دبي

نعم أنا.. سوري. (بني آدم) يحيا في بلد اسمه سوريا، بلد له حدود معترف بها دولياً (ولو ملتبسة من جهات عدة)، يحيا ضمنها المواطنون السوريون أمثالي، ومثلهم لا أستطيع مغادرتها إلا حسب القوانين المنصوصة، كما أن لسوري

في مطلع العام الجاري، رفعت مواطنة من مدينة مونتريال الكندية دعوى ضد وكالة «سي آي ايه» («المخابرات المركزية الأميركية») للمطالبة بتعويض عن تعريضها لبرنامج «غسل دماغ» Brain wash قاده الاختصاصي يوان كاميران في معهد

إن السيرة الذاتية، ليست ذاتية الى هذه الدرجة التي قد يتخيلها بعضهم، وبمعنى آخر، ليست السيرة الذاتية شخصية فقط ـ يؤكد محمد كامل الخطيب ـ صحيح أنها مرآة ذاتية تقدم صاحبها، أو أن صاحبها يريد منها، ولها أن تقدمه.

«أدب غرف النوم»! تحت هذا العنوان المثير، اجتمع عشرة روائيين ونقّاد سوريين في «ملحق الثورة الثقافي»، وبدا أنّ المشاركين في الملف

فيما تزداد الاوضاع الانسانية والاجتماعية تردياً في أرجاء العراق، يشهد إقليم كردستان بشكل خاص نمواً اقتصادياً مطرداً: ورش بناء لمجمعات سكنية وتجارية، ومشاريع استثمارية متنوعة، وعدد كبير من العمال الاجانب القادمين خاصة من بنغلادش والنيبال،

صدر في دمشق كتاب بعنوان «رواية اسمها سورية» من ثلاثة أجزاء من القطع الكبير. ينطوي الكتاب الذي أعدّه وأشرف عليه الصحافي نبيل صالح رئيس تحرير صحيفة «الجمل »الالكترونية، على مئة شخصية فكرية وسياسية وثقافية ودينية

السياسة لا تتماهى بالضرورة مع الدولة، والمثقف لم يعد داعية ولا منوّرا

مقدمة:
... وكوني لستُ إطلاقاً، من المهووسين بـ«الديموقراطية»، ولا طبعاً، بالتفتيش عنها، إن وُجَدت، وَجدت في فكرة التأسيس لصحيفة كهذه

مع مرور مئة عام على ولادة الشاعر الفرنسي الكبير رينه شار، تُنظّم «المكتبة الوطنية» (باريس) أضخم معرض له، منذ وفاته عام 1988، يتناول مراحل حياته الرئيسة ويتوقف عند أهم المحطات في مساره الشعري الساطع. أكثر من 400 قطعة