الندوة

21-04-2008

تركيا: الحجاب.. القميص الأسود للفاشية الجديدة!

يسود تركيا بعد عواصف الأسابيع الأخيرة، هدوء مشوب بالمناكفات الغامضة استعدادا لمرحلة ستحمل تغيرات في المشهد السياسي الداخلي تكون لها ايضا تداعيات خارجية، اول مؤشراتها زيارة رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه باروسو الى انقرة
19-04-2008

الأدب العربي ضيف الشرف في معرض لندن للكتاب

فرق بين حضور الادب العربي كضيف الشرف في معرض فرنكفورت وبين حضوره كذلك في معرض لندن. استنفر الاول اهتماما وضجة وجدلا فيما مر الثاني بدون اهتمام يذكر. لعل التحفظ الذي قوبل به الحضور في معرض فرنكفورت
17-04-2008

الصناعة السورية: غياب الاستراتيجية وضعف الاستثمار

لم تأت ندوة الثلاثاء الاقتصادي لهذا الاسبوع بجديد رغم عنوانها العريض (التحديث الصناعي في سورية-الضرورة- الواقع والتحديات)

حيث قام المحاضر فؤاد اللحام المنسق الوطني لبرنامج التحديث الصناعي باستعراض لهذا الواقع فكان أقرب للتنظير

15-04-2008

سوريا تعزز وضع اللغة العربية في الحياة العامة

تحولت خطط الحكومة السورية بإيلاء اللغة العربية الرعاية والاهتمام إلى برامج عمل يومي. وبات بإمكان زوار العاصمة دمشق والمدن الكبرى في سوريا ملاحظة التعريب على لافتات أسماء المحال التجارية، فيما تجري مناقشات لتطوير أداء المعلمين
15-04-2008

الحكومة سترفع أسعار المحاصيل الزراعية

قالت مصادر أن الجهات الحكومية اتخذت قراراً برفع أسعار المحاصيل الزراعية ويرجح أن يصدر القرار الحكومي وفق الأرقام التالية:

القمح القاسي 16.5 ليرة للكغ والطري بـ16 ليرة والشعير بـ 15 ليرة والذرة الصفراء كذلك والقطن بـ36 ليرة والشوندر

15-04-2008

قلق دنماركي من استمرار المقاطعة بسبب الرسوم المسيئة

قال وزير الخارجية الدنماركي بير ستيج مولر، أمس، إن مقاطعة المنتجات الدنماركية في الشرق الأوسط رداً على إعادة نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في الصحف الدنماركية ستطول وقد تنجم عنها خسائر لا تعوض
09-04-2008

صالات سورية السينمائية.. غير مرئية

لم يعد خافياً على أحد ان واقع عمل صالات السينما في السنوات الأخيرة بات غير سار أبداً لجهة سوية عروضها وجمهورها وتجهيزاتها واستثمارها، فهي في تراجع مستمر ولا أدل على ذلك سوى تناقص عدد العامل منها إلى الربع تقريباً،
09-04-2008

سمسرة الآباء والأمهات في سوق الفتيات

تدخل حاملة فناجين القهوة مرتجفة اليدين، مترددة الخطوات، فمصيرها وحياتها القادمة ستحدد بكلمة تنطقها أم العريس وابنها اللذان سيفصّلونها ويؤصلونها، فكل تفاصيل جسدها ووجهها، وحركاتها محسوبة، فالامتحان صعب ولا مجال للخطأ.