04-07-2006
سامي عباس يرد على رسالة علماء دمشق
الى كل من لازالت الحداثة تحتل ركناً ولو يسيراًمن عقله وضميره...ولا زال يراها مخرجاً للتملص من شرط التخلف المقيم..ولم يأكل لسانه قط الأصولية الدينية أو يملئ فمه ماءً..الى كل هؤلاء على اختلاف مواقعهم : كتاباً وفنانين وناشطين سياسيين