كشفت جامعة حماة أنها ستعتمد بطاقة إلكترونية للطلاب بديلة عن بطاقة الطالب الورقية، وذلك في تجربة تعد الأولى من نوعها وتطبيقها خلال الامتحانات الفصلية الأولى للعام الدراسي الحالي.
وأوضح رئيس جامعة حماة الدكتور محمد زياد سلطان، خلال حديثه لصحيفة “الوطن” المحلية، أن الهدف من البطاقة هو منع التزوير وانتحال الشخصيات، بتخصيص كود معين لكل طالب ورقم خاص به.
ذكرت صحيفة محلية أن مشفى التوليد وأمراض النساء الجامعي بدمشق أغلق أبوابه بوجه أي حالات مرضية إسعافية وتم إيقاف جميع القبولات الخاصة بذلك منذ الأربعاء الماضي حتى الآن، وذلك بسبب نقص يشهده المشفى بأطباء التخدير.
وأكدت معلومات المشفى وضع الجهات المعنية بصورة الموضوع، علماً أن تحذيرات سبقت وصول المشفى لما هو عليه، كما تمت مخاطبة الجهات المعنية منذ عام عن واقع التخدير في المشفى، بحسب الصحيفة.
كما أشارت الصحيفة إلى أن هناك طبيب تخدير وحيداً في المشفى خلال الفترة السابقة، كما لا يوجد أي طالب دراسات عليا "اختصاص تخدير" ويقتصر الأمر فقط على طلاب السنتين الأولى والثانية.
تم يوم أمس ربط العنفة الريحية الثانية لتوليد الطاقة الكهربائية المقامة في منطقة الذهبية على أوتوستراد حمص طرطوس مع الشبكة العامة للكهرباء في سورية حيث بدأت العنفة الجديدة بتزويد الشبكة باثنين ونصف ميغا واط من الكهرباء.
وجاء ربط العنفة الريحية الثانية جاء استكمالاً لمشروع توليد الكهرباء من الطاقة الريحية باستطاعة 5 ميغا واط بعد أن تم الترخيص للعنفة الأولى باستطاعة اثنين ونصف ميغا واط وبدأت الإنتاج عام 2019.
وترفد الشبكة الكهربائية بكمية مقبولة لاستقرارها في المنطقة وخاصة أنه تم اختيار مكان ذي كمون ريحي جيد جداً لافتاً إلى أهمية هذا المشروع وتوظيفه لأياد وخبرات وطنية.
اشار التقرير الصادر عن المديرية العامة للموانئ السورية إلى أن عدد دفاتر البحارة الممنوحة منذ عام 2010 وحتى نهاية العام الماضي بلغ 61101
والتذاكر الممنوحة من خلال المديرية هي وثيقة عمل تخول صاحبها العمل على متن السفن داخل المياه الإقليمية وصلاحيتها سنتان وبلغ عدد التذاكر البحرية الممنوحة للعام الماضي1230 تذكرة.
تقدم المديرية خدمات منح وتجديد دفاتر البحارة ومنح شهادات الكفاءة والأهلية البحرية والتذكرة البحرية ووثائق الخدمة البحرية وتمنح رخص الصيد ورخص إشغال الأملاك البحرية ووثائق وشهادات خاصة بعمل السفن إضافة إلى منح وتجديد التراخيص للمهن البحرية.
قالت منظمة الصحة العالمية، إن أكثر من 12 مليون شخص في سورية، بحاجة إلى المساعدة الصحية، ووجهت نداء طارئا لتوفير 257.6 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الصحية الحرجة في البلاد.
وأضافت المنظمة وفق ما نقله موقع أخبار الأمم المتحدة، أنه في عام 2022، سيكون 12.2 مليون شخص بحاجة للمساعدة الصحية، من بينهم، 4 ملايين نازح، و1.33 مليون طفل دون سن الخامسة، و38,3 مليون سيدة في عمر الإنجاب.
وبحسب التقرير ذاته، فإن نصف مليون شخص من كبار السن، يحتاجون إلى خدمات صحية شاملة، كذلك الأشخاص المصابين بأمراض غير معدية مسؤولة عن 45 بالمئة من مجمل الوفيات في سورية بشكل تقديري.
دعماً للأسر العائدة إلى مناطقها لتحسين حالتها الاقتصادية وتمكينها من مواجهة تحديات الحياة والمساهمة في تنمية المجتمع والإنتاج، قدمت الأمانة السورية للتنمية فرص تمويل زراعي لـ 250 أسرة في ريفي دمشق وحلب.
وتأتي منح التمويل ضمن برنامج المنح الزراعية الذي تموله المفوضية السامية لشؤون اللاجئين وذلك للمستفيدين من ذوي الخبرة في تربية المواشي وممن يمتلكون مكاناً مناسباً لذلك.
كشف نائب رئيس جامعة دمشق لشؤون البحث العلمي الدكتور محمد فراس الحناوي عن إلغاء العمل بإجراء سيمنارات لطلاب الدراسات العليا في رئاسة الجامعة وتعود الأمور إلى الكليات كما كانت سابقا.
وأضاف: يقبل المحكمون لدرجة الدكتوراه بمرتبة مدرس بعد اقتناعنا بندرة اختصاصه وكفاءته، كما يقبل بالإشراف المشترك.شرط أن يكون هناك تكامل في الاختصاصات للمشرفين بهدف خدمة البحث للطالب.
ونوه الحناوي بقبول البوستر رقميا لطالب الماجستير والدكتوراه كي لا يتكلف الطالب أي نفقات إضافية فوق استطاعته.
كما رحبت الجامعة بالمشرفين المشاركين من خارج سورية الراغبين بمشاركة زملائهم في الداخل.
قال مدير الأملاك بمحافظة دمشق، حسام الدين سفور، إن مشروع “ مترو دمشق” جرى الحديث عنه خلال السنوات الماضية مع وفود صينية وإيرانية لـ”إحيائه”، إلا أن سعر التذكرة وقف عائقًا.
فراس القاضي:
بدعة جديدة ابتدعها موزعو المازوت المنزلي، فبدلاً من إيصال المادة إلى منازل المواطنين، صاروا يختارون مكاناً معيناً ويطلبون من الناس القدوم إليهم مع (بيدونات) لتعبئة الخمسين ليتراً، وليس أمام الناس في هذا البرد القارس سوى الامتثال لأوامرهم، ما أدى إلى (خربطة) في جدول الطوابير بعد زيادة طابور ما كان بالحسبان، وتكلفة مادية جديدة تثقل كاهل الناس المثقلة أساساً.
الحاجة أم “الاستسلام”؟
كشف مدير منشأة الدواجن في اللاذقية باسم حسن خروج العديد من المربين من العملية الإنتاجية بنحو 60 بالمئة، جراء الخسائر الكبيرة التي تعرضوا لها بدءاً من ارتفاع تكاليف الاستخدامات وأهمها المواد العلفية إذ وصل سعر كيلو الذرة الصفراء إلى 1600 ليرة، وكسبة فول الصويا 2600 ليرة، وكيلو علف الفروج الجاهز 2500 ليرة، إضافة لتكاليف الأدوية البيطرية واللقاحات وصولاً إلى وسائل التدفئة وتوليد الكهرباء
، أن إيرادات المنشأة خلال عام 2021 بلغت 4.2 مليارات ليرة سوريّة، مشيراً إلى تحقيق أنسب المعدلات الفنية لخطي البياض والفروج على مستوى القطر.