كشفت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، أمس، النقاب عن افتتاح خط طيران مباشر بين إسرائيل وإحدى الدول العربية الخليجية، التي لا تقيم علاقات ديبلوماسية مع تل أبيب.
وذكرت أن مطار اللد (بن غوريون) يشهد في الشهور الأخيرة إقلاع وهبوط طائرة مدنية مجهزة لرجال أعمال، وتحمل علما أجنبياً، في منطقة جانبية في المطار، من دون أن يعرف أحد أن الرحلات تتجه إلى دولة خليجية.
كشف مصدر في وزارة العدل أمس أن الوزارة تعد لعقد مؤتمر حول مناهضة الإرهاب والتطرف الديني بحضور شخصيات مستقلة من أكثر من 80 دولة عربية وأجنبية على رأسها الولايات المتحدة، مشيراً إلى «أنه سيعقد في 29 من الشهر الحالي ويستمر ثلاثة أيام».
منذ انفجار «الثورات العربية» وتداعياتها الكارثية، يسيطر قلق عارم على الطوائف كلها في العالم العربي. ثمة توجس عام لدى المذاهب والأديان يرافقه تغول مذهبي يستحضر من التاريخ كل أنماط العنف الديني ومناهجه الإقصائية. السُنّة قلقون على هويتهم وخائفون على مكاسبهم التاريخية في السلطة وإدارة الدول.
بينّ رئيس جمعية الصاغة والمجوهرات بدمشق غسان جزماتي أن قرار الحكومة الأخير المتعلق بمادة الذهب الخام على شكل سبائك غير مصرح عنها، جاء تلبية لطلب جمعية الصاغة، موضحاً أن الذهب الخام كان يدخل إلى البلد في السابق على شكل سبائك أو غيرها غير مصرح بها وبطرق غير نظامية، وذلك قبل صدور المرسوم الرئاسي المتعلق بتنظيم استيراد وتصدير الذهب، مشيراً إلى أن القرار الأخير يسمح ضمن مدة ستة أشهر لمن يملك هذا الذهب الخام على شكل سبائك ذهبية ولم يسبق التصريح عنها عند إدخالها القطر وسداد الرسوم الواجبة عليها، بتسوية وضع هذه السبائك دون أن يترتب على هذا الإجراء أي مساءلة قانونية واستيفاء رسم مالي قدره مئتا دولا
قال تقرير غربي جديد، أعده معهد كويليام لمكافحة التطرف ، أن 900 لبناني يقاتلون مع تنظيم "داعش" في سوريا، وذلك ضمن إحصاء جديد أصدره بناءً على معلومات غربية.
اختار تنظيم "داعش" عنصراً سعودياً، لتلقي البيعة لـ"خليفته" أبو بكر البغدادي في مناطق شرق ليبيا. وعيّن التنظيم، الذي بسط نفوذه في مناطق عدة في كل من العراق وسوريا، السعودي "أبو حبيب الجزراوي"، لاستقبال وفود المبايعين للتنظيم في بلدة درنة (شرق ليبيا على حدودها مع مصر)، ليضيف إلى قائمة ولاياته ولاية جديدة هي "درنة"، التي عيّن يمنياً "والياً" عليها.
قد تجد النساء في العالم بعض الأخبار السارة بشأن المساواة مع الرجل، إذ أثنى التقرير الثاني الذي يصدره منتدى الاقتصاد العالمي حول «مؤشر الفجوة العالمية بين الجنسين» على تزايد الجهود المبذولة من اجل المساواة بين الرجل والمرأة في العالم»، مؤكداً أن هذه المساواة «هي أمر قابل للتحقق»... ولكن ليس قبل 81 عاماً.