نقل عشرة من العاملين في مسبح إدلب البلدي وفوج الإطفاء أمس السبت إلى مستشفى ابن سينا الحكومي جراء معاناتهم من ضيق تنفس وغثيان إثر إصابتهم بغاز الكلور المستخدم في تعقيم مياه المسبح.
غزت الاستثمارات التجارية والصناعية الطريق الدولي الواصل بين حلب ودمشق على بعد 35 كيلو متراً من الأولى حيث حدودها الإدارية مع محافظة إدلب التي لم تشذ هي الأخرى عن الظاهرة التي باتت تستقطب بقوة أصحاب الفعاليات الاقتصادية.
في يوليو 2009 صدر مرسوم رئاسي سوري يجرّم مرتكبي الجرائم المتعلقة بالشرف، وذلك بإلغائه مادة في قانون العقوبات كانت تعفي مرتكب جريمة القتل بدافع الشرف من كل عقوبة، وتشير الإحصاءات الأهلية غير الرسمية أن عدد الجرائم التي ترتكب ضد النساء والفتيات السوريات يتراوح بين 200 و300 جريمة باسم «الشرف» سنوياً،
تغييرات جذرية وصفت بالإعصار أجرتها الضابطة الجمركية ضمن قياداتها وكوادرها من مستوى معاوني الآمر العام للضابطة ورؤساء الضابطات المركزية والإقليمية في خطوة حملت الكثير من المفاجآت نتيجة لشمولية التغيير الذي طال 20 رئيس ضابطة من رتبتي عقيد وعميد.
تسببت مياه الصرف الصحي التي تجتاح الأراضي الزراعية المكشوفة في منطقة إدلب في قرية كفريا 5 كم عن إدلب المدينة باختناق أب وابنه أمس الأول الأحد جراء سقوطهما في خط المجرور الذي يقطع أرضهما الزراعية عندما حاولا استخدام مياه الصرف الصحي في سقاية الخضر الصيفية مستغلين في ذلك تقاعس الجهات المعنية في مكافحة ظاهرة سقاية المزروعات من مياه الصرف الصحي.
أقدم عدد من الأشخاص على اختطاف المواطن ( سامر . ب ) وهو من محافظة إدلب ومقيم في مدينة جبلة حيث تعرض للتنكيل والتعذيب من قبلهم وفي التفاصيل المتوافرة أنه نتيجة علاقة العمل التي تجمع كلا من "عبد الناصر . ح " و "عدنان . أ "
حدائق خاصة بالنساء وتاكسي للحرملك في دمشق ومول تجاري نسوي بحلب، وقريبا مقاهٍ ومسارح وجامعات للحرملك دون السلملك.. وختاما لهذا الفصل العنصري بين الإخوة والأخوات خوفا من ارتكاب الهفوات، ننتظر تشجيع زواج النساء من سيدات حفاظاً على غشاء الشرف الرفيع كأخلاق المحرومين الذين يرون في وجه ويد وصوت ورائحة الفتاة عورة "المزيد"
أقدم ع.ف البالغ /18/ عاماً على قتل شقيقته ع.ف البالغة من العمر 28 عاماً في قرية حير جاموس التابعة لمنطقة حارم بإدلب بعد إطلاقه النار عليها من بارودة صيد.
قالت مصادر أن الاحتلال الإسرائيلي أسر المواطنة السورية شذى بركات وهي الوحيدة التي تحمل الجنسية السورية من بين 700 ناشط من جنسيات مختلفة كانوا على متن سفن أسطول الحرية.