ريف دمشق

وردت معلومات إلى فرع الأمن الجنائي في دمشق حول وجود مجموعة أشخاص ارتكبوا عدة جرائم خطف وسرقة وقتل وطلب الفدية في مدينة دمشق بين عامي 2012 و2013م .

أعلن التلفزيون الرسمي السوري عن التوصل إلى اتفاق للتسوية في بلدات عربين وزملكا وعين ترما وجوبر اليوم الجمعة.

يعاني سكان دمشق وريفها من ارتفاع هائل في آجارات المنازل التي تتصف بأدنى شروط السكن، من حيث المساحة والخدمات، فأجار منزل في ريف دمشق يبدأ من 20 ألف ليرة (بيت على العظم) غير مكسي، وصولا إلى 50 ألف ليرة شهرياً بمساحة لا تتجاوز 90 متر مربع كما هو الحال في بعض المناطق مثل جرمانا والتل وقدسيا.

عثرت وحدات من الجيش العربي السوري على خندق حفرته التنظيمات الارهابية في أراضي الغوطة الشرقية ويمتد بين عين ترما ومديرا وصولا إلى دوما.

قد تكون اللغة أهم أسباب التفاهم والنقاش بين البشر بعد الحركات والإيماءات الجارية أثناء أي تفاعل بين اثنين، لكن ماذا لو كانت اللغة مختلفة تماماً وغير معهودة للبعض، فإن حركات اليد وقليل من كلمة “صديقي” ستفي بالغرض.

تختلط أعداد هائلة من الوجوه في مراكز الإيواء التي أحدثتها الدولة السورية للمدنيين الخارجين من الغوطة الشرقية. زيارة الرئيس بشار الأسد لهؤلاء المنكوبين خففت من الضغط النفسي الذي يعيشونه، أملاً في إيجاد حلّ لمشكلة نزوحهم وتغريبتهم عن ديارهم. بيوتهم ومزارعهم وبعض ذويهم ممّن رفضوا الخروج خشية على منازلهم من «تعفيش» الفصائل المسلحة، كلها هموم تشغل بالهم.

على وقع التقدم الميداني الواسع، الذي يحقّقه الجيش السوري في الغوطة الشرقية، صعّد المسلّحون من وتيرة قصف الأحياء السكنية في العاصمة دمشق.

تابع الجيش السّوري مدعوماً بغطاء جوّي تقدّمهُ في الغوطة الشّرقية بريف دمشق وسيطر على “وادي عين ترما” بعد معارك عنيفة مع المجموعات المُسلّحة.

استعاد الجيش السوري سيطرته على حوالي 80% من مساحة الغوطة الشرقية و التي كانت تخضع الى سيطرة مجموعات من الميليشيات الارهابية المسلحة أهمها: