منوعات

أظهرت سجلات عسكرية أنه من بين 14 طلعة قام بها طيارون بريطانيون خلال الحرب العالمية الثانية لإمداد مقاتلين يحاربون القوات الفاشية في ألبانيا في التاسع والعشرين من تشرين الأول العام 1944، عادت 12 طائرة إلى قاعدتها في ايطاليا، بينما فشلت واحدة في توصيل شحنتها و "فقدت (طائرة) ويفترض أنها تحطّمت".
وطوال 70 عاماً اعتقد أن قاذفة القنابل "هاندلي بيغ هاليفاكس" هوت الى قاع البحر. وفي تشرين الأول الماضي فقط تسلق فريق بريطاني - أميركي مشترك جبال ألبانيا، على ارتفاع 1829 متراً، لفحص حطام الطائرة الذي وجده أحد القرويين أثناء جمع الحطب.

في القطار أو المدرسة، أو حتى على طاولة الطعام، أصبحت صورة المراهق الذي لا يبعد نظره عن الهاتف الذكي مألوفة في كل هذه الأماكن، وأصبح من الصعب منعه من التعامل مع برامج الدردشة المتنوعة.
فكيف تؤثر هذه البرامج على الذكاء؟
 تشير الإحصائيات إلى أن نحو 98 في المئة من المراهقين والشباب، في المرحلة العمرية بين 14 و24 عاماً، في ألمانيا يستخدمون الإنترنت على الهاتف الخلوي بشكل دائم، في أنشطة تتنوع بين نشر صورهم على «فايسبوك»، أو الحديث مع الأصدقاء عبر برامج الدردشة، وعلى رأسها «واتس آب»، فإلى أي مدى يمكن أن تضرّ هذه البرامج بالذكاء؟

أعترف أنا كاتب هذا الاعتراف بأنني وانا بكامل قواي العقلية، استيقظت صباح الأربعاء في مدينة بيروت الجميلة، كما أستيقظ منذ أحد عشر شهرا ونيّف. كانت الشمس تشرق والعصافير تعصفر، فخرجت إلى البلكون (أي الى الشرفة) وتنشقت الهواء العليل، ثم دلفت الى الغرفة لأحتسي جرعتي اليومية من النيسكافيه، ولأدلف معها إلى معقلي في الفايسبوك. وهناك رأيت الضوء الأحمر يزين ردهة «الإنبوكس».

يحتسي الببغاوان «كوكو» و «ريكو»، اللذان لم تتجاوز أعمارهما الأربع ســنوات، ثلاثة أكواب من القــهوة والشاي يوميًا. وفي حال منع المشروبات المنبهة عنهما، فإنهما يقومان بحركات جنونية، قد تودي بحياتهما، بحسب ما قال مالكهما محمد الديري.

يبدو أن الأمراض التي تنتشر عن طريق المياه الملوّثة وسوء الصرف الصحي، هي من أكبر الأسباب التي تؤدّي إلى وفاة النساء في العالم، إذْ تتسبّب بنسب وفيات أعلى من تلك التي يسبّبها «الإيدز» أو مرض السكري أو سرطان الثدي.
ووفقاً لمنظمة «ووتر إيد»، التي حلّلت بيانات من مركز أبحاث صحيّة في سياتل، فإنّ ما لا يقل عن 800 ألف امرأة تقضي سنوياً، بسبب عدم توفّر دورات مياه آمنة ونظيفة.
وتقول المديرة التنفيذية في المنظمة باربرا فروست «هذا الوضع، غير المقبول على الإطلاق، إنّه يؤثّر على تعليم النساء والفتيات وصحتهنّ وكرامتهنّ، وهو كثيراً ما يؤدّي إلى وفاتهنّ».

توصلت دراسة حديثة إلى أن الروائح تلعب دوراً مؤثراً في العلاقات الإنسانية والتواصل الاجتماعي، إذ أن السلام باليد ينقل العديد من الروائح بين البشر بشكل مشابه لما يحدث بين الحيوانات التي تلعب فيها حاسة الشم دوراً كبيراً في التواصل.
وشملت الدراسة، التي نشرت في دورية «إي لايف»، نحو 280 شخصاً، وتمت من خلال المصافحة بين المشاركين ثم متابعة تحركاتهم بعد السلام عن طريق كاميرا خفية. ورصدت الكاميرا أن جميع الأشخاص حاولوا شمّ أيديهم بعد السلام بشكل غير متعمد، إذ حدث ذلك عن طريق حركات تلقائية لفرك العين أو الأنف أو المسح على الجبهة.

من الصعب أن نصدق أن هاتين الفتاتين البريطانيتين هما أختان توأم، فالأولى بيضاء بشعر أحمر، وعيون زرقاء، والأخرى سمراء بشعر مجعد وعيون بنية، ولكنهما بالفعل توأم.
وكانت لوسي ودونا إيلمر (18 عاما)، ولدتا في عام 1997 لزوجين بريطانيين، هما ماريا من أصول جامايكية، وفينس البريطاني الأصل، وسط دهشة بالغة من العائلة، والطواقم الطبية في المستشفى.

استطاعت امرأة المانية تدعى هايديماري (69 عاما) أن تعيش لمدة 15 عاماً دون استخدام النقود تماماً، وكانت تعمل بمنطق "خذ وأعط" فقط.

وحسب موقع "مارا منتور"، فإن هايديماري كانت تقوم بإدارة متجر للصابون بمنطق المقايضة المعروف بـ "خذ وأعط"، دون أن تنفق مليماً واحداً طوال 15 عاماً، وهي كانت تسعى لمساعدة المشردين في منطقة دورتموند بألمانيا، وقالت إنها قررت أن تمكنهم من قضاء حوائجهم، فأنشأت لهم متجراً لا يتطلب أي شكلٍ من أشكال التبادل النقدي، بل تبادل السلع بنظام تجارة المقايضة.

وكالات

افادت وكالة "يو بي أي" تلقت شرطة ولاية أوهايو الأميركية اتصالاً من روبيرت دانييل كولينز من منطقة أليانس يتهم فيها زوجته بسرقة كمية من الكوكايين منه، وهرعت الشرطة إلى منزل كولينز لإلقاء القبض عليه بعد اتصاله مباشرة، وقامت بمداهمة المنزل و فتشته تفتيشاً دقيقاً، ولدى إلقاء القبض عليه، أودع دانييل في سجن "ستارك كاونتي" بعد أن وجهت إليه الشرطة اتهامات تتعلق بحيازة المخدرات، وإساءة استخدام رقم الطوارئ، مشيرة الى ان المتهم على إطلاق سراح مشروط وتم إلزامه بالبقاء ضمن حدود الولاية لاستدعائه عند الضرورة.

وكالات

يواجه الفلاحون في الدول النامية مشاكل كثيرة، حيث تفسد 45 في المئة من المواد الغذائية التي ينتجونها قبل وصولها إلى الأسواق، حسب منظمة «الفاو»، لكن «الخيمة الثلاجة» اختراع جديد ورخيص ويساعد على التقليل من الخسائر.
وتبدو الثلاجة التي صممها البلجيكي آرني باولس، للوهلة الأولى، وكأنها خيمة صغيرة، بهيكل وقماش وسحابات.