طهران

الموقع
03-06-2013

تطابق خليجي ـ إسرائيلي في توصيف "حزب الله" اللبناني

انتهى اجتماع الدورة الـ127 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي بتصعيد هو الأخطر فعلياً من جانبه ضد «حزب الله»، حيث أكد ممثلو الدول المجتمعين في ختام الاجتماع في مدينة جدة السعودية، أمس، اعتبار «حزب الله» «منظمة إرهابية»،
03-06-2013

القرضاوي بعمامة وهابية

تجاوز الداعية الإسلامي المصري يوسف القرضاوي الخط الأحمر في تعاطيه بالسياسة، محولاً الموقف من كيانات سياسية يعارضها الى نزعة تكفيرية استهدفت الشيعة والعلويين، متماهياً مع المدرسة الوهابية السعودية.
01-06-2013

القضاة يصعّدون المعركة ضدّ مرسي التقرير الثلاثي حول سدّ «النهضة» يصدر اليوم

في الوقت الذي يتوقع فيه أن تصدر اللجنة الثلاثية تقريرها حول سدّ «النهضة» اليوم، صعّد القضاة من تحركهم أمس، عبر اعتصام مفتوح احتجاجاً على مواصلة مجلس الشورى مناقشة القانون المثير للجدل حول تنظيم السلطة القضائية

01-06-2013

هل يضرب الأسد فعلاً إسرائيل؟

التزم الرئيس السوري بشار الأسد بأن بلاده سترد على إسرائيل إن قامت بعدوان جديد. وقبله بيومين التزم وزير الخارجية السوري وليد المعلم بالأمر نفسه. المعلومات تؤكد أن دمشق جادة بهذا التحذير، وأنها أوصلت رسالة واضحة إلى من يعنيهم الأمر وخصوصا الأميركيين، بان على إسرائيل أن تفكر مرتين، أو ربما مرات كثيرة، قبل أن تجدد الغارات. فماذا تغير؟

30-05-2013

الأسد: سنذهب إلى جنيف وجيشنا يقاتل مئــة ألف مسلح

دمشق ماضية في جهودها نحو إنهاء الأزمة بخطين متوازيين: الأول دبلوماسي عبّرت عنه باستعدادها للمشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. والثاني عسكري عبر قتالها المستمر لاستعادة المناطق التي تحتلها مجموعات المعارضة المسلحة

30-05-2013

المعلم: نتائج «جنيف» تُطبّق بعد الاستفتاء الجيش يُسقط آخر حصون مسلحي القصير

أسقط الجيش السوري، أمس، أهم المواقع جنود سوريون داخل مطار الضبعة في ريف حمص امس («عن الإنترنت») الاستراتيجية التي كانت بحوزة المسلحين، وأغلق بسيطرته على مطار الضبعة العسكري في ريف حمص آخر حصون المسلحين المتحصنين في شمال القصير، والذين أصبحوا فعلياً محاصرين من كل الجهات.

30-05-2013

ملاحظات الأسد الثلاث و اعتبارات موسكو الأربعة

نجحت موسكو حيث فشلت واشنطن. دمشق قبلت المشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. أما معارضة اسطنبول، فلن تفعل ما لم يحدد سقف للتوصل إلى حل من دون الرئيس بشار الأسد الذي يحدد مصيره الشعب السوري، لا الخارج، على ما أكد وزير خارجيته وليد المعلم أمس. هناك، في إسطنبول، حيث الخلافات لا تزال تعصف بـ«الائتلاف»، كان لا بد لداوود أوغلو وروبرت فورد ومعهما دبلوماسيان قطري وفرنسي ومسؤول استخباري سعودي أن يحجوا إلى مقر اجتماع المعارضين لـ«شد أزرهم». أما في دمشق، حيث يواصل الجيش تقدمه في الغوطة الشرقية وعلى أكثر من محور بينها القصير، فكلام للمعلم لا لبس فيه: سنرد على أي عدوان إسرائيلي جديد وبشكل فوري. إسرائيل لا تزال مشغولة بالـ«أس 300» و«خطورة» نشره في سوريا، في مقابل انشغال طهران بالانتخابات الرئاسية والجهود الدبلوماسية الساعية إلى حل سوري، من دون أن تغفل عينها عن «الكيان الصهيوني» وغدره.