17-02-2007
ذيل الكلب أعوج
مثل جرو يجري ويدور خلف ذيله ليمسك به دون جدوى، كذلك يحصل مع بعض مدرائنا في سعيهم الدؤوب لتقييد الفساد من ذيله.. وهم لن يمسكوا به طالما أنه يأخذ شكل الأقارب والأصحاب الذين يديرون بواسطتهم مؤسساتهم العامة كما لو أنها أملاك خاصة..
هامش:
- تلقى وزيرنا الفاتن، درع السفارة الفنزويلية، في يوم هبوط الفالانتاين على ديارنا الشامية، وحسنا فعل بقبوله الدرع، لعله يدرأ به عن نفسه، الإشاعات التي لاحقت وزراء الإعلام من قبله، ألا وهي أنه كازانوفا عصره!؟
نبيل صالح
إضافة تعليق جديد