اقتصاد

أعلن مصرف لبنان المركزي، اليوم الأربعاء، عن رفع الدعم عن المحروقات في البلاد.

وقال المصرف في بيان له إنه "اعتباراً من تاريخ 12 آب/ أغسطس 2021 سيقوم مصرف لبنان بتأمين الاعتمادات اللازمة المتعلقة بالمحروقات، معتمداً الآلية السابقة إياها، ولكن باحتساب سعر الدولار على الليرة اللبنانية تبعاً لأسعار السوق"، مشيراً إلى أنه "يعود لوزارة الطاقة تحديد الأسعار الجديدة للمحروقات". 

وفي وقت سابق اليوم، صرّح وزير الطّاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر، اليوم الأربعاء، أنّ "حاكم مصرف لبنان رياض سلامة أبلغ المجلس الأعلى بأنّه لم يعد قادراً على دعم شراء المحروقات".

قالت وكالة أنباء "الصين الجديدة" (شينخوا) أمس الأربعاء، إنَّ المعدَّل اليومي لتدفقات الغاز الطبيعي الروسي، في خطِّ أنابيبٍ يصل إلى الصين، من المتوقع أن يرتفع بأكثر من 50% بحلول نهاية العام الحالي 2021 .

ونقلت الوكالة عن مسؤولٍ في شركة خطوط الأنابيب الصينية (بايب تشاينا) قوله إن المعدل اليومي الحالي البالغ 28 مليون مترٍ مكعبٍ وسيرتفع إلى 43 مليون مترٍ مكعبٍ بنهاية العام، مما يضمن إمداداتٍ للشتاء والربيع بما يشمل دورة بكين للألعاب الأولمبية الشتوية في شباط/فبراير القادم.

ارتفعت أسعار الذهب أمس الأربعاء، بعد بيانات التضخّم الأميركية. وقد أدّت بياناتٌ تظهر ارتفاع أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بوتيرة أبطأ الشهر الماضي، إلى تهدئة المخاوف من أن يقلص مجلس الاحتياطي الاتحادي الدعم للاقتصاد في موعدٍ أقرب من المتوقع.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.3% إلى 1751.80 دولاراً للأوقية (الأونصة) بحلول العصر بتوقيت غرينتش، متعافياً بعد خسائر لـ 4 جلساتٍ متتالية.

وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.2% إلى 1752.90 دولاراً للأوقية.

وافق رئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة الإيقاف المؤقت لتصدير مادة زيت الزيتون بشكلها الدوكمة أو تلك المعبأة بعبوات تزيد عن سعة /5/ ليتر لغاية 31 كانون الأول، وذلك بهدف ضبط الأسعار وإعادة التوازن السعري للمادة في السوق المحلية.

ويأتي هذا الإيقاف بعد أن قالت مديرة مكتب الزيتون في وزارة الزراعة عبير جوهر، إنه في حال تم منع تصدير زيت الزيتون للموسم الحالي سيتضرر الفلاح ولن يستمر بالإنتاج، موضحةً أن انخفاض تصديره أو منعه يمكن أن يفيد فئة التجار، الذين سيشترون كميات كبيرة من الفلاحين ويحتكرونها ويصرفونها بطرق ملتوية، حسب كلامها.

ذكر مدير مشروع محطة توليد الرستين الكهربائية في اللاذقية، المهندس نذير دنورة، إلى تقدم متسارع في مشروع محطة توليد الرستن، حيث وصلت إلى موقع المشروع ، الدفعة الرابعة من الحمولات الثقيلة، التي تضم المحولة الرئيسية للمجموعة البخارية.
 
وذكر المهندس نذير دنورة، في تصريح لوكالة "سانا"، أنه تجري التحضيرات حاليا لتركيب هذه المعدات على قواعدها الأساسية في المشروع.

ارتفع حجم الودائع بمحتلف أنواعها (تحت الطلب، والتوفير، ولأجل) لدى المصارف العامة والخاصة إلى 7,903 مليارات ليرة سورية (نحو 7.9 تريليون ل.س)، بنهاية شباط 2021، وفقاً للتقرير الاقتصادي الأسبوعي الصادر عن"مصرف سورية المركزي".
 
وأوضح المركزي أن الودائع تحت الطلب بلغت خلال الفترة المذكورة 4,922 مليار ليرة (4.922 تريليون ل.س)، فيما بلغت ودائع التوفير 713 مليار ليرة، والودائع لأجل 2,268 مليار ليرة (2.268 ل.س).
 

تبدو المفارقات المتعلقة بإنتاج الفستق الحلبي في سورية، حادّة ومثيرة للتساؤلات فعلاً لدرجة باتت لغزاً حقيقيا.

ذكرت الرئاسة الجزائرية أن الرئيس عبد المجيد تبون، أمر حكومته، اليوم، ببيع حصص في الشركات والبنوك الحكومية، في إطار إصلاحات اقتصادية كما وصفت.

وقالت الرئاسة في بيان بعد اجتماع للحكومة رأسه تبون، اليوم، إن الخطة تستهدف «إيجاد حلول ناجعة وفتح رأسمال الشركات العمومية بما فيها البنوك والابتعاد عن التسيير الإداري».
ولم يُقدّم تبون تفاصيل عن عدد الشركات والبنوك التي تشملها الخطة أو حجمها.
ولدى الجزائر ستة بنوك حكومية، تحوز نحو 95 في المئة من مجمل الأصول المصرفية.

قفزت العملة المشفرة “بيتكوين” إلى ما فوق الـ44 ألف دولار، أمس الأحد، وفقًا لبيانات تداول بورصة “Binance”.

وبهذا يرتفع سعر “بيتكوين” بنسبة 1.79في المئة مسجلة 44.55 ألف دولار، وفقا لموقع “CoinMarketCap”.

وتوقع المحللون في بنك الاستثمار “جي بي مورغان” انخفاضا في سعر البيتكوين إلى 25000 دولار، كما برز احتمال خفض التحفيز الطارئ، وسط التعافي من الوباء، كعقبة محتملة أمام معظم استثمارات المضاربة، بحسب وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية.

قال رئيس قطاع النسيج في غرفة صناعة دمشق وريفها مهند دعدوش إنه منذ عام وحتى الآن شهدت سورية هجرة خيالية من الصناعيين الذين لا يمكن تعويضهم نحو مصر، نتيجة الصعوبات التي يعانون منها كعدم قدرتهم على توفير الطاقة وعدم امتلاك المواطن الدخل المناسب للشراء وتصريف المنتجات، إضافة إلى بعض الترتيبات المتعلقة بالتصدير ما أدى إلى عدم تحمل الصناعي لهذا الوضع ولجوئه للهجرة.