الحرب أعادت «مجالس رجال الأعمال» إلى الواجهة، التفاف على العقوبات وأبواب تصدير جديدة
بعدما كان عددها يقارب المئة، قرّرت الحكومة حلها جميعاً نتيجة لضعف الاقتصاد السوري وخسارته الكثير من الشركاء الاقتصاديين نتيجة الخلافات السياسية.
مجالس رجال الأعمال أُحدثت عام 2009، وكان الهدف منها في ذاك الوقت الاستفادة من علاقات رجال الأعمال والمستثمرين السوريين مع نظرائهم حول العالم، ولم يكن حينها هناك استثناء لأي دولة من الصين إلى الولايات المتحدة، مروراً بالدول العربية.