إدلب

الموقع
28-07-2020

منظمة أطباء بلا حدود: اتساع نطاق تفشي كورونا بسوريا سيربك النظام الصحي في البلاد

أكدت منظمة “أطباء بلا حدود” أن اتساع نطاق تفشي فيروس كورونا في سوريا سيربك المنشآت الصحية ويتسبب بتوقف الرعاية الصحية المقدمة لمرضى آخرين، منوهة بخطورة الوضع بمناطق شمال البلاد.

وقال مدير الشرق الأوسط بمنظمة “أطباء بلا حدود” الدولية، أحمد فاضل، أمس الاثنين: “حذرنا مرارا وتكرارا من أن الظروف القائمة في شمال شرق وشمال غرب سوريا تمثل خطورة في حال ارتفع عدد الإصابات بكوفيد-19”.

28-07-2020

بأوامر تركية.. "حراس الدين" يخلي مواقعه في ريف حماة

كشفت وسائل إعلام معارضة عن سيطرة "هيئة تحرير الشام" على كامل مواقع ونقاط ميليشيا "حراس الدين" في منطقة سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي.

هذه الخطوة جاءت بأوامر تركية بعدما هددت القوات الروسية بفتح معركة في سهل الغاب، وفقاً لما أفاده مصدر مقرب من المعارضة.

وأكدت الهيئة نقلاً عن مصدر من المعارضة بأن ميليشيا "حراس الدين" سحبت جميع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، بالإضافة إلى انسحاب جميع العناصر"، ولم تعرف بعد وجهتهم حتى اللحظة.

إلى ذلك، جدد الجيش العربي السوري قصفه لمواقع الميليشيات المسلحة في جبل الزاوية جنوبي إدلب، تمهيداً لخوض عملية عسكرية في أرياف المدينة.

28-07-2020

الجهات الأمنية تلقي القبض على ٣٨ اجنبياً في حمص كانوا في طريقهم إلى إدلب

ألقى فرع الأمن العسكري القبض على شبكة تهريب أشخاص، وقام بتوقيف 38 شخصا من جنسيات أجنبية، بينهم أربع نساء كانوا قادمين من لبنان إلى إدلب و ذلك في احد المنازل بقرية الجميلية على طريق تدمر

و قال مصدر أمني إنه “بعد المتابعة والرصد، تم مداهمة إحدى أوكار شبكات تهريب الأشخاص، و إلقاء القبض على المهربين، داخل منزل في قرية الجميلية على طريق تدمر”

و أضاف المصدر ” خلال المداهمة، تم توقيف 38 شخصاً من جنسيات أجنبية، بينهم أربع نساء، كانوا قادمين من لبنان إلى إدلب”

28-07-2020

الجيش يصلي الإرهابيين بريفي حماة وإدلب ناراً حامية

دكت وحدات الجيش العربي السوري العاملة بريفي حماة وإدلب، مجموعات إرهابية ترفع شارات ما يسمى «هيئة تحرير الشام»، براجمات الصواريخ والمدفعية وذلك في قرية السرمانية بريف حماة الشمالي الغربي، وفي مناطق متفرقة من جبل الزاوية، وفي الفطيرة وكنصفرة وعين لاروز وأرنبة وسفوهن وفليفل والحلوبة بريف إدلب الجنوبي.

26-07-2020

قصف مدفعي على ميليشيات أنقرة.. ورتل تركي يصل ريف حماة الشمالي

قضى 4 عناصر من الميليشيات المسلحة التابعة للقوات التركية، جراء قصف مدفعي نفذه الجيش السوري على بلدات وقرى في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.

القصف استهدف بلدات كنصفرة، وكفرعويد، وسفوهن، والبارة في جبل الزاوية وفطيرة، ما تسبب بمقتل أربعة عناصر من الميليشيات المسلحة، حيث تشهد المنطقة تصعيداً واضحاً وقصفاً متبادلا خلال اليومين الفائتين.

25-07-2020

الجيش يرسل تعزيزات عسكرية إلى ريفي حماة وإدلب ويستهدف مواقع المسلحين بضربات مركزة

أرسل الجيش العربي السوري تعزيزات عسكرية جديدة إلى مواقعه في ريفي حماة الشمالي الغربي وإدلب الجنوبي، كما رد على خروقات المجموعات المسلحة المتكررة باستهداف مواقعهم   بمدفعيته الثقيلة.

وقال مصدر عسكري أمس الجمعة: “إن الجيش دفع بتلك التعزيزات لتحصين نقاطه، ومواجهة المجموعات المسلحة التي استقدمت المزيد من المسلحين وزجتهم بمواقعها في ريف إدلب الجنوبي”.

24-07-2020

حشد عسكري على جبهة إدلب

أرسل الجيش العربي السوري تعزيزات عسكرية إلى ريف إدلب، بما يشير بحسب مصادر ميدانية إلى اقتراب عمل عسكري ضمن منطقة الاتستراد الدولي M4.


وعرض نشطاء على مواقع التواصل مقاطع فيديو، تظهر توجه أرتال عسكرية تابعة للجيش العربي السوري وقوات رديفة إلى جبهات إدلب، فيما قالت مصادر ميدانية إن التعزيزات تمركزت على محاور جبل الزاوية وخطوط التماس في كفرنبل ومحيط معرة النعمان وكفربطيخ وبينين وغيرها بريف إدلب الجنوبي.


بالتزامن مع ذلك، وردت معلومات في وقت متأخر من ليل الخميس عن قصف مدفعي وجوي كثيف من قبل الجيش السوري، يستهدف مواقع المسلحين في قرى جبل الزاوية بريف إدلب.

24-07-2020

ليبيا | شبح الحرب يتراجع: نحو منطقة منزوعة السلاح؟

شهدت مدينة سرت ومنطقة الجفرة (سهل صحراوي شاسع يمثّل معبراً استراتيجياً بين شرق البلاد وغربها ويحوي قاعدة جوية مهمّة) حشداً عسكرياً غير مسبوق منذ تراجع قوات المشير خليفة حفتر من شمال غرب ليبيا مطلع الشهر الماضي. حَصّنت تلك القوات مواقع تمركزها، فيما أشرف عناصر شركة «فاغنر» الروسية على زرع ألغام في النقاط التي يمكن اختراقها. كما نُشر نظام دفاع جوي متوسط المدى في المنطقة، وأعيد توزيع أغلب الوحدات العسكرية التابعة لهذا المحور.

24-07-2020

تركيا تجهّز مسلّحين للقتال في أذربيجان

تتابع أنقرة استغلال تمويلها ودعمها للفصائل المسلحة، وخصوصاً فصائل «الجيش الحر» في الشمال السوري، للاستفادة منهم في معارك خارج الأراضي السورية. وبينما يتباهى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بـ«النجاحات التي حقّقتها تركيا في سوريا وليبيا وشرق المتوسط، ومكافحة الإرهاب»، والتي أظهرت على حد قوله «مهارات جيشها»، فإن معلومات جديدة تحدثت عن تواصل نقل مسلحين من فصائل «الجيش الحر»، نحو الأراضي الليبية، للمشاركة في العمليات العسكرية إلى جانب «حكومة الوفاق الوطني»، ضد قوات «الجيش الوطني الليبي».