حيث دمرت وحدات من الجيش العربي السوري أوكارا وتجمعات للإرهابيين خلال عمليات مركزة ودقيقة في حي القابون وعدد من القرى والمزارع بريف دمشق، وقضت على مجموعات إرهابية مسلحة حاولت الاعتداء على سجن حلب المركزي ودمرت منصات إطلاق صواريخ ومدافع هاون بريف حلب وأحبطت محاولة إرهابيين تفجير سيارة مفخخة قرب الشركة العامة للفوسفات في حمص.
واصلت قوات الجيش العربي السوري ملاحقة الإرهابيين وقضت على مجموعات إرهابية مسلحة بكامل أفرادها ودمرت لهم العديد من الأوكار بما فيها من أسلحة وذخيرة متنوعة وأدوات إجرامية في حي القابون ومزارع وقرى بريف دمشق وتصدت لمحاولة مجموعات إرهابية مسلحة الاعتداء على سجن حلب المركزي وعلى الأهالي والمواطنين في بعض الأحياء الآمنة بالمدينة ودمرت لها منصات إطلاق صواريخ ومدافع هاون في ريف حلب كما دمرت عددا من الأ
واصلت قوات الجيش العربي السوري عملياتها النوعية ودمرت تجمعات وأوكارا للمجموعات الإرهابية المسلحة في حيي القابون وبرزة وعدد من مزارع وقرى ريف دمشق وأوقعت قتلى ومصابين بين صفوف الإرهابيين وقضت على مجموعات إرهابية مسلحة حاولت الاعتداء على سجن حلب المركزي فيما اشتبكت مع مجموعة إرهابية مسلحة حاولت التسلل من الأراضي اللبنانية عبر قرية البهلولية إلى ريف تلكلخ بحمص وأوقعت خسائر كبيرة بين صفوفها.
استشهد اللواء جامع جامع أثناء تأديت
ه لمهامه الوطنية بالدفاع عن سورية وشعبها وملاحقته للإرهابيين في ديرالزور.
مضت أيام عيد الأضحى في سوريا باهتة، لا شيء يميزها عن غيرها من الأيام السابقة، ما بين جنون القذائف في دمشق والاشتباكات في ريفها، فيما شهدت حلب معارك للسيطرة على السجن المركزي، في وقت برز تطور لافت للنظر في الجنوب تمثل في إعلان مجموعات مسلحة في الجنوب عن سحب الشرعية من «الائتلاف الوطني» المعارض.
عودة لبنانية قريبة عبر القلمون السوري، إلى أجواء معركة القصير. الحملة الإعلامية والسياسية القاسية والتهديدات الأمنية التي رافقت مشاركة مقاتلي «حزب الله» في معركة القصير خلال شهري أيار وحزيران الماضيين تنذر بتكرار السيناريو الإعلامي والسياسي والأمني ذاته، مع تصاعد التوقعات بانفجار معركة القلمون.