سيطرت زيارة وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس ولقاءاته مع مسؤولين عسكريين أميركيين وسياسيين عراقيين، التي أدت إلى التوصل الى "اتفاق استراتيجي واسع" حسب وصفه، على عناوين أبرز الصحف،
قال النائب عزام الأحمد، رئيس كتلة فتح في المجلس التشريعي، إن حركته مستعدة للدخول في أي حوارات حول تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، شريطة أن تكون مرتبطة بسقف زمني أقصاه أسبوعان ،
تذكرون هذه الصورة بالطبع... لكن هل تعرفون أن الطفل محمد الدرة “لم يمت”؟ وأنه “شوهد أخيراً يتجوّل في أسواق غزة ويشتري البندورة”؟ وأن ظهوره في الفيلم “كان مجرد مشهد تمثيلي أداه ببراعة”؟
حذّر ضابط رفيع المستوى في قيادة المنطقة الشمالية للجيش الإسرائيلي أمس مما سماه «انتفاضة سورية» قد تواجهها إسرائيل، تتمثل في «أفخاخ الموت» في القرى التي بنتها دمشق أخيراً على طول الحدود، في محاولة لمحاكاة
تبقى إيران وسوريا شغل إسرائيل الشاغل لجهة اعتبار كل منهما مصدر التهديد الاستراتيجي لتل أبيب، لكن ما يزيد من القلق الإسرائيلي حيال هاتين الجبهتين هو توثّق العلاقات المتنامية بينهما، وانعكاس ذلك على حركات المقاومة في المنطقة.
رواية سربت الصحف العبرية بعض فصولها خلال الأسابيع الماضية، مشيرةً إلى لقاء سري عقد في الأردن بين مسؤولين سعوديين وإسرائيليين. لكنها جمعت هذه المرة كاملة في تقرير نشره موقع «انتليجنس اونلاين»
ماذا لو كان غسان كنفاني لا يزال على قيد الحياة، يكتب مقالة سياسية عن الصحيح والخطأ، ونصاً روائياً عن «عاشق» فلسطيني فَقَدَ الذاكرة؟ ماذا لو أخطأته السيارة القاتلة وتركته لنا أشيب الشعر، اليوم، كثير الروايات هادئ الصوت، يعتكز
لم يكن الاقتتال الداخلي والتحذيرات المتواصلة من الحرب الأهلية، حاضرين على ما يبدو في ذهن الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، وهو يؤكد أمس المضي قدماً في الانتخابات المبكرة، وخاصة أن رئيس الوزراء البريطاني