منوعات

توعد تنظيم داعش الإرهابي على لسان إحدى «الداعشيات» أمس بإقامة أسواق جديدة للنخاسة، مضيفة بأنه «ربما لا يتعدى سعر ميشيل أوباما 3 دنانير بل إن الـ3 دنانير كثير عليها».
جاء ذلك في مقال للإرهابية «أم سمية المهاجرة» تحت عنوان «سبايا أم عاهرات؟» في مجلة التنظيم المسماة «دابق» الناطقة باللغة الإنكليزية، أقرت فيه أن «بعض السيدات اللاتي تعرضن للسبي على يد داعش أصبحن حوامل».

بدأت السلطات الفرنسية حملة على إهدار الطعام بوضع تشريع جديد يحظر على المتاجر الكبرى التخلص من الطعام غير المباع ويعاقب المخالفين بغرامات كبيرة وقد يصل الأمر إلى السجن.
 
ووفق التشريع الذي اقر في إطار قانون أشمل بشأن الطاقة والبيئة يتعين على المتاجر التي تزيد مساحتها على 400 متر مربع توقيع عقود بحلول تموز 2016 للتبرع بالطعام غير المباع والصالح للاستهلاك إلى المؤسسات الخيرية أو لاستخدامه في اطعام الحيوانات أو كسماد زراعي.
 
وتصل عقوبة مخالفة التشريع الجديد الى السجن لمدة عامين وغرامة مالية 75 ألف يورو.
 

أعلن العلماء أنهم اكتشفوا أربع مواد غذائية تحسن القدرات الذهنية للإنسان، إذا تناولها بصورة منتظمة.
وتمكن علماء من معهد البحوث العلمية في ولاية ماساتشوستس الأميركية، خلال الدراسة التي أجروها، من التوصل إلى أن بعض المواد الغذائية تؤثر بصورة مباشرة في عمل الدماغ، وتبين أن هذه المواد هي: الأسماك البحرية، البقول، الطماطم، الحليب ومنتجاته.
وينصح الخبراء النساء الحوامل دائماً بتناول الأسماك البحرية، لكونها غنية بالأحماض الدهنية التي تساعد في نمو وتطور الدماغ، كما أن تناول الحليب منذ الصغر يساعد على تنشيط الدماغ، فيما تساعد منتجات الألبان على تقوية الذاكرة.

استخدمت الشركة الألمانية المصنعة للبيرة "استرا" لوحات دعاية الكترونية تتواصل مع النساء فقط.

فقد نصبت الشركة كاميرات صغيرة في كل لوحة للدعاية وحملتها برنامجا كمبيوتريا يميز بين وجوه المشاة ويحدد أعمارهم.

فقدت فتاة رومانية حياتها ثمناً لصورة سيلفي، حيث كانت مدمنة لالتقاط الصور السيلفي، ولم تكتف بالتقاط صورة سيلفي عند شاطئ البحر وأثناء تنزهها مع صديقتها أرادت مشاركة صور خاصة، إلا أن إحداها كلفتها حياتها.
تسللت الفتاة إلى منطقة محظورة ومغلقة في محطة قطار مدينة لاسي، وهناك أرادت التقاط صور سيلفي خاصة  فوق أحد القطارات.
تسلقت القطار وعندما رفعت إحدى رجليها في الهواء، لمست أداة كهربائية نقلت لجسمها فولت عالي جداً بمعدل 27 ألف فولت، فاحترقت مثل الشعلة ثم طارت في الهواء.
ونقلت إلى المستشفى، لكنها فارقت الحياة في الطريق متأثرها بالحروق والصعق بالكهرباء.

إذا رزقت بطفل وأنت تعيش في طاجيكستان، فإن مسألة اختيار الاسم لن تكون خيارا شخصيا، ففي أحدث خطوة ضمن ما تعتبره طاجكستان حملة ضد الإرهاب، أمر الرئيس إمام علي رحمانوف، الذي يحمل اسما عربيا، البرلمان بتمرير مشروع قانون، يحظر تسجيل المواليد الذين يتم تسميتهم بأسماء عربية خالصة.

وبحسب صحيفة الغارديان، فإن هيئة تسجيل المواليد، بعد تمرير القانون، لن تقبل أي اسم عربي أو معاد للثقافة الطاجيكية. وتهدف الخطوة إلى ما تعتبره الدولة جهودا في محاربة التطرف الديني.

رفعت احدى المسافرات على متن رحلة لشركة يونايتد ايرلاينز الأميركية دعوى قضائية تطالب بتعويض قدرة 5 ملايين دولار  وذلك لعدم تشغيل التليفزيون خلال الرحلة التي استمرت 4 ساعات، في حين أنها سددت حوالي 8 دولارات للاستفادة من الخدمة.
وكانت الراكبة متجهة الى مطار نيوارك بولاية نيو جيرسي الاميركية قادمة من من بورتو ريكو إحدى دول البحر الكاريبي، وسددت رسوم خدمة التليفزيون ولكنها لم تعمل إلا في آخر 10 دقائق من مدة الرحلة البالغة 4 ساعات.

لا تكاد الضجة التي تثيرها ملكة البوب الأميركية مادونا (الصورة) تنتهي، حتى تنطلق مجدداً. القصة هذه المرّة حصلت على إنستاغرام أيضاً، وتتمحور حول صورة مثيرة للجدل نشرتها صاحبة أغنية Living for Love. الصورة تُظهر شابَين على وشك تقبيل بعضهما، الأوّل يعتمر الكوفية الفلسطينية، والثاني الكيبا اليهودية، مع هاشتاغ #rebelhearts (قلوب ثائرة). الجدل الافتراضي لم يقتصر على الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني، بل شمل المثلية الجنسية.

صورة سيلفي على سطح القطار كانت كفيلة لأن تنهي حياة الشاب آن وإصابة صديقته وارسوا بجروح خطيرة.

وكان الشابين قد قررا أن يلتقطا صورة سيلفي على سطح القطار أثناء رحلتهما إلى مدينة "إياسي" في شمال شرق رومانيا حيث تعرضا إلى ملامستهما إلى كبلات الكهرباء العلوية الموجودة على سطح القطار، والتي تسببت في إشعال النيران في جسدهما، وقد كانت إصابتهما بالغة وقد توفي  آن فور وصوله إلى المستشفى، أما الفتاة فهي الآن تحصل على العلاج وحالتها مستقرة بعض الشيء.

وكالات

لم تعد عطلات الصحة واللياقة قاصرة على عملية حرق الدهون فقط، فالزبون يريد الآن المزج بين التدريبات الرياضية والمغامرات، وبين اللياقة والمتعة، سواء كان ذلك من خلال ممارسة «اليوغا» وسط السلاحف، أو في معسكرات التخييم على الشاطئ، أو فصول «الزومبا» في الرحلات النهرية.
وتقول ميليس جيلولا، التي شاركت في تأسيس شركة «ويل آند غود» الإعلامية للصحة واللياقة في نيويورك، إن «منتجعات اللياقة كانت تعني الاعتكاف وفقد الوزن، لكن الآن قد تشمل برامج تدريبات اللياقة عشاء فاخراً أو قضاء أوقات على الشاطئ أو ليالي راقصة».