دولي

بعد اجتماع طارئ للحكومة التركيّة وآخر بين رئيس البلاد عبد الله غول ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان ورئيس أركان الجيش يسار بيوكيانيت، ينتظر المراقبون اجتماعاً جديداً يُعقَد صباح اليوم «للمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب»، برئاسة أردوغان،

تصريحات باباجان في إسرائيل تدل على تغير في الخطاب السياسي التركي

فاجأ وزير الخارجية التركي علي باباجان أمس المسؤولين الإسرائيليّين في القدس المحتلة بالمطالبة بـ«توضيحات» في شأن الغارة الإسرائيلية الأخيرة على سوريا، التي أكدّت بدورها قدرتها على «مواجهة جميع التهديدات»

يبدأ الوفدان الفلسطيني والاسرائيلي اليوم اجتماعاتهما في اسرائيل لصوغ بيان مشترك يُطرح امام المؤتمر الدولي الذي قال رئيس الوزراء ايهود اولمرت انه «ليس بديلاً من المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين». في المقابل، أعلنت «حركة الجهاد الاسلامي»

رأى رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، اللواء عاموس يدلين، أمس أنّ «سوريا لا تريد الآن تصعيد الوضع والوصول إلى مواجهة مع إسرائيل، لكننا نعتقد أنها قادرة على العمل ضد إسرائيل بشكل غير مباشر».

موظفو البيت الابيض في واشنطن يعرفون جميعاً أن هناك كلمة يحظر عليهم التفوّه بها بحضور الرئيس جورج دبليو بوش، وأن النطق بها يشكل خطراً حقيقياً عليهم: «كلينتون». ليست هناك شخصية يبغضها بوش أكثر من سلفه. هو ووالده وأمه لا

مهمة المؤتمر وضع الخطوة النهائية في عملية بناء الذرائع ضد سورية وإيران وحزب الله وحماس وتوقعات باشتعال الحروب ثم عجز الأطراف المتحاربة عن الاستمرار وعودة السياسيين مرة أخرى لعقد مؤتمرات السلام

تمضي السلطة إلى مفاوضات تبدأ غداً “ليس من الصفر”، وإنما بناء على ما تحقق سابقا، بما في ذلك “مفاوضات كامب ديفيد”، علما بأن الحكومة “الإسرائيلية” قررت ابتلاع 12،5% من مساحة الضفة الغربية، في منطقة القدس المحتلة. وبينما يواجه مؤتمر

قال وزير الخارجية التركي علي باباجان انه «يتطلع» الى حضور سورية المؤتمر الدولي للسلام في واشنطن وان يكون هذا المؤتمر «شاملا يتناول جميع المسارات»، مشيرا الى انه «يتوقع» ان تمارس دمشق «نفوذها بطريقة ايجابية في الاستحقاق

بار رفائيلي، عارضة أزياء إسرائيلية حظيت بشهرة محلية ودولية خلال السنة الفائتة واعتبرها الإسرائيليون مفخرة لهم، غير ان رفائيلي كالكثير من الشبان اليهود لم تجد في الدولة العبرية مستقبلها، فاختارت لوس انجليس للإقامة فيها. وفي أول مناسبة أتيحت