الاحتلال التركي ومرتزقته يعتدون بالقذائف على قرى بريف الحسكة
جددت قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية اعتداءاتهم بالقذائف على منازل المدنيين في القرى المحيطة بناحيتي أبو راسين وتل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي.
جددت قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية اعتداءاتهم بالقذائف على منازل المدنيين في القرى المحيطة بناحيتي أبو راسين وتل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي.
ذكرت مصادر إعلامية بأن تغيرات إدارية وعسكرية ستطال قيادات في قوات سوريا الديمقراطية ("قسد")، من أجل تهيئة الأجواء لإطلاق مرحلة جديدة، ولنزع ذريعة تركيا بشأن شن عملية عسكرية جديدة ضد "قسد"، والاتهامات بارتباط قيادات "قسد" بحزب العمال الكردستاني.
وأكّدت المصادر أن التغيير سيطال القائد العام لـ"قسد"، مظلوم عبدي، ليتم تعيين قائد جديد من غير القيادات السابقة والمعروفة بحزب العمال الكرستاني.
ولفتت المصادر إلى أن عبدي سيكلَّف، على نحو غير معلن، إدارةَ ملف "الإدارة الذاتية" و"مسد" من أجل إعادة ترتيبها، مع الإعفاء من المهمات العسكرية.
كشفت وزارة الدفاع الروسية عن استعدادات ما تسمى منظمة “الخوذ البيضاء” الإرهابية لتنفيذ استفزازات في محافظة إدلب لاتهام الجيش العربي السوري.
أعلن وزير خارجية كازاخستان مختار تلوبيردي أن الجولة الجديدة من المحادثات وفق صيغة أستانا حول سورية ستعقد أواسط كانون الأول المقبل في العاصمة نور سلطان .
ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن تلوبيردي قوله للصحفيين اليوم “تلقينا طلبات بهذا الخصوص من الدول الضامنة التي طلبت تنظيم المباحثات المقبلة لعملية أستانا وما زال العمل جارياً للاتفاق على مواعيد محددة وسيحدث ذلك في أواسط كانون الأول المقبل”.
وأضاف “نحن الآن بصدد تحديد مستوى المباحثات وعادة يتم تمثيل الدول الضامنة على مستوى نواب الوزراء”.
نفذت طائرات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، عملية إنزال جوي قامت خلالها باعتقال عدد من أفراد التنظيمات المسلحة في ريف محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا.
التقى وزير الكهرباء غسان الزامل مع ألكسندر يفيموف السفير الروسي لدى سوريا، لبحث المشاريع المشتركة بين البلدين والمراحل التي وصلت إليها.
وأكد الزامل على ضرورة الإسراع في تنفيذ العقود التي تم الاتفاق عليها، مشيراً إلى أهمية هذه اللقاءات لمتابعة الأعمال المشتركة.
بدوره، تحدث يمفيوف عن أهمية التنسيق الدائم واستعداد بلاده لتقديم سبل الدعم كافة لقطاع الكهرباء السوري، والارتقاء بالعلاقات والتعاون الثنائي والمضي قدماً لتنفيذ المشروعات المشتركة التي تعود بالفائدة على البلدين الصديقين.
على رغم تقليل «قسد» من أهمية المعلومات المتداولة عن عملية عسكرية تركية جديدة في الشمال السوري، إلّا أن تحضيرات عدّة بدأت بالفعل على الأرض لمواجهة أيّ سيناريو من هذا النوع، إذ تفيد مصادر كردية، ، بأن «قسد» نقلت 15 سيارة إسعاف من مدينة الرقة إلى مدينة عين عيسى لدعم عمل المشافي الميدانية في حال بدأت العملية التركية، متحدّثة أيضاً عن نقل كمّيات من الإطارات المطاطية إلى خطوط التماس ضمن «الخطط الدفاعية التي ستعمل من خلالها نقاط المواجهة على تشكيل سحب من الدخان تعيق عمل القوات التركية».
مع اشتداد حدّة التهديدات التركية لـ«قوات سوريا الديمقراطية»، والمترافقة مع تلويح الفصائل المسلّحة الموالية لأنقرة بأن العملية العسكرية الجديدة ضدّ «قسد» باتت أمراً واقعاً ينتظر ساعة الصفر، يعود الحديث حول تفعيل الحوار بين القوى الكردية ودمشق إلى الواجهة، بعدما تراجع خلال الفترة السابقة. وتؤشّر إلى ذلك تصريحات القيادي الكردي البارز ألدار خليل، الذي أكّد أن «الإدارة الذاتية» و«حزب الاتحاد الديموقراطي» «جاهزان للحوار مع دمشق بشكل مباشر من دون التوجّه إلى جنيف وأماكن أخرى»، معتبراً أن «دمشق باتت تدرك أن الأزمة والحرب والصراعات الحاصلة هي نتيجة عدم وجود نظام ديمقراطي في سوريا».
نفذ العدو الإسرائيلي فجر اليوم عدواناً جوياً بالصواريخ استهدف إحدى النقاط بريف دمشق واقتصرت الأضرار على الماديات.
وذكر مصدر عسكري أنه حوالي الساعة الثانية عشرة و58 دقيقة من فجر اليوم، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه شمال فلسطين المحتلة مستهدفاً إحدى النقاط في ريف دمشق بمنطقة زاكية، مما أدى لوقوع بعض الخسائر المادية.
وتصدت وسائط دفاعنا الجوي في الثلاثين من الشهر الماضي لعدوان إسرائيلي بالصواريخ من اتجاه شمال فلسطين المحتلة على بعض النقاط العسكرية بريف دمشق وأدى إلى إصابة جنديين ووقوع أضرار مادية.
ذكرت مصادر محلية أن مرتزقة الاحتلال التركي من التنظيمات الإرهابية استولوا خلال الساعات الماضية بالقوة على كمية كبيرة من محصول الزيتون في عدة مناطق بمنطقة عفرين ومحيطها بريف حلب الشمالي وذلك بالتوازي مع مواصلة استصدار الوثائق المزورة للاستيلاء على ممتلكات الأهالي في تلك المنطقة.