واشنطن بوست: إحباط محاولة انقلاب على الملك الأردني عبد الله بقيادة شقيقه
أعلنت السلطات الأردنية، اليوم السبت، عن تنفيذ حملة اعتقالات ضمت رئيس الديوان الملكي الأسبق ومبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية وعوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
أعلنت السلطات الأردنية، اليوم السبت، عن تنفيذ حملة اعتقالات ضمت رئيس الديوان الملكي الأسبق ومبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية وعوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
كشفت إحدى الصحف العبرية عن الدول التي كانت متورطة من وراء الكواليس في محاولة الانقلاب في الأردن.
حيث نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، عن مصادر أردنية وصفتها بـ “الكبيرة جداً”، قولهم: إن “السعودية وإحدى إمارات الخليج كانتا متورطتين من وراء الكواليس، في محاولة الانقلاب في الأردن”.
ولفتت المصادر إلى أن الدليل على ذلك هو الزيارة الأخيرة المفاجئة التي قام بها الملك عبد الله الثاني للسعوديّة في الشهر الماضي، ولم يُفد بأي تفاصيل عنها ولا عن أهدافها أيضاً، مضيفة أن “الملك عبد الله تحدث مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والطرفان امتنعا عن إصدار بيان مشترك”.
تفاجأ قاطنو المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة والمعارضة السورية، بخبر وصول وفد من احدى اشهر الصحف الامريكية على الاطلاق، وهي النيويورك تايمز، حيث زار الوفد مشفى الاتارب، واجرى لقاءات مع بعض قادة الفصائل والمحاور في الريف الادلبي، ليلتقي بعدها مع رئيس حكومة “الإنقاذ”، علي كدة، وتمحور اللقاء حول إدارة المنطقة والصعوبات التي تواجههم .
وصفت دمشق تقرير الخارجية الأمريكية السنوي حول حقوق الإنسان في العالم بأنه "سيئ الصيت" ويتضمن أكاذيب وادعاءات تستند إلى "منظمات إرهابية".
وقالت الخارجية السورية في بيان إن "تقرير وزارة الخارجية الأمريكية المتعلق بحالة حقوق الإنسان في العالم"، يتضمن "أكاذيب وادعاءات تتناول انتهاكات مزعومة في كل دول العالم تقريبا".
رفضت وزارة الخارجية الإيرانية، السبت، أي رفع للعقوبات المفروضة على طهران “خطوة بخطوة”، حسبما ذكرت قناة “برس تي.في”.
ونقل الموقع الإلكتروني للقناة الرسمية عن سعيد خطيب زاده، المتحدث باسم الوزارة قوله: “السياسة القاطعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية هي رفع كل العقوبات الأميركية”.
وكانت غالينا بورتر، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية قالت، الجمعة، إن محادثات مقررة هذا الأسبوع في فيينا لإحياء الاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوى العالمية عام 2015 ستركز على “الخطوات النووية التي سيتعين على إيران اتخاذها من أجل العودة للالتزام” بذلك الاتفاق.
“لا مشاكل مع الجيران”.
تستعد العاصمة النمساوية فيينا لاستقبال أطراف الاتفاق النووي الإيراني، الأسبوع المقبل، وسط تصلّب الموقف الإيراني، الذي يشترط رفع العقوبات بالكامل قبل المفاوضات مع واشنطن، فيما تسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إعادة بناء ماهدمه ترامب.
واتفقت مجموعة 4+1، في اجتماعها اليوم عبر الإنترنت، على عقد لقاء مباشر في فيينا الثلاثاء القادم، في خطوة اعتبرها مراقبون أول جهد ملموس لإنقاذ الصفقة النووية التي وقعت عام 2015، وانسحب منها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
عبر الإنترنت، سيجتمع ممثلون عن القوى الدولية، وهي روسيا، والصين، وألمانيا وفرنسا وبريطانيا، ما عدا الولايات المتحدة، مع إيران.
هذا ما أعلنه مفوض الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي سيرأس نائبه الاجتماع، حيث ستناقش الأطراف المعنية عدة قضايا، على رأسها احتمال عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي.
كما سيبحث اجتماع اللجنة المشتركة، كيفية ضمان التزام كل الأطراف بالاتفاق النووي، وتنفيذه بشكل كامل وفعال، بحسب بيان الاتحاد الأوروبي.
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في “كوميرسانت”، حول قابلية التوصل إلى حلول لكل قضايا الشرق الأوسط باستثناء سوريا.
وجاء في المقال: تحلم روسيا بنظام هلسنكي الأمني للشرق الأوسط، آملة في أن يسير الحوار في هذه المنطقة بشكل بناء أكثر من أوروبا.
بالتزامن مع الكشف عن محادثات تجري في أروقة الإدارة الأمريكية الجديدة حول الوجود الأمريكي في سوريا، أكد تقرير أمريكي على أن واشنطن حريصة على عدم عودة آبار النفط في منطقة شرقي الفرات إلى سيطرة الدولة السورية.
وأفاد التقرير الذي نشره موقع “أمريكان ميليتري نيوز” بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يبدو أنها في عجلة من أمرها لسحب 900 جندي أمريكي لا يزالون في سوريا.