دولي

خلال مقابلة أجراها معه برنامج “360 مع سبيدي” الأسبوع الماضي وبُثت الاثنين، كشف الرئيس بايدن أنه تلقى مكالمة هاتفية من السعودية تعبر عن رغبتهم في الاعتراف الكامل بإسرائيل.

وأوضح بايدن أن السعودية تطلب مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل ضمانات من الولايات المتحدة بتزويدهم بالأسلحة في حال تعرضهم لأي هجوم من دول عربية أخرى أو دول قريبة منهم.

وأضاف الرئيس الأمريكي أن واشنطن ستقيم أيضًا منشأة نووية مدنية في السعودية، يشرف عليها الجيش الأمريكي، بهدف مساعدتهم على التحول بعيدًا عن الاعتماد على الوقود الأحفوري.

أبدى الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي، دونالد ترامب، دهشته من حظه الجيد بعد إصابته في محاولة اغتيال، السبت الماضي.

تداولت وسائل الإعلام الأمريكية تفاصيل محادثة هاتفية بين ترامب وطبيبه روني جاكسون، بعد ساعات قليلة من الحادث.

خلال المحادثة، أوضح ترامب لجاكسون أن سبب نجاته كان “رسم بياني” كان يعرض إحصائيات الهجرة على الشاشة.

بينما كان يشير إلى الرسم البياني أمام أنصاره في ولاية بنسلفانيا، أدار رأسه ليصيب الرصاص أذنه اليمنى فقط، ولم يخترق دماغه.

أسقطت المحكمة الفيدرالية، في فلوريدا، القضية المرفوعة ضد المرشح عن الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية، الرئيس السابق دونالد ترامب، والمتعلقة باحتفاظه بوثائق سرية.

ووجدت المحكمة أنّ تعيين المدعي جاك سميث، من جانب وزارة العدل، "غير دستوري".

وكان ترامب واجه 37 تهمة، بحسب لائحة الاتهام، التي أفرجت عنها وزارة العدل، في حزيران/يونيو من العام المنصرم، تتعلق بسوء التعامل مع السجلات في مقر إقامته في ولاية فلوريدا، بالإضافة إلى جهوده في منع الحكومة من استعادة الوثائق السرية، والإدلاء ببيانات كاذبة.

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن جيش الاحتلال اعترف، "للمرة الأولى، منذ بداية الحرب على قطاع غزة، بأن هنالك نقصاً كبيراً في الدبابات، بعد استهدافها في قطاع غزة". 

وأكدت أنّ "الجيش" يعاني أيضاً نقصاً في الذخيرة والقذائف، فضلاً عن المقاتلين والقادة الذين أُصيبوا أو قُتلوا في المعارك.

وأضافت الصحيفة: "لقد حدثت صعوبات موضوعية نتيجة القتال في قطاع غزة وفي جبهات أخرى، وخصوصاً في التشكيل القتالي في الجيش الإسرائيلي".

تواصل المقاومة الفلسطينية ملحمة "طوفان الأقصى"، لليوم الـ283، وتستمرّ في التصدي للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتنفّذ عملياتٍ وكمائن نوعية، مستهدفةً قوات الاحتلال عند  محاور القتال كافة.

وأعلنت سرايا القدس أنّ مقاوميها قصفوا، بوابلٍ من قذائف الهاون، "عيار 60"، جنود العدو الصهيوني المتوغلين في محيط مفترق عوض الله، وسط مخيم يبنا، جنوبي مدينة رفح. وأكد مقاوموها هبوط الطيران المروحي بالقرب من المكان المستهدف من أجل إجلاء القتلى والجرحى.

أعلن وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، عن وجود موافقة مبدئية على مبادرة بغداد لعقد لقاء بين رئيسي سورية وتركيا، مشيرًا إلى أن موعد اللقاء لم يُحدد بعد.

وأوضح حسين في لقاء تلفزيوني عن قرب عقد اجتماع في بغداد بين مسؤولين سوريين وأتراك لبحث الأزمة السورية.

وقال حسين إن العراق يتوسط بين أنقرة ودمشق، مشيرًا إلى لقاء جمعه مع نظيره التركي هاكان فيدان في واشنطن بهدف ترتيب لقاء في بغداد مع الجانب السوري. وأضاف أن التواصل مستمر مع سورية لتحديد موعد اللقاء في بغداد.

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء اليوم الإثنين، تنفيذها 3 عمليات نوعية في البحرين الأحمر والأبيض المتوسط، رداً على مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في مواصي خان يونس، السبت، والتي أسفرت عن نحو 400 شهيد وجريح. 

وكشف المتحدث باسم القوات المسلحة، العميد يحيى سريع، أنّ العملية الأولى استهدفت سفينة "BENTLEY I "، في البحر الأحمر، عبر عدد من الزوارق والطائرات المسيرة والصواريخ البالستية. 

وأضاف سريع أنّ العملية الثانية استهدفت سفينة "CHIOS Lion" النفطية في البحر الأحمر، عبر زورق مسيّر، مؤكّداً أنّ "الإصابة كانت دقيقة ومباشرة". 

أكد مصدران مصريان لوكالة "رويترز"، مساء السبت، أنّ المحادثات بشأن الحرب على قطاع غزة "توقفت"، "حتى يُظهر الجانب الإسرائيلي جديته" في التوصل إلى اتفاق.

في السياق نفسه، أكد مصدران أمنيان مصريان لقناة "الإخبارية المصرية" أنّ محادثات وقف إطلاق النار في القطاع "توقفت بعد مفاوضات دامت 3 أيام، وفشلت في التوصل إلى نتيجة".

وأشار مصدر رفيع إلى أنّ مصر تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى "عدم عرقلة المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أو طرح مبادئ جديدة تخالف ما تم الاتفاق عليه في هذا الصدد"، وفقاً لما أفادت به "القاهرة الإخبارية".

كشفت وثائق لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إي) تورط موظفين في السفارة الفنزويلية في السلفادور، بينهم مرشح اليمين المتطرف للرئاسة إدموندو غونزاليس، في مذابح بالسلفادور.

وأكدت الوثائق التي رفعت عنها السرية أنّه جرى ذكر أشخاص من السفارة الفنزويلية في السلفادورِ كمسؤولين مشاركين مع أجهزة الاستخبارات والعمليات السرية في تنفيذ مذابح خلال عملية "سنتاورو" التي كان الهدف منها القضاء على كهنةٍ دعموا الحركة المُناصرة للفقراء في المنطقة.