اليمن

قفز رجل أسترالي على قرش أبيض كبير، ووجه إليه لكمة لإنقاذ زوجته من براثنه عندما هاجمها عند شاطئ في مدينة بورت ماكواري الساحلية، في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية.

حيث تعرضت زوجته لهجوم من قرش أبيض كبير طوله بين مترين وثلاثة، عندما كانت تمارس رياضة ركوب الأمواج في الشاطئ، مما أصابها بجروح بالغة في ساقها اليمنى.

ثم جرى نقلها مباشرةً للمستشفى، واستقرت حالتها، كما تم إغلاق الشواطئ في المنطقة وفقاً لشبكة المنقذين التي تقدم خدمات لمراقبة الساحل في المنطقة للمساعدة في تحديد مكان القرش.

شن طيران “التحالف السعودي” أمس السبت، أكثر من 16 غارة جوية على عدد من المحافظات اليمنية.

ووفقاً لقناة “المسيرة” اليمنية، فإن طيران التحالف شن 17 غارة، لافتة إلى أنه “تم تسجيل 144 خرقاً، شمل تحليق طائرة حربية في أجواء حيس و15 طائرة تجسس في أجواء الجاح والجبلية والتحيتا والدريهمي، وكذلك 23 خرقاً بقصف مدفعي و105 خروق بالأعيرة النارية المختلفة”.

وأوضحت القناة اليمنية أن منزلين احترقا أيضاً، إثر استهدافهما بمختلف الأسلحة المتوسطة والثقيلة في قصف لمدينة الدريهمي.

علق الرئيس الإيراني حسن روحاني اليوم الأربعاء، على انفجار مرفأ بيروت، وعلى التطورات الأخيرة في المنطقة.

ووفقاً لموقع “الميادين”، فإن روحاني قال اليوم الأربعاء، متوجهاً إلى دول الجوار في جنوب إيران: “فليعلموا جيداً أن القدرات الدفاعية الإيرانية وقدراتها التسليحية لصالح كل المنطقة، نحن نوظف أسلحتنا وقدراتنا للدفاع عن أنفسنا في وجه العدوان الأجنبي.. أسلحتنا وقدرتنا ليست موجهة ضدكم، أولئك الذين ينهبون أموالكم ويبيعونكم أسلحة لتدمروا جيرانكم وتقتلوا الشعب اليمني، هم من يسيئون لكم، نحن نقف إلى جانبكم.. إيران تبحث عن الاستقرار والأمن في المنطقة”.

أعلنت شركة “MTN” نيتها بيع أسهم فرع شركتها في سوريا ضمن استراتيجيتها الجديدة.

وأفادت وكالة "رويترز" بأن الشركة تنوي بيع ما يقارب 75% من أسهمها إلى شركة “تيلي إنفست”، التي تملك 25% من الشركة، وفقًا للرئيس التنفيذي لـ”MTN”، روب شوتر، واصفًا المفاوضات بالمتقدمة».

وبرر شوتر الخطوة بأن الشركة ترغب في “التركيز على استراتيجيتها في إفريقيا، وتخفيف محفظتها في الشرق الأوسط”، وفقاً لرويترز. التي أضافت «إن أفرع الشركة في الشرق الأوسط أسهمت بأقل من 4% من أرباح “MTN” قبل خصم الضرائب وإطفاء الدين، خلال النصف الأول من 2020».

شرّدت سيول الأمطار الغزيرة، التي هطلت خلال الأيام الماضية على العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، المئات من الأسر النازحة، فيما لا تزال تتهدّد الآلاف بالتشرّد في محافظات مأرب وحجة والحديدة. ومع استمرار هطول الأمطار التي تتحوّل إلى فيضانات يومية، تتعالى التحذيرات من وقوع كوارث طبيعية في ظلّ تكرّر الانهيارات الصخرية من المرتفعات الجبلية، وانهيار المنازل المتضرّرة في صنعاء القديمة من جرّاء غارات طيران العدوان على العاصمة طيلة السنوات الماضية.

