مجتمع

شهدت بورصة بطاقة اليانصيب في الأسواق المحلية ارتفاعاً كبيراً مع قرب موعد سحب إصدار رأس السنة الأول 2022 حيث وصل سعرها لما يقارب الضعف في بعض المناطق وسط غياب تام لآلية ضبط واضحة من قِبل الجهات المعنية.

وحددت المؤسسة العامة للمعارض والأسواق الدولية سعر البطاقة الخاصة بسحب الإصدار الأول لرأس السنة ب5000 ليرة سورية لدى الموزعين لكنها تُباع في السوق بحوالي 8 آلاف ليرة.

وقال مدير عام المؤسسة العامة للبريد حيان مقصود : “موضوع ضبط سعر البطاقة هو موضوع دائم التكرار كل اصدار إلا أنه ليس من اختصاصنا بل من اختصاص الجهات المعنية بضبط الأسعار بوزراة التجارة الداخلية وحماية المستهلك”.

أكد رئيس المجلس العلمي للصناعات الدوائية في سوريا رشيد الفيصل، أن هناك ما بين 80-85% من الأدوية أسعارها لا تتجاوز 5 آلاف ليرة بعد الرفع الأخير، وأكثر من 65% من هذه الأدوية أسعارها لا تتجاوز 2500 ليرة.

وقال الفيصل إن «أسعار متممات الأدوية لا تدخل ضمن تسعير الأدوية بل يتم تسعيرها بشكل حر وبالتالي ليس لها علاقة بالتسعير الحالي»، معرباً عن أمله في أن تنعكس الزيادة الأخيرة لأسعار الأدوية، على توفرها.

كما أشار إلى أن هناك فائضاً في المعامل المنتجة للأدوية وأنه خلال عام من الممكن أن يصل عددها إلى 100 معمل.

فراس عزيز ديب:

استيقظَ البعض على اقتراحِ تعديلٍ في القوانين، كِدنا نهنئ أنفسنا، قبل أن نكتشفَ بأن هذا الاستيقاظ هو لمناقشةِ تعديلَ قانون الجرائم الإلكترونية، مع ذلك قلنا لعلهم اكتشفوا في القانون ثغرات ما، لا تفيد مصلحة المواطن، لكن ما تم تسريبه يوحي بأنهم اكتشفوا الكثير من الثغرات التي تحمي حرية المواطن في إبداء الرأي.

تشهد محافظة اللاذقية أجواء مطرية عاصفة منذ يومين، ما أدى فجر اليوم لتجمع مياه الأمطار في عدد من الشوارع أدت لإغلاقها لحوالي الساعة خاصة عند مدخل المدينة في محيط الكراج الجديد.

مدير النظافة عمار قصيري بيّن أن ارتفاع منسوب المياه جراء الغزارة المطرية والهطولات المستمرة منذ ليل أمس، أدت إلى حدوث اختناقات في تصريف المياه وإغلاق الطريق بمدخل المدينة بشكل مؤقت.

أكد مدير شركة الكهرباء في اللاذقية جابر العاصي ، تسجيل عدد من الأضرار على الشبكة الكهربائية جراء العاصفة المطرية التي تشهدها المحافظة حالياً.
وبيّن العاصي أن ورشات الصيانة عملت على إصلاح 150 عطلَ توترٍ منخفض داخل مدينة اللاذقية - حتى ساعة إعداد الخبر-، مؤكداً متابعة جميع الأعطال في حال حدوثها ومعالجتها مباشرة.

وأشار إلى أن الرياح الشديدة خلال الساعات الماضية خلّفت أضراراً على الشبكة منها سقوط عمودي توتر منخفض في الدالية بمنطقة جبلة، إضافة إلى سقوط شجرة على خط مياه قسطل معاف عند مفرق بللوران.

الوطن 

قال الراصد الجوي، باسل كيلاني أن: "طقس الأحد عاصف ماطر في المنطقتين الساحلية والشمالية إضافةً إلى مرتفعات الغاب، وتحذيرات جادة من غزارة الهطولات في تلك المناطق، في حين يكون الجو مشمس إلى غائم جزئياً في باقي مناطق البلاد".

وتابع: "تحذيرات من السيول والفيضانات في المنطقتين الشمالية والساحلية نتيجة غزارة الهطولات، والتي من المتوقّع أن تصل إلى 120 مم في بعض المناطق، إضافةً إلى مخاوف من حدوث انزلاقات للتربة في المرتفعات الساحلية".

ليست الحملة الأولى كما يقول أصحاب محلات البالة في منطقة الإطفائية بدمشق منذ 30 عاماً، حيث وصفوها بحملة ” كسر عظم”

وكان عدد كبير من عناصر الجمارك، داهموا أصحاب محلات البالة، بحملة مفاجئة استمرت من الساعة العاشرة صباحاً، وحتى الخامسة مساءً، تمكنوا خلالها من مصادرة مئات الأطنان من محتويات المحلات كما قال أصحاب محلات ألبسة.
أضافوا أن عدد المحلات التي تم مصادرتها أكثر من 51 محلاً، وتم تغريم المحلات بمبلغ وصل إلى 35 ألف ليرة عن كيلو ألبسة تمت مصادرته، ومن لم يصالح على بضائعه تم إيقاف العاملين عنده ريثما يفعل ذلك.

كشف المدير العام لهيئة الإشراف على التأمين رافد محمد، أن التأمين الصحي سيكون متاحاً لكل المتقاعدين المقدر عددهم بنحو700 ألف متقاعد، حيث ستتحمل الخزينة العامة 90 بالمئة من كلفة المشروع مقابل 10 بالمئة يتحملها المتقاعد وهو ما يمثل قرابة 300 ليرة شهرياً وهو رقم بسيط جداً على أن يتم تقديم الخدمات في المرحلة الأولى للمتقاعدين ضمن المشافي بسقف 2 مليون ليرة.

ولفت مدير الهيئة إلى إعادة هيكلة شاهد المزيد في القطاع الإداري لدى الجهات العامة وتغطياتها الجديدة.

عادت محطة تحويل كهرباء تل تمر إلى الخدمة بعد إصلاح ورشات الصيانة في الشركة العامة لكهرباء الحسكة الأضرار التي لحقت بخط توتر 66 ك ف المغذي لها جراء عدوان الاحتلال التركي بالمدفعية على ناحية تل تمر أمس.

وأكد مدير عام شركة كهرباء الحسكة المهندس أنور عكلة إعادة المحطة إلى الخدمة وبدء تغذية التجمعات السكانية والنواحي والقرى بشكل تدريجي مشيراً إلى أن العدوان التركي على ريف الحسكة الشمالي الغربي تسبب بأضرار على خط التوتر للمرة الثانية على التوالي خلال أسبوع.