أصيب ثمانية أشخاص بينهم طفلة بجروح مساء أمس إثر إطلاق نار أمام مسجد في أفينيون في جنوب شرق فرنسا.
وذكرت وكالة فرانس برس أن النيابة العامة استبعدت فرضية العمل الإرهابي مشيرة إلى أنه استناداً إلى الأدلة الأولى التي جمعت في المكان فإن شخصين على الأقلّ خرجا من سيارة بالقرب من المسجد وأطلقا النار حيث استخدم أحدهما بندقية صيد.
تظاهر آلاف الأشخاص في شوارع لندن احتجاجا على تدابير التقشف التي اتخذتها حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي معتبرين أن ماي خسرت أي شرعية بعد النكسة التي لحقت بها في الإنتخابات التشريعية في 8 حزيران الماضي.
وذكرت”أف ب”أن المتظاهرين حملوا لافتة عريضة كتب عليها “المحافظون اخرجوا “بينما رفع بعضهم لافتات عليها” الإقتطاعات في الميزانية تكلف أرواحا”في إشارة إلى سياسة التقشف التي ينتهجها المحافظون الذين يحكمون بريطانيا منذ 2010.
التاريخ 28ـ 6 ـ 2017
درعا وريفها:
ـ أعلنت "حركة أحرار الشام" عبر حسابها الرسمي عن تدميرها رشاش 14.5 للمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش في محيط قرية "جلين" بريف درعا الغربي.
القنيطرة وريفها:
قالت الشرطة البريطانية إنّها اعتقلت سائقة الحافلة (42 عاماً) التي حاولت دهس مسلمين كانوا يحتلفون بعيد الفطر في مدينة نيوكاسل.
وتحدثت وسائل إعلامية بريطانية عن سقوط 7 أشخاص جرحى نتيجة عملية الدهس.
وانتشرت على وسائل التواصل تسجيلات تظهر مواطنين مسلمين يفرّون من سيارة هاجمتهم.
تغيّرت السياسة في الخليج. أحدث عصر محمد بن سلمان — وراعيه محمد بن زايد (ورعاتهما في اللوبي الصهيوني في واشنطن) ثورة في المنطقة لم يسبق لها مثيل. تغيّرت السياسة والإعلام والحروب منذ قدمهما على الساحة. تآلفهما ربط مصير العالم العربي بمصيرهما، وواشنطن تراقبهما بتحفّظ وقلق لكن لا خيار لها إلا المباركة. وانفجار الصراع الخليجي أدخل أدوات اشتباك لم يشهدها العالم العربي منذ الستينيات.
أطبقت موجة شديدة الحرارة على مناطق شاسعة بنصف الكرة الشمالي مما أثار المخاوف على المحاصيل في الصين وتسبب في تأجيج حرائق الغابات في البرتغال وأقصى شرق روسيا ودفع السلطات لإلغاء رحلات طيران في جنوب غرب الولايات المتحدة. وبلغ ارتفاع درجة الحرارة حد ذوبان الأسفلت على بعض الطرق في بريطانيا.
وقالت وكالات أرصاد أن الحرارة سجلت يوم الأربعاء، وهو أطول نهار في العام، 37 درجة مئوية في باريس وقد تصل إلى 38 درجة في مدريد وتسجل 34 في لندن مع تحذيرات من حدوث عواصف رعدية.
ما زالت إسرائيل، وبعد مرور مئة عام على وعد بلفور، وخمسة عقود على اندلاع حرب 1967 تتبع نفس الاستراتيجية المتمثلة في الاستيلاء على رواية الضحية من أجل حشد الدعم العام. تستخدم إسرائيل هذه الرواية منذ حملات الحركة الصهيونية الأولى في مطلع القرن العشرين وحتى يومنا هذا، وذلك لتبرير أفعالها الجائرة بحق الفلسطينيين.
في حادثة فريدة من نوعها أصيب 5 من عناصر الحرس الملكي البريطاني بحالات إغماء أثناء مشاركتهم في عرض بمناسبة عيد ميلاد الملكة إليزابيت الثانية في لندن.
واتضح فيما بعد أنه أغمي على الحراس بسبب قبعات الفرو، التي كانوا يرتدونها في طقس تجاوزت فيه درجات الحرارة 25 درجة مئوية.
ويظهر مقطع فيديو، سقوط أحد الحراس أثناء عزف الموسيقى، وتدخل جنود آخرون لإخراجه على نقالة.
قالت الشرطة البريطانية إنّ عملية دهس وقعت الإثنين في العاصمة لندن، وقد أسفرت عن وقوع عدد من القتلى والجرحى، وذلك في شارع ستيفن سيستر.واستهدفت عملية الدهس مصلين خارجين من أحد المساجد. وقالت إنها اعتقلت شخصاً وإنها تتعاطى مع حادث خطير بعد عملية الدهس شمال لندن.
وأضافت الشرطة أنها اعتقلت أحد الأشخاص وتعاملت مع "حادث خطير" بعد عملية الدهس، التي لم يتم تحديد خلفيّتها بعد.
وأشار ناشطون على وسائل التواصل إلى أنّ عدد الجرحى قد تخطى الـ 12 نتيجة عمليّة الدهس.
المصدر: وكالات