قضى 17 شخص، بينهم أطفال، في مدينة مأرب وسط اليمن أمس الإثنين، جراء السيول الناجمة عن هطول أمطار غزيرة خلال الأيام الأخيرة.

ووفقاً لموقع “المشهد” اليمني، فإن الأمطار الغزيرة تسببت بفيضان سد مأرب التاريخي، ما أدى إلى تدفق السيول على مختلف المديريات المحاذية له.

ووفقاً لمكتب الصحة في مأرب، فإن 21 حالة وصلت إلى مستشفيات المدينة، منها 17 حالة وفاة بينها 8 أطفال.

وحذر متخصصون في مجال الطقس والمناخ، من احتمال هطول الأمطار بغزارة، بدءاً من اليوم الثلاثاء، على محافظة عدن، ما ينذر بكارثة، مشددين على الجميع ضروة أخذ الحيطة والحذر.

حذر مسؤولون في الخارجية الأميركية من مخاطر كبيرة تطال المدنيين في اليمن، قبيل تمرير وزير الخارجية مايك بومبيو صفقة أسلحة جديدة للسعودية ودول أخرى تصل قيمتها إلى 8 مليار دولار.

وعلى خلفية ذلك، استدعى أعضاء ديموقراطيون في الكونغرس 4 مساعدين سابقين لبومبيو في وقت يحقق النواب في سبب قيام الرئيس دونالد ترامب بإقالة المفتش العام للخارجية ستيف لينيك في أيار/ مايو الماضي بناء على نصيحة بومبيو.

ولينيك كان يحقق في بيع الإدارة الأميركية أسلحة للسعودية والامارات "بموجب حالة طوارئ زائفة".

لقي 17 شخصاً مصرعهم وأصيب أربعة آخرون جراء السيول والأمطار الغزيرة التي شهدتها مناطق متفرقة من محافظة مأرب اليمنية.

ونقلت وكالة الأنباء اليمنية سبأ عن مصدر طبي قوله إن من بين الوفيات ثمانية أطفال وتسعة من كبار السن توفوا جميعهم غرقا باستثناء حالة واحدة نتيجة صاعقة رعدية.

واجتاحت السيول مديريات صرواح والجوبة وحريب ومديرية الوادي ومدينة مأرب ما خلف أضرارا كبيرة في منازل المواطنين ومزارعهم وتسبب في نزوح أكثر من ألف أسرة من مساكنها.

قتل ثلاثة أشخاص بينهم شقيقان وأصيبت امرأة بجروح إثر مشاجرة جماعية في حي النشوة الغربية في مدينة الحسكة نتيجة خلاف على أرض زراعية. 

وبين الطبيب الشرعي في الحسكة محمد سعيد شلاش بأن القتلى هم الشقيقان صالح خلف الحسن تولد 1998م وعواد الحسن تولد 1986م وابن عمهم إسماعيل خليل الفرحان تولد 2000م من سكان قرية تل خليف بمنطقة جبل العزيز، في حين أصيبت زينب الشيخ علي 20 سنة بجروح. 

وأوضح شلاش أن الوفاة حدثت نتيجة إطلاق الرصاص عليهم من قبل أحد أقربائهم في حي النشوة الغربية بمدينة الحسكة ومن مسافة قريبة عبر بندقية صيد وأن سبب المشاجرة هو الخلاف على أرض زراعية.

توصل أطباء من جامعة "جونز هوبكنز"، المختصين في الأنف والأذن والحنجرة، من أن فيروس كورونا يمكنه أن يصيب الأذن وعظم الخشاء (النتوء الحلمي) في الجمجمة خلف الأذن مباشرة.

وبناء على ذلك يوصي الفريق، الأطباء والجراحين والممرضين وغيرهم من المتخصصين في الرعاية الصحية وخاصة أطباء الأنف والأذن والحنجرة، بممارسة الإجراءات الوقائية الموصى بها ضد الفيروس، عند التعامل مع الفحص وجمع العينات والعلاج والجراحة في هذين المجالين المتصلين.