أخبار سياسية

تجاوز عدد قتلى المعارك التي شهدتها العاصمة الصومالية مقديشو في اليومين الماضيين بين القوات الإثيوبية والمسلّحين الإسلاميين، الخمسين قتيلاً، كانت جثثهم حتى الأمس ملقاة في شوارع المدينة.

«للوهلة الأولى سعدت لأنني اكتسبت صداقات عدّة، إلا انني اكتشفت، في المقابل، أنني فقدت خصوصيتي». بتلك الكلمات يصف مروان، تجربته كعضو في موقع «فايس بوك» Facebook المتخصّص في نسج العلاقات الاجتماعية والبحث

نفت مصادر سورية مطّلعة أن يكون هناك أي برنامج محدّد لزيارة يقوم بها وزير الخارجية وليد المعلم إلى القاهرة، وقالت المصادر إن الكلام عن اختيار المعلم لزيارة القاهرة بدلاً من نائب الرئيس فاروق الشرع، ليس له أساس من الصحّة، وإن المصادر

تساءلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» امس عما إذا كانت اسرائيل وسوريا في الطريق لاستئناف مفاوضات السلام بينهما، مشيرة الى أن الادارة الاميركية تبلور صيغة تسمح بمشاركة دمشق في مؤتمر انابوليس، خصوصا ان الرئيس الفرنسي نيكولا

اكد  فاروق الشرع نائب الرئيس امس، لدى استقباله وفدا من «المعهد الدولي للحوار» يضم مساعد وزير الخارجية الاميركية السابق ريتشارد مورفي وسفير بريطانيا السابق في دمشق بايزل ستيوارت، ان لغة الحوار كفيلة بمعالجة مشاكل المنطقة.

أدان المؤتمر الـ79 للمراكز الإقليمية لمكتب مقاطعة إسرائيل استمرار الاحتلال و«العدوان الإجرامي» على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، ومحاولات تهويد القدس المحتلة، مشدداً على أن «المقاطعة» هي «السلاح الشرعي للضغط» على إسرائيل «والدفاع عن النفس».

قال محمد حسين فضل الله، أحد أبرز المراجع الشيعية في لبنان والعالم، إن الجنود الأمريكيين في العراق قد يتحولون إلى "رهائن" بين يدي إيران في حال تعرضها لأي هجوم عسكري، داعياً الشعب الأمريكي إلى "إدراك" حقيقة أن ممارسات البيت الأبيض تتسبب بالإرهاب

 كشفت دراسة أمريكية أن أكثر من 25 في المائة من المشردين في الولايات المتحدة الأمريكية، هم من قدامى المحاربين، بالرغم من أنهم يشكلون نسبة 11 في المائة فقط من شريحة المدنيين الراشدين.

رأى دبلوماسي غربي في نيويورك أن هناك أربع قضايا وأحداث تتحكم بمفاصل العمل الدبلوماسي الدولي والإقليمي في الظرف الراهن، وهي الملف الإيراني، واجتماع أنابوليس والانتخابات اللبنانية والدرع الصاروخية الأميركية في مواجهة روسيا، مشيراً إلى

برغم مرور ثلاث سنوات على رحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات لا يزال طبيبه الخاص وزير الصحة الأردني الأسبق الدكتور أشرف الكردي مصراً على «قناعته الأولى» بان الرئيس الراحل توفي مسموماً.