دولي

اهتز الشارع الإيراني إثر حادثة اغتيال جديدة غامضة التفاصيل، استخدم فيها الجناة الأسلحة النارية والبيضاء.

ووفقاً لوسائل الإعلام الإيرانية، تم اغتيال عيسى غل محمدي، رئيس اتحاد الملاكمة في أذربيجان الشرقية ومدرب منتخب شباب إيران للملاكمة، في حديقته الخاصة بمنطقة رباط كريم (على بُعد 46 كيلومتراً جنوب غرب طهران) ليلة الثلاثاء.

وصفت التقارير الإعلامية الجريمة بـ”المروعة”، حيث توفي غل محمدي متأثراً بإصابته بـ11 رصاصة وخمس طعنات على يد مهاجمين مجهولين. ولا تزال هوية الجناة وأسباب ارتكاب الجريمة غير معروفة حتى الآن.

كشفت وسائل إعلام العدو الإسرائيلي يوم الثلاثاء 3 سبتمبر/أغسطس 2024، عن استقالة قائد القوات البرية في جيش العدو الإسرائيلي، اللواء تامير يداي، من منصبه، في خطوة وصفها موقع “وللا” بأنها “زلزال في هيئة الأركان”.

ووفقاً لما ذكرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” وموقع “وللا”، فإن اللواء يداي قدم استقالته لأسباب شخصية، وقد وافق رئيس هيئة الأركان هرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت على طلبه.

وأعلن جيش العدو الإسرائيلي أن يداي سيكون في إجازة مؤقتة خلال الفترة الحالية، وسيتم تقديم استقالته رسمياً بعد تعيين بديل له.

كشفت وسائل إعلام العدو الإسرائيلي أن ثمة خشية من أن يتم إفشال صفقة التبادل بين إسرائيل وحماس حتى إذا ما تم حل مسألة "محور فيلادلفيا".

فقد كشف موقع "والا" الإسرائيلي نقلاً عن مسؤولين أميركيين قولهم "هناك خشية من إفشال صفقة التبادل حتى لو تم حل قضية محور فيلادلفيا".

وأشار المسؤولون إلى أن حركة حماس "لن تتخلى عن قضية الأسرى".

وأوضح الموقع الإسرائيلي أنه "كان هناك تفاهم سابق على إطلاق سراح 150 محكوما فلسطينياً بالمؤبد في المرحلة الأولى من صفقة التبادل.. والآن تطالب حماس بعدد أكبر".

كشفت وسائل إعلام العدو الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن إجمالي عدد الصواريخ التي أطلقت من لبنان باتجاه شمال إسرائيل منذ شهر فبراير وحتى نهاية أغسطس.

ووفقا لإذاعة جيش العدو الإسرائيلي، فقد بلغ إجمالي عدد الصواريخ التي أطلقت باتجاه إسرائيل خلال الفترة ذاتها 6611 صاروخا، حيث كان العدد الأقل من الصواريخ في شهر يناير الماضي، إذا تم إطلاق 334 صاروخا، مقارنة بأكثر من 1300 صاروخ في أغسطس الماضي.

وقالت إذاعة جيش العدو الإسرائيلي إن "1307 صواريخ أطلقت من لبنان تجاه إسرائيل خلال شهر أغسطس بمعدل 40 صاروخا يوميا"، في أعلى معدل لإطلاق الصواريخ منذ بداية الحرب.

كشف المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو، أن فرقًا متخصصة دخل التكتل تعكف في الوقت الراهن بشكل رسمي، على مراجعة مقترحات مسؤول السياسة الخارجية جوزيب بوريل بشأن إمكانية التوجه نحو فرض عقوبات على بعض الوزراء الإسرائيليين.

ويسعى بوريل إلى فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين، يتهمهم بنشر "رسائل كراهية غير مقبولة ضد الفلسطينيين"، في إشارة إلى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، اللذين ينتميان إلى اليمين المتطرف، وفق دبلوماسيين.

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، إن جنديا إسرائيليا قتل وأصيب 5 آخرين خلال الحملة العسكرية المستمرة على جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد موقع "والا" الإسرائيلي، صباح اليوم، بأن الجندي قتل خلال العملية العسكرية المستمرة في جنين.

قال وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير إن على إسرائيل أن توقف المفاوضات مع حركة حماس، وذلك في منشور له على منصة إكس.

وأضاف بن غفير أن "الدولة التي يقتل لها 6 رهائن بدم بارد لا تتفاوض مع القتلة بل توقف المفاوضات، وتتوقف عن تزويدهم بالوقود والكهرباء، وتسحقهم حتى يستسلموا".

وتابع بن غفير في منشورة على إكس: "استمرار المفاوضات لا يؤدي إلا إلى تحفيزهم على إنتاج المزيد والمزيد من الإرهاب أيضاً من الضفة الغربية".

يأتي هذا فيما يدرس الاتحاد الأوروبي إمكانية فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين، بينهم بن غفير.

استجابة لضغوط داخلية وخارجية بشأن العلاقة العسكرية بين بريطانيا وإسرائيل، أعلنت الحكومة البريطانية تعليق تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بشكل فوري.

هذا الإعلان جاء في ظل استمرار الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الذي أودى بحياة أكثر من 40 ألف فلسطيني خلال الأشهر الـ11 الماضية.

في تصريح له يوم الإثنين، أكد وزير الخارجية البريطاني دافيد لامي أن بلاده قامت بتعليق 30 رخصة لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل من بين 350 رخصة إجمالية.

لامي أوضح أن القرار لا يمثل حظرًا شاملًا على الأسلحة، بل يتعلق بتعليق تراخيص محددة.

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم الرابع على التوالي عملياتها العسكرية في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، وسط اشتباكات وانفجارات تهز المنطقة بشكل متكرر.

منذ بدء العملية يوم الأربعاء الماضي، أعلنت الفصائل الفلسطينية عن تفجير عبوات ناسفة استهدفت مركبات وآليات الجيش الإسرائيلي، ما أسفر عن إعطاب بعض المعدات وإصابة جنود إسرائيليين، وفقاً لبيانات عسكرية.

في ظل عجز الجيش الإسرائيلي عن حسم المعركة شمال الضفة، ووقوعه في كمائن الفصائل المسلحة، يثار تساؤل حول كيفية حصول المقاتلين على الأسلحة والعتاد، وكيفية تصنيع العبوات الناسفة.

ليس تمسّك حزب الله واسرائيل بالقرار 1701 الا لانه البديل من الحرب بينهما. مع ذلك فإن هذه هي الدائرة الآن وان من ضمن قواعد اشتباك يتبادلان احترامها، وفي الوقت نفسه تعليق القرار الى اشعار آخر. 

مرور تمديد انتداب القوة الدولية بالغطاء الدولي المعطى له لا يحجب اهمية موازية باتت ملحة اخيراً منذ حرب غزة واستطراداً فتح جبهة الجنوب: ماذا يريد حزب الله واسرائيل في القرار 1701 من الآن فصاعداً؟السؤال الفعلي المكمّل هو: هل لا يزال قرار مجلس الامن قابلاً للحياة؟