إدلب

الموقع
22-03-2017

مقتل قيادي جديد في «تحرير الشام» غرب إدلب

قتل قيادي في «هيئة تحرير الشام» التي تعتبر جبهة النصرة الإرهابية أبرز مكوناتها وذلك في ريف إدلب الغربي بغارة من طائرة دون طيار تابعة لـ«التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية.

21-03-2017

ترحيل الحرب إلى الشمال: هل استعدّت دمشق لـ«عشريّة سوداء»؟

رغم المفاجآت التي تبدو لاعباً أساسياً في الحرب فرضته كثرة اللاعبين وتضارب مصالحهم، غير أنّ «ترحيل الحرب» إلى الشمال يبدو مساراً إجباريّاً رُسّخت جذوره خلال العام السادس. ومع أن بؤراً عدّة ما زالت ملتهبة في الميدان السوري، لكنّ هذا المسار يبدو مرشحاً لـ«الازدهار» في العام السابع، فيما يستعر السباق شمالاً بين سيناريوات عدّة، يبدو حسم أحدها من دون «صفقة كبرى» أمراً مستبعداً
20-03-2017

تركيا توسع قاعدتها العسكرية في مدينة الباب

في خرق واضح وصريح لسيادة وحرمة الأراضي السورية، تعمل تركