سليمان العيسى: عبقرية شعرية خاطبت قصائدها طفولة العالم..ودافعت عن وجودها الحضاري
«اذكروا أني كالأطفال غنيتُ، وطاردتُ الفراشات طويلاً.. تسلقتُ الشجر.. وقطفتُ التين والرمان من بساتين جدي والقمر»..
«اذكروا أني كالأطفال غنيتُ، وطاردتُ الفراشات طويلاً.. تسلقتُ الشجر.. وقطفتُ التين والرمان من بساتين جدي والقمر»..
نعى اتحاد الكتاب العرب بمزيد من الألم والحسرة الشاعر السوري الكبير سليمان العيسى الذي غيبه الموت صباح اليوم بدمشق عن عمر ناهز 92 عاما.
وجاء في بيان الاتحاد "فقدت الأسرة الأدبية والثقافية صباح اليوم واحدا من عباقرة الإبداع الذين عمدوا تاريخه وأسسوا لوجوده".
وأضاف البيان أن ما يزيد اتحاد الكتاب العرب ألما ان اليوم الذي رحل فيه شاعرنا هو اليوم الذي رحل فيه الشاعر العربي الكبير محمود درويش وكأن شاعرنا كان على موعد مع مبدع من مبدعي الشعر العربي المعاصر.
ربع قرن أمضاها الأميركي مات دايمون في بلاتوهات التصوير السينمائي، متدرّجاً من مبتدئ إلى شهرة ونجومية واضحتين. ابن الأعوام الـ43، بات اليوم وجهاً مطلوباً في أفلام مائلة، غالباً، إلى الأكشن بوجهيه الاستخباراتي والإجراميّ.
تعيش مصر حالة من التجاذب السياسي. ورغم مرور أكثر من شهر على عزل الرئيس محمد مرسي، إلا أنّ العديد من أنصاره لا يزالون يحلمون بعودته إلى «قصر الاتحادية»، فيما يحلم السواد الأعظم من الشعب بحياة أفضل بعد التخلّص من كابوس الجماعة. «الأخبار» استطلعت رأي عدد من المثقفين والكتّاب المصريين حول الأوضاع. ورغم تفاوت الإجابات بين التفاؤل والحيطة والحذر، إلا أنّ الجميع أكّدوا أنّ الضامن الحقيقي لعدم مصادرة حرية المصريين هو استمرار الحس الثوري في الشارع.
سوف تحاول الدراما السورية هذا العام اللحاق بالحدث. لكنّ الأزمة وكوارثها تسبق احتمالات المعالجة المقترحة في الموسم الرمضاني 2013. الوطن على صفحات كتّاب السيناريو ماركة تسويقية رابحة، لكن أكثر ما يلفت المشاهد اليوم في تلك المحاولات هو مدى مهارة التقاط وجعه وتحويله إلى مادة درامية ناقدة، كنوع من تخفيف الضغط على العباد! من هنا تقفز لوحات مسلسل «وطن حاف» إلى واجهة الاهتمام الجماهيري.