الصين

الموقع الجغرافي للوطن العربي، واحد من أبرز الإشكاليات، التي تجعله مطمعا للعديد من القوى العالمية، عبر التاريخ، الذي كانت فيه الممرات المائية الثلاثة "مضيق هرمز، وباب المندب، وجبل طارق"، من المواقع الأكثر استهدافا، حول العالم.
ويعد باب المندب، أحد المضايق والممرات الاستراتيجية، التي تسعى القوى العالمية للسيطرة عليها، لأنه يمثل البوابة الجنوبية للبحر الأحمر، الذي يربطه بخليج عدن.

وقد تسببت التطورات الميدانية في حرب اليمن، في إثارة تساؤلات كثيرة، حول وجود مطامع أمريكية وإيرانية وتركية:

خلط الأوراق

أعلنت الأجهزة الصينية المختصة أن المصابين بالالتهاب الرئوي جراء فيروس كورونا الجديد يحتاجون إلى نحو أسبوعين للشفاء.

أعلنت السلطات الصينية، أمس الثلاثاء، أن عدد المصابين بفيروس كورونا القاتل وصل في جميع أنحاء البلاد إلى 4515 شخصا، وقد قتل منهم 106، وتمت معالجة 60 مصابا بالفيروس بشكل كامل، وقد تعافوا تماما.

وقالت لجنة الصحة الوطنية في الصين في بيان على موقعها الإلكتروني: "تلق لجنة الصحة الوطنية في الصين يوم 27 يناير، معلومات مؤكدة من 30 مقاطعة، أن عدد الإصابات بفيروس كورونا المؤكدة وصل إلى 4515، من بينهم 976 شخصاً بوضع حرج، و60 شخصا تعافوا تماما بعد المعالجة".

مع إحرازه تقدما كبيرا جنوب وشمال المدينة، وما تخلل ذلك من تحرير لعدد من البلدات الجديدة اليوم، يكون الجيش العربي السوري قد أطبق طوقه شمالا وجنوبا وشرقا على مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

هددت إيران مؤخراً بالانسحاب من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. فما هي الإجراءات التي يمكن أن تتخذها الولايات المتحدة الأمريكية؟

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أوائل يناير الجاري، أن إيران لن تمتلك السلاح النووي أبدا. أتوقع أن  استمرار التوتر الحالي، قد يجعل من الصدام بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران أمرا لا مفر منه تقريبا.

السؤال هو: هل هناك مؤشرات على إمكانية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية السلاح النووي ضد إيران؟
من وجهة نظري، نعم.

قالت صحيفة “The Sun” البريطانية إن مؤسس شركة “مايكروسوفت” العملاقة، بيل غيتس، كان قد حذر قبل عام من تفشى وباء قاتل في الصين ناجم عن “سوبر فيروس”.

ووفق الصحيفة البريطانية توقع غيتس في كلمة ألقاها قبل أكثر من عام أمام مؤتمر استضافته الجمعية الطبية في ولاية ماساتشوستس أن يتسبب هذا الوباء الفيروسي في مقتل 33 مليون شخص في جميع أرجاء العالم خلال أشهر السنة الأولى.

أعلنت السلطات الصينية عن التوصل لدواء مضاد لفيروس كورونا المتفشي في البلاد والذي أسفر عن مقتل 56 شخصاً وأكثر من ألف إصابة.

ونقلت وسائل إعلام عن وزير الصحة الصيني ما جياو ويه قوله إن “الدواء في مراحل الاختبار الأخيرة قبل بدء استعماله للبشر” موضحاً أنه “سيكون متوفراً مجاناً خلال الساعات القادمة”.

وأشار الوزير إلى أن الأبحاث التي طورت الدواء تمت من قبل مركز بكين “سي دي سي”.

اتهم زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي، فلاديمير جيرينوفسكي، الولايات المتحدة بالوقوف وراء انتشار فيروس "كورونا" من نوع جديد عبر العالم.

وأثناء لقاء مع طلاب وأساتذة في معهد الحضارات العالمية بموسكو،أمس السبت، قال جيرينوفسكي، إن الفيروس الجديد يتفشى بسرعة هائلة، من قارة إلى أخرى.

وأضاف متسائلا: "هل هو بالفعل نوع جديد من مرض الإنفلونزا؟ كلا فالحديث يدور عن أزمة مصطنعة تقف وراءها الولايات المتحدة التي تتصرف بدوافع اقتصادية، إذ يخشى الأمريكيون من أنهم يفشلون في مسابقة الصينيين أو اللحاق بهم على الأقل".

أكد مسؤولون أمريكيون بقطاع الصحة، اليوم الأحد، أن مقاطعة أورنج بولاية كاليفورنيا شهدت تسجيل ثالث حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد في الولايات المتحدة.

وذكرت وكالة الصحة بالمقاطعة في بيان أن الحالة تعود لشخص جاء من مدينة ووهان الصينية، وهو الآن في وضع جيد في العزل الصحي بالمستشفى

في المقابل، أفادت الإذاعة الرسمية الصينية بأن مسؤولي العاصمة بكين قرروا تأجيل إعادة فتح رياض الأطفال والمدارس والجامعات بالعاصمة.

وتهدف هذه الإجراءات إلى منع انتشار انتشار الفيروس، في الوقت الذي أغلقت فيه المدارس بمناسبة عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، وفقا للتقويم الصيني.

أعلنت الصين، اليوم الأحد، ارتفاع عدد الوفيات إلى 56 شخصا والإصابات إلى 1975 شخصا جراء فيروس "كورونا" الجديد.

وقالت لجنة الصحة الوطنية في بيان: "بحلول منتصف ليل 25 يناير تم تسجيل 1975 حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد في 30 منطقة بجميع أنحاء البلاد، من بينها 324 حالة خطيرة، ووفاة 56 شخصا"​​​.