البحرين

كشفت وسائل إعلام عبرية أن الكيان الإسرائيلي يحاول الدفع نحو توقيع  اتفاق “عدم اعتداء” مع 4 دول عربية، هي عُمان والإمارات والبحرين والمغرب، على أن يكون هذا الاتفاق خطوة مرحلية نحو تطبيع كامل بين الكيان الإسرائيلي وهذه الدول، التي توجد معها علاقات من وراء الكواليس، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر قالت إنها “مصادر دبلوماسية رفيعة”.

ووفق ما نقل موقع “i24” العبري، فإن الاتفاق يشمل تعزيز علاقات الصداقة مع هذه الدول وفق ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، كما يمنع هذا الاتفاق الدول الموقعة من الانضمام إلى حلف أو منظمة مع طرف ثالث ذي طابع عسكري أو أمني ومساعدته.

حافظ المنتخب التونسي لكرة القدم على صدارة المنتخبات العربية في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لشهر /تشرين الثاني، وليحتل المركز 27 عالميا.

شهد التصنيف الجديد لـ"الفيفا" تواجد المنتخب التونسي في المركز الـ27 عالميا ليرتقي مركزين، كما ارتقى المنتخب الجزائري 3 مراكز، ليحتل المركز الـ35.

كما تراجع المنتخب المغربي مركزا واحدا ليحتل المركز الـ43، وشهد التصنيف خسارة المنتخب المصري لمركزين متراجعا للمرتبة الـ51.

جددت روسيا أمس التأكيد على ضرورة تسوية الأزمة السورية وفق القرار الأممي 2254 والقضاء على الإرهاب في إدلب وبذل الجهود لإعادة الإعمار وعودة المهجرين السوريين إلى بلدهم، وأكدت أن انسحاب الميليشيات الكردية في الشمال، انتهى عملياً بموجب مذكرة سوتشي، لافتة إلى أن أنقرة لا تخطط لشن عملية عسكرية جديدة في سورية رغم تصريحاتها السابقة بذلك.

بعد أن قامت دول أعضاء فيها بدعم وتمويل الحرب الإرهابية التي تشن على سورية منذ أكثر من ثماني سنوات، ودعم ميليشيات انفصالية، طالبت أمس الجامعة العربية التي أذكت بمواقفها نار هذه الحرب، بوقف العدوان التركي الذي يستهدف منطقة شرق الفرات فوراً و«الانسحاب الفوري وغير المشروط» من الأراضي السورية!

لا حرب في الأفق بحسابات المنطق والميدان ولن يتمكّنوا من إخضاعنا للتفاوض لأنّ الظروف لم تنضج بعد.

 وإليكم الدلائل والقرائن:

يتوافد المسلمون من شتى بقاع الأرض على مدينة مكة المكرمة قاصدين بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج، وكل منهم يتشوق لرؤية الكعبة ويُمني نفسه بتقبيل الحجر الأسود «أو الحجر الأسعد كما يسميه أهل مكة». 

25 سنة على «مصيبة أوسلو» كانت كفيلة بتغيير النسيج الاقتصادي، وحكماً السياسي والاجتماعي، للفلسطينيين. فـ«صفقة القرن» ليست مجرد حلم خرج به دونالد ترامب أو جاريد كوشنر في لحظة «صفاء»، بل مخطط متقادم لتصفية القضية الفلسطينية يستند إلى سنوات من العمل الدؤوب على ضرب الأنموذج الاقتصادي، وتحويل الفلسطينيين إلى مستهلكين بدلاً من أن تكون لهم دورة إنتاج طبيعية أو شبه طبيعية. والسلطة تحديداً هي المتهم الأول الذي لا يحق له تبرئة نفسه مما عملته يداه على مدى الأعوام الماضية، كأن ما يرفضه من صيغة اليوم لم يقبله بطرق أخرى سابقاً، لولا أنه كُتب هذه المرة بطريقة «عارية» و«مستفزة».