اقتصاد

سجلت أسعار الموبايلات في سوريا خلال الأيام الماضية، تراجعا وانخفاضا بالأسعار للعديد من أنواع الأجهزة.
 
وبلغ سعر جهاز Samsung Galaxy Z Fold5 5G 31 مليون و886 ألف، وجهاز  Samsung Galaxy Z Flip5سعره 18 مليون و980 ألف، وجهاز Samsung Galaxy Z Fold3 5G سعره 29 مليون و230 ألف، وجهاز Samsung Galaxy A34 5G سعره اليوم 6 مليون و757 ألف.
 
أما بالنسبة لأجهزة الآيفون، فجهاز iPhone 15 Pro Max سعة تخزين (512) سعره 37 مليون و960 ألف، وجهاز iPhone 14 Pro سعره 34 مليون و 910 ألف.
 

استقر سعر غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع عند 830 ألف ليرة سورية وسعر شراء 829 ألف ليرة، بينما استقر الغرام عيار 18 سعر مبيع 711429 ليرة وسعر شراء 710429 ليرة.
 
كما استقر سعر مبيع الأونصة عيار 995 عند 31 مليوناً و 55 ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 7 ملايين و 500 ألف ليرة.
 
وشددت جمعية الصاغة على أهمية الالتزام بالتسعيرة الرسمية، وحثت أصحاب المحال على عدم شراء قطع ذهبية بدون فاتورة معتمدة ومختومة، مع ضرورة تسجيل تفاصيل البائع في دفتر المشتريات، وذلك لتفادي المشاكل المحتملة.
 

خفض مصرف سورية المركزي، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمقدار 100 ليرة.
 
وحدد المركزي، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي للحوالات والصرافة 13400 ليرة للدولار الواحد، كما حدد سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو بـ 14521 ليرة سورية لليورو الواحد.

وذكر المركزي، أن هذه النشرة تصدر بغرض التصريف النقدي وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة إلى الأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.

واصلت أسعار المواشي في المنطقة الشرقية ارتفاعها لتصل أرقاماً غير مسبوقة في سوريا، ففي حين يتراوح سعر النعجة بين 1.2 – 2.6 مليون ليرة سورية، فقد سجل مبيع الكبش بـ 6 ملايين.

يتفق تجار مواشي من مدينة الرقة على أن الأسعار مرشحة للزيادة مع دخول فصل الربيع، إذ أن عرف السوق في المنطقة يفيد بأن زيادة الأمطار وتوفر مساحات الرعي، يفضي لرفع الأسعار حيث يتشجع المربون لشراء المواشي لتوفر الأعلاف المجانية في المراعي.

تزداد قائمة الأسعار في سوريا شهرًا بعد شهر، حيث يشهد ارتفاعًا متسارعًا في تكاليف كل شيء، وهذا رغم استقرار سعر الصرف الرسمي للبنك المركزي. يعيش السوريون في ظل ضعف القدرة الشرائية وتضخم في أسعار السلع الغذائية، والتي تتزامن مع ارتفاع تكاليف النقل وغلاء المعيشة.

فيما يتعلق بأسباب تضخم أسعار السلع الغذائية، أوضحت لمياء عاصي، وزيرة الاقتصاد السابقة، أن معدل التضخم يشير إلى ارتفاع أسعار جميع السلع والخدمات، وليس فقط السلع الغذائية.

_ كيلو الرز القصير بسعر 15 - 17 ألف ليرة.

_ كيلو البرغل بسعر 15 ألف ليرة.

_ ليتر الزيت النباتي بسعر 30 ألف ليرة.

_كيلو السكر بسعر 14 - 17 ألف ليرة.

_ نص كيلو المتة بسعر 35 ألف ليرة.

_ ربع كيلو المتة بسعر 20 ألف ليرة.

_ كيلو الشاي بسعر 150 ألف ليرة بحسب الصنف.

_ كيلو الطحين بسعر 9 - 10 ألف ليرة.

_ كيلو القهوة بسعر 100 - 300 ألف ليرة بحسب الصنف.

_ طبق البيض بسعر 55 ألف ليرة.

_ كيلو العدس بسعر 22 ألف ليرة.

تتوقع مصادر خاصة استقرار سعر ليتر البنزين المدعوم (أوكتان 90)، البالغ 11 ألف ليرة، خلال الفترة بعد عيد الفطر.

السعر الحالي يعتبر قريبًا من التكلفة المحددة من قبل لجنة خاصة في وزارة النفط والثروة المعدنية.

شهدت شائعات حول زيادة سعر البنزين المدعوم إلى 11500 ليرة، لكنها لم تتحقق، وتأتي هذه التكهنات على خلفية توقف أجهزة البطاقة الإلكترونية دون حدوث زيادات.

تم تمديد مدة استلام رسالة البنزين من 10 أيام إلى 12 يومًا بسبب تأخر وصول بعض التوريدات النفطية. يُتوقع استقرار الأمور مع بداية شهر آذار بعد عودة وصول التوريدات.

لا نملك معرفة الدوافع الفعلية وراء انخفاض أسعار البيض والفروج حاليًا. قد يكون السبب، كما يُشير بعض الأشخاص، هو دخول كميات إضافية منتجة في الأسواق في وقت تراجعت فيه القدرة الشرائية. وقد أكد آخرون أن الهبوط في الأسعار قد يكون ناتجًا عن توافد بيض مهرب من دول مجاورة. المهم الآن هو أننا نشهد انخفاضًا يتجاوز 30% في أسعار هذين المنتجين.

يعبر مواطنون قلقون عن خشيتهم من أن يعاود سعر البيض والفروج الارتفاع مرة أخرى مع قدوم شهر رمضان. فقد شهدنا هبوطًا في سعر صحن البيض من 64 ألف ليرة إلى 40 ألف ليرة دفعة واحدة، ووصل سعر الفروج الحي إلى 28 ألف ليرة بعد أن كان بـ 37 ألف ليرة.