المطلوبة، لا أن يُجري له فحص ديانة: «هذا ليس من شأنك أبداً».
عند الساعة الـ11 ليلاً أو بعد ذلك بقليل، كنتُ أنهيت عملي في المكتب، وعدت للفندق وانتشلت زجاجة جعة من براد الغرفة. حتى بائع الخمور في شارع الباكستان، والذي كنا نسميه بـ «الصيدلية المركزية» لجهوزيته بالخمر وملحقاته ليل نهار، كان قد أغلق باب متجره في ليل دمشق الخانق. كانت الشوارع خالية، وبعضها معتم. كنت أتلمس ثقل الهواء وأعانده وأنا ابحث عن بائع سندويش أو اي بقالية لا تزال ابوابها مفتوحة.
ليس غريباً على مخرج كبير صال وجال في أروقة الدراما العربية أن يقطع خطوة جديدة نحو طريق النجاح والتألق في مجالات أخرى فنية كانت أم سياسية، لذلك لم يكن مستغرباً أن يقتحم عالم الفن السابع ويصبح أحد رواده الناجحين، وأن يشغل أيضاً منصب نائب رئيس مجلس الشعب في هذه المرحلة الحرجة والتاريخية في سورية.