إدلب

الموقع
22-10-2020

مقاتل في فصائل المعارضة يتحدى الرئيس التركي ويصفه بـ «الكاذب»‏

شن أحد عناصر الفصائل المقاتلة في إدلب اليوم، هجوماً عنيفاً ضد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، على خلفية انسحاب القوات التركية من نقطة المراقبة في “مورك” شمالي حماه.

 وفي مقطع مصوّر بُثَّ عبر منصّات التواصل الاجتماعي، اتهم مقاتل يدعى “أبو شمس” الرئيس التركي بالإخلال بوعوده التي قطعها لـ اللّاجئين والنازحين السوريين، وحديثه السابق عن العودة إلى مناطقهم التي خرجوا منها في ريف “حماه” الشمالي وجنوبي إدلب.

22-10-2020

صحافي تركي يكشف عن النقاط التي ستنسحب منها تركيا في سوريا‏

كشف صحافي تركي عن نقاط المراقبة التي ستنسحب منها تركيا (من سوريا)، ليربط صحافي ألماني بين هذا الانسحاب وما يحدث في أذربيجان.

وقال الصحافي التركي ليفينت كمال، عبر حسابه في تويتر، إن تركيا ستنسحب من 4 نقاط مراقبة في سوريا.. شيرمغار – مورك – تل طوقان – الشيخ عقيل، وهي نقاط كانت تركيا أكدت أكثر من مرة أنها لن تنسحب منها.

وشارك الصحافي الألماني يوليان روبكه تغريدة كمال، وعلق عليها بالقول: “سبتمبر 2020.. بدأت أذربيجان (حليفة تركيا) عملية استعادة قره باغ، بعد 26 عاماً.. روسيا، القوة الحامية لأرمينيا، لا تحرك ساكناً”.

21-10-2020

الطيران الحربي السوري-الروسي يستهدف مواقع للمسلحين في ريف إدلب

استهدف الطيران الحربي الروسي-السوري المشترك مواقع لـ”جبهة النصرة” على محاور جبل الزاوية جنوبي إدلب.

ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن مصدر عسكري سوري أن طائرات الاستطلاع رصدت مدرعات وعربات تابعة لـ “جبهة النصرة” في موقعي (مغارة) و(فركيا) بجبل الزاوية جنوب إدلب، ما استدعى تعاملاً سريعاً لها عبر الطيران الحربي.

وأضاف المصدر أن الغارات الجوية أسفرت عن تدمير أكثر من 8 آليات بمن فيها، وعدداً من الدراجات النارية بمن عليها، بالإضافة إلى النقاط التي كانت تشغلها في المنطقة.

21-10-2020

درعا: دعوات للتسلّح ضدّ الجيش

تعيش مدينة درعا وريفها، في الفترة الأخيرة، حالة توتر مستمرّة، تعيد إلى الأذهان مشهد الأشهر الأولى من الأزمة في سوريا. المحافظة الجنوبية التي نالت النصيب الأكبر من التظاهرات ودعوات الخروج على الدولة في بداية الأحداث عام 2011، تعود اليوم لتشهد عدداً من التظاهرات شبه اليومية، والتي ترفع شعارات مشابهة لما سُجّل آنذاك. كما تشهد المحافظة، مجدّداً، ارتفاع دعوات التسلّح والعمل العسكري ضدّ الجيش السوري، بعدما خضعت غالبية الفصائل فيها للتسوية، وانخرطت في عملية إعادة تشكيل المنطقة أمنياً وعسكرياً بغطاء روسي، وبالاتفاق مع الدولة.

20-10-2020

سورية لا تحتاج إلى اتفاق روسي-تركي أو غيره لتنفيذ أي عملية عسكرية

بعد الإعلان عن تحضير قوات الاحتلال التركي للانسحاب من نقطة المراقبة التي يحاصرها الجيش السوري في ريف حماة، كشفت مصادر مقربة من الاحتلال التركي عن النقاط التي ستنسحب منها تركيا مستقبلاً، كما تحدث خبير عسكري سوري عن خلفيات هذا الانسحاب واحتمال شن الجيش السوري لعملية عسكرية لاستعادة إدلب.

20-10-2020

قوات الاحتلال التركي تفكك 3 قواعد تابعة لها في ريف حماة

كشفت وكالة “سبوتنيك” الروسية اليوم الثلاثاء بأن قوات الاحتلال التركي تقوم بتفكيك 3 قواعد تابعة لها في ريف حماة.

ونقلت الوكالة عن مصدر أمني حديثه عن وجود “تجهيزات تقوم بها القوات التركية، لإخلاء قواعدها في مورك وشير معار والصرمان في ريف حماه”.

وقال أن “الأتراك يقومون اليوم بتفكيك تجهيزاتهم وتوضيب معداتهم، تمهيداً لإخلاء هذه القواعد “، مضيفاً: “من المتوقع أن ينسحبوا باتجاه الأراضي التركية”.

20-10-2020

تركيا تسحب 4 من نقاطها المحاصرة

قال الصحافي التركي ليفنت كمال المتخصص بمناطق الصراع في الشرق الأوسط إن القوات التركية ستنحسب من 4 نقاط عسكرية في سوريا.

وأرفق كمال تغريدته بخريطة، تبين النقاط العسكرية التي ستنسحب منها القوات التركية، وهي "شير مغار - مورك - تل طوقان - الشيخ عقيل".

19-10-2020

التسرّب من التعليم الحكومي: مليون طالب أمام المجهول

الحسكة | تجلس ريم (12 عاماً) على مقعد مدرسي في «مدرسة شمس الدين الحسين» في مدينة الحسكة، بعد أن انتقلت مع أسرتها من قرية السعدة على الحدود الإدارية بين دير الزور والحسكة، إلى مدينة الحسكة، بهدف تلقّيها مع إخوتها التعليم الحكومي الرسمي.

19-10-2020

تركيا تستعد للانسحاب من نقاط المراقبة التي يحاصرها الجيش العربي السوري

أكد القائم بأعمال محافظة إدلب محمد فادي السعدون، أن قوات الاحتلال التركي تجري استعدادات للانسحاب من نقاط مراقبة تابعة لها والتي يحاصرها الجيش السوري في منطقة “خفض التصعيد” في محافظة إدلب ومحيطها.

19-10-2020

رغم مؤشرات التقارب… لماذا مدد المجلس الأوروبي العقوبات على سوريا؟

على الرغم من المؤشرات التي تشير إلى مقاربة بعض الدول الأوروبية للانفتاح على سوريا، أعلن المجلس الأوروبي تمديد العقوبات المفروضة على بعض المؤسسات والأفراد السوريين، لعام إضافي.

 وصرحت الخارجية السورية أن البيان الذي أصدره المجلس الأوروبي “بذريعة تطوير واستخدام الأسلحة الكيميائية بُني على النفاق والتضليل ويأتي استمرارا للحملة المعادية لسوريا”.