ثقافة

ـ١ـ
لم تكن الحماسة بادية على وجه جودت فخر الدين، في ظلّ الحرّ الشديد الذي كان يلفنا من كلّ الجهات، ونحن في طريقنا إلى بلدة الملاّجة

رحل المفكر العربي الكبير الدكتور عبد الله عبد الدايم في باريس، عن عمر يناهز الرابعة والثمانين، أمضاه في عطاء فكري وثقافي وسياسي زاخر امتد على ساحات الأمة كلها، وأضاء في مجالات الفكر المتعددة.

لا يلبث متابع المسلسل السوري »أهل الراية«، أن يلاحظ التشابه الكبير بينه وبين المسلسل السوري »باب الحارة«، الذي يعرض في جزئه الثالث الذي يبدو باهت البريق هذا الموسم.

هل هي صدفة أن يقع بين يديّ كتاب تعريفي بالروائي الكبير حنا مينه، ثم في اليوم التالي أقرأ وصيته منشورة في الصحافة السورية، يطلب فيها ألا يذاع خبر موته، وألا يقام له حفل تأبيني، وألا يرثيه أحد،

الجمل- مازن كم الماز:  نعيش في عالم يقوم على حلقات متتالية من الاستبداد الفوقي من سلطة ما , إن السلطة السياسية و الطبقة الحاكمة ليست إلا تتويجا لهذا الهرم الهائل من التبعية و القمع الذي تمارسه كل سلطة ما ضد من هم أدنى منها أو ضد

في دراسة تحت عنوان «صورة جانبية للأدب الصوفي» للباحث واصف باقي يقول فيها: «اعتُبر التصوف ظاهرة إنسانية عرفتها الحضارات البشرية المتعاقبة، كنزعة روحية، تنهل من ينبوع الدين الحنيف، وثمرة وجدانية تعتدّ بالقلب وإلهاماته

تقدم استراتيجية الصناعة السورية2006 - 2015 التي وضعتها وزارة الصناعة تحليلا دقيقا لما يعانيه القطاع العام الصناعي من مشكلات وتحديات ولاسيما بعد النهج الاقتصادي الجديد الذي نهجته سورية في الانتقال من اقتصاد مركزي

خشيت الرقابة التلفزيونية السورية هذا العام أن تتورط في مسلسل كـ»غزلان في غابة الذئاب« الذي يحكي حكاية فساد أحد أبناء المسؤولين، بعد أن بدأت بعرضه في رمضان الماضي ثم راحت تشطب من هنا وهناك. لم ترد الرقابة أن تكرر مأساة

تبقى مشكلة الدراما السورية ـ كما تقدم نفسها الآن على شاشة رمضان ٢٠٠٨ ـ على صعيد بنية النص الدرامي والمضمون الذي يحمله، أنها جاءت رداً على سؤال تسويقي يطالب بحضورها وسط الإنتاج الدرامي العربي، وصدىً لسلوك السوق الذي يسعى