دبي

الموقع
16-05-2007

الصفحات الثقافية:يديرها شعراء ومبدعون أم إقطاعيون يتبادلون المصالح؟

السهام تأتيها من كل حدب وصوب، القراء يقولون إنها لا تلبي حاجاتهم، فإن هي اقتصرت على الخبر السريع اتهمت بالسطحية، وإن هي دخلت في سجالات وتحليلات قيل انها تنحو إلى التزييف والتلفيق والافتعال، وتقدم مطولات لا يحتملها العصر.
16-05-2007

"أدب غرف النوم" في ثقافي الثورة

ما جعل أدب غرف النوم هذا محط اهتمام وملاحقة، هو عمليات التضييق والمنع التي يتعرض لها، وأظن أنه لو أتيح للقارئ الاطلاع على هذا (الأدب) دون رقابة ومنع ومصادرة، فإنه سيصبح ذات يوم قريب جداً، مجرد سقط متاع لا يُقبل عليه أحد، لأنه ببساطة

15-05-2007

بحثاً عن فرديناند دي سوسير

صدر منذ أيام كتاب لساني جديد عن «المنشورات الجامعية الفرنسية» PUF للباحث والمؤلف الأكاديمي الفرنسي ميشال أرّيفيه Michel Arrivéi . الكاتب معروف بمؤلفاته في حقول اللسانيات والتداخل بين اللسانيات والتحليل النفسي
14-05-2007

أورهان باموك: الأدب جوهر العالم الأخلاقي

في مقابلة أجرتها معه مجلة «درشبيغل» الالمانية بعد تسلمه جائزة نوبل لهذا العام وبعد مجيئه الى المانيا، يتحدث الروائي التركي أورهان باموك عن دربه للوصول الى نيل نوبل، وعن خطر القوميين المتعصبين الأتراك، وعن مدينته اسطنبول،
14-05-2007

في أول زيارة لرئيس إيراني منذ 37 عاما: نجاد في الامارات

قالت وكالة مهر شبه الرسمية للأنباء الإيرانية أمس، إن الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد، دعا لإنهاء وجود القوات الأميركية في الخليج، وذلك خلال زيارته الى دولة الامارات، التي بدأت امس، وتعد أول زيارة لرئيس ايراني منذ تأسيس الإمارات

13-05-2007

أسامة أنور عكاشة يرسّخ نفسه كاتباً مسرحياً

ليس غريباً أن يسعى بعض كتاب المسرح الى اقتحام مجال الدراما التلفزيونية التي تحقق للمؤلف شهرة واسعة تتجاوز حدود وطنه، وعائداً مادياً يفوق أضعاف ما يحصّله في المسرح. أما المثير حقاً فهو أن يجتهد كاتب تلفزيوني كبير مثل أسامة أنور عكاشة
13-05-2007

المسرح السوري :أحلام على الورق وخشبة تترنح

نهضة المسرح في سورية جاءت على يد كل من : رفيق الصبان وشريف خزندار , اللذين كانا قد عادا الى سورية من فرنسا بعد ان تدربا على أيدي الفنانين الكبيرين جان لوي بارو وجان فيلار , فأخذا يقدمان نماذج من المسرح محاولين وضع أسس لثقافة مسرحية

12-05-2007

قصيدة النثر تاريخاً وأصولاً في قراءة «حداثية»

بعد ثورة جيل الرواد والانقلاب على نمط القصيدة التقليدية، اقتحمت قصيدة النثر بقوة دائرة الجدل النقدي، لتسرق الأضواء من أنماط تعبيرية أكثر رسوخاً، بوصفها تمثّل انقلاباً على الانقلاب. وانقسم النقاد العرب حول مشروعيتها، بين رافض لها ومدافع عنها.