إدلب

الموقع
14-01-2016

«المجموعات» تأكل «قادتها»: 105 عمليات اغتيال في محافظة درعا فقط

قبل يومين انضمّ اسم أبو رغد الباشق، «القيادي» البارز في «جبهة النصرة» في حوران، إلى لائحة الشخصيات «المؤثرة» في صفوف المجموعات المسلّحة التي سقطت ضحية الاغتيالات والتصفيات. اغتيل الباشق قرب بلدة أم المياذن (ريف درعا الشرقي) إثر تلقّيه ثلاث طلقات، ليُسعف إلى بلدة نصيب، ثمّ إلى أحد المشافي الميدانية في بلدة معربا، حيث فارق الحياة.

13-01-2016

الجيش ينهي أكثر من 70% من معركته في جبل الأكراد

منذ سنوات واسم سلمى يتردد على ألسن أهالي اللاذقية. مئات الصواريخ والقذائف سقطت بين الآمنين انطلاقاً من «عاصمة جبل الأكراد»، بالنسبة إلى المجموعات المسلحة السورية و«المهاجرة».

13-01-2016

السوريون في الإمارات.. «اللجوء» الأغلى في العالم

حينما يفقدون الأمل في ضبطها، يصير أهل حنان (أربع سنوات) مضطرين لاستخدام أحدث تهديداتهم: التلويح بالترحيل إلى سوريا. أسلوب الردع ناجح بطريقة باهرة، خصوصاً بعد محاولات فاشلة ومضنية، تترك والدتها على حافة الانفجار.

13-01-2016

سلمى..سقوط أول «إمارة» في سوريا

دشّن الجيش السوري، في الآونة الأخيرة، مرحلة جديدة، بات يهدد فيها عروش «الإمارات» التي انتشرت على بقاع عدّة من الأراضي السورية، وذلك بعد سنوات من المشاغلات على خطوط تماس ترسخت طويلاً، بفعل الدعم الخارجي الكثيف لأمراء الحرب المهيمنين.

12-01-2016

الجيش يقترب من خان العسل غرباً والباب شرقاً

تمكنت وحدات الجيش العربي السوري من إحكام سيطرتها على ضاحيتي الراشدين الرابعة والخامسة قرب أوتوستراد حلب ــ دمشق. الضاحيتان الواقعتان عند المدخل الجنوبي الغربي تقابلهما، على الضفة الاخرى من الأوتوستراد، بلدة خان العسل التي تتمركز فيها «جبهة النصرة».

12-01-2016

جوع «أمراء» الحرب في مضايا

يبتسم سائق التاكسي على الحدود اللبنانية ـ السورية عند طلب الذهاب إلى مضايا. «مزحة» لا يحتمل أن تتحوّل إلى حقيقة. «إلي سنين ما طلعت على هيدا الخط، أكيد نسيتو، أو بفضّل انساه»، يقول أحد السائقين العموميين عند نقطة جديدة يابوس السورية.

12-01-2016

100 يوم على التدخل الروسي في سوريا: ما الذي تغير؟

«ما بعد تشرين الأول ليس كما قبله»، بهذه العبارة يلخص ضابط سوري الأوضاع الميدانية بعد التدخل الروسي في سوريا الذي تجاوز يومه المئة، فما الذي تغير فعليا في ميادين القتال السورية؟
 يقسم الضابط في الجيش السوري إجابته على هذا السؤال إلى شطرين، الأول تكتيكي، والآخر استراتيجي.