جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس التأكيد أن لا حل عسكرياً للأزمة في سورية داعياً إلى استئناف محادثات جنيف من دون شروط مسبقة وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 2254.
هذا ما كتبه «كيري هانون» في صحيفة «نيويورك تايمز». وأردف: «ظاهريًا يعتقد الناس أن كونهم أثرياء يجعلهم أكثر سيطرة على حياتهم؛ إلا أنه قد يسيطر عليهم حتى عاطفيًا».
نبوءة أطلقها بنجامين كوراس، أحد الكتاب التشيكيين المشاهير، كحل من اثنين لا ثالث لهما. ما لم يذكره كوراس أن المحاولات جارية فعلًا لإنتاج «حل وسط» أو «طريق ثالث»؛ ألا وهو «الإسلام الأوروبي».
تابع الجيش العربي السوري تقدمه السريع والكاسح في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وقضم المزيد من القرى من قبضة تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي، لتصل إلى 87 قرية منذ بدء هجومه في تشرين الأول الماضي، في وقت أردى فيه العديد من المسلحين باستهدافات جوية في ريف حماة، وأحبط تسللاً للتنظيم في محافظة حمص.
تتفق الصحف الأميركية، في قراءتها الأحداث الأخيرة في إيران، على تأييد موقف الرئيس دونالد ترامب الداعم للاحتجاجات، إلا أنها تفترق في ما يتصل بطبيعة الدعم الذي يجب تقديمه للإيرانيين، وإن كانت شبه مُجمِعة على خطورة الانسحاب من الاتفاق النووي، أو فرض عقوبات جديدة على «الجمهورية الإسلامية»