صرح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، بأن إلغاء الحظر الأمريكي المفروض على إيران في عهد ترامب مسؤولية قانونية وأخلاقية على عاتق الولايات المتحدة، ولا ينبغي استخدامه كأداة للتفاوض.
وقال ظريف: «الحظر لم يجد ترامب نفعاً ولن يجديكم نفعاً أنتم أيضاً، أفرجوا عن مليارات الدولارات العائدة للشعب الإيراني والمجمدة بسبب غطرسة الولايات المتحدة في خارج البلاد، تاريخ صلاحية تراث ترامب قد مضى»، مطالباً بايدن بالتخلي عنه.
أحد عشر يوماً كانت كافية لهزّ إسرائيل ومعها كامل العالم الغربي، الذي سارع، كالعادة، إلى محاولة لملمة فضيحة العجز العسكري الإسرائيلي وإنقاذ ما يمكن إنقاذه. فكان وقف النار الإسرائيلي غير المشروط، وهو وقفٌ تماشى مع الفشل العسكري الواضح وعبّر عنه.
كشفت وثيقة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" عن خطط أمريكية لضرب الصين بسلاح نووي عام 1958 خلال فترة التوتر بين البلدين بسبب أزمة تايوان.ونقلت الصحيفة عن المحلل العسكري السابق دانيال إيلسبيرج، قوله إن "الجيش الأمريكي خطط أو اقترح ضربات نووية على البر الرئيسي الصيني عام 1958، بحجة حماية تايوان من غزو محتمل من القوات الشيوعية".
قررت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم، إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وقالت الوزارة في بيان إنها «عدلت لائحة عقوبات الحكومات القائمة على الإرهاب وألغى تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب».
وسيتم بموجب القرار الجديد رفع القيود المفروضة المعاملات المالية مع السودان، والسماح بالتوريد دون عوائق للمنتجات الزراعية والأدوية والمعدات الطبية.وأعاق التصنيف تقديم أية مساعدات اقتصادية أمريكية للسودان، ومنع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي من التمويل أو تخفيف ديون الخرطوم.
بعد موافقة واشنطن على صفقة بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 735 مليون دولار تزامناً مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي دخل أسبوعه الثاني، هاجمت عضو الكونغرس الأمريكي إلهان عمر هذه الصفقة، محذرة من تداعياتها، واعتبرت أنها ستكون ضوءاً أخضر للتصعيد من قبل إسرائيل.
وقالت عضو الكونغرس «يجب على الولايات المتحدة ألا تقف مكتوفة الأيدي بينما تُرتكب جرائم ضد الإنسانية بدعم منا».
وحذرت من أن هذه الصفقة ستُعتبر ضوء أخضر للتصعيد المستمر، وستقوض أي محاولات للتوسط في وقف إطلاق النار.
في ظل الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لدفع الاحتلال الإسرائيلي من أجل وقف إطلاق النار، حذر رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارك ميلي، من مخاطر زعزعة الاستقرار على نطاق واسع يتجاوز قطاع غزة إذا لم يتم خفض التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين.
مخطط لقسد بموافقة واشنطن ودعمها ، عبارة قالها مصدر محلي من ريف دير الزور، حول ما يجري مؤخراً، حيث قامت مدرعات امريكية بدعم قوات مسلحة من قسد في حملات دهم واقتحام للمناطق والقرى بأرياف دير الزور الشرقي والحسكة الجنوبي.
قرى مثل الصكار والحمدي وصبيح وسرجين وزريفة والثلجة والشمساني جنوب الحسكة، شهدت عمليات اعتقال واسعة، وتؤكد المصادر الأهلية أن عدد من بلغ اعتقالهم من تلك القرى تخطى الأربعين شاباً ورجلاً من بينهم فتيان لم يتجاوزوا السبعة عشرة من عمرهم .
أعلنت واشنطن أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أجرى اتصالا مع رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، حيث أعرب عن دعمه لجهود تحقيق وقف لإطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وقال البيت الأبيض، في بيان، إن بايدن "أكد دعمه الصارم لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من الهجمات الصاروخية العشوائية"، كما "رحب بالجهود الرامية إلى مكافحة العنف العنصري وإعادة الهدوء إلى القدس، داعيا إسرائيل لبذل كل الجهود الممكنة من أجل حماية المدنيين الأبرياء".
وبحث بايدن ونتنياهو "سير العمليات العسكرية لإسرائيل ضد حركة حماس والتنظيمات الإرهابية الأخرى في غزة".
من الواضح أن سورية ليست ضمن قائمة أولويات الرئيس جو بايدن الخاصة بالسياسة الخارجية، فلم يذكر بايدن سورية في أي خطاب رسمي له خلال 100 يوم في منصبه. وإضافة إلى ذلك، فإن البيان الرسمي الأول بعد الاجتماع الوزاري لمجموعة السبع في لندن
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي اليوم الخميس، إن "مصر وتونس ودولا أخرى في المنطقة" يمكنها أن تلعب دورا في المدى القريب لتهدئة الصراع الجاري بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وجاء تصريح بساكي خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، وفق ما نقلته وكالة "رويترز".
ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا حادا مستمرا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم الشريف وحي الشيخ جراح في القدس حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلهم.