حلبيون يحزمون الحقائب... السكّة «ما عادت مقطوعة»
«مبروك عرسك يا حلب». هكذا نادى أبو محمد على بضاعته، أمس، بعد سماعه خبر استعادة الجيش حي بني زيد، في مدينته. بائع صابون الغار المهجّر، منذ 4 سنوات، يجلس أمام بسطته عند «دوّار الزراعة» في اللاذقية.
«مبروك عرسك يا حلب». هكذا نادى أبو محمد على بضاعته، أمس، بعد سماعه خبر استعادة الجيش حي بني زيد، في مدينته. بائع صابون الغار المهجّر، منذ 4 سنوات، يجلس أمام بسطته عند «دوّار الزراعة» في اللاذقية.
شكلت هيئة الاستثمار السورية لجنة مركزية لمتابعة مشاكل المستثمرين وفتح ملف المشروعات قيد التنفيذ وإيجال الحلول لها، وذلك لكافة المشروعات الاستثمارية المشملة على قانون الاستثمار من العام 2007..
أصدر وزير العدل نجم حمد الأحمد أمس قراراً بتشكيل لجنة قانونية مهمتها دراسة موضوع الوكالات العدلية المفقودة أو التي تعرضت للسرقة أو التلف أو التي يتعذر الوصول إلى أصولها أو سجلاتها لأي سبب كان، وتقديم التوصيات والمقترحات اللازمة للمعالجة.
أصيب عدد من المواطنين بجروح جراء تفجير إرهابي مساء أمس في منطقة كفرسوسة بدمشق.
وقال مصدر في قيادة شرطة دمشق: إن “التفجير الإرهابي في منطقة كفرسوسة وقع بسيارة مفخخة ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بجروح جراء التفجير”.
عادت وحدات الجيش السوري إلى العمل على جبهة الليرمون، شمالي حلب، محقّقةً تقدّماً ميدانياً بالسيطرة على 33 كتلة بناء، في حين لم يستجب «داعش» لعرض «قوات سوريا الديموقراطية» بالانسحاب من منبج، إذ جدّدت الأخيرة عرضها «حفاظاً على أرواح المدنيين».
عقد في مركز التنسيق الروسي بمطار حميميم أمس اتفاق مصالحة شمل 23 قرية بريف اللاذقية الشمالي بمشاركة ممثلين عن محافظة اللاذقية ومخاتير ووجهاء القرى المشمولة بالاتفاق وحضور عدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي، في وقت تبذل لجنة المصالحة المحلية في مدينة التل بريف دمشق الشمالي جهوداً من أجل انجاز اتفاق مصالحة وطنية شامل في المدينة يعيد الأمن والاستقرار إليها،
بلهجة لا تخلو من شماتة، كما لا ينقصها القلق، ربط كثيرون في سوريا بين ما جرى في بريطانيا من قرار مغادرة الاتحاد الاوروبي، والحرب السورية.
الشماتة أحياناً يشوبُها فيضٌ من الأسى حول ما لحق بالعالم، فانتقل من حالة سيئة إلى حالة أكثر سوءا بكثير.
أعلن مدير المؤسسة العامة لمياه الشرب بدمشق وريفها حسام حريدين أن المجموعات المسلحة فجرت خط بردى الواقع بين منطقتي «دير مقرن وكفير الزيت» وهي تعتبر منطقتين ساخنتين، مؤكداً أن الخط المغذي لمدينة دمشق وأطرافها عبر نبع الفيجة خرج بشكل كامل.
بعد سيطرتهم على بلدة هريرة في وادي بردى، في ريف دمشق الغربي، يسعى الجيش السوري وحلفاؤه إلى توسيع سيطرتهم في المنطقة، التي تخضع لسيطرة المجموعات المسلحة، وتضم عدداً من القرى ككفر العواميد، وكفير الزيت، ودير قانون، ودير مقرن، وعين الفيجة وبسيمة وافرة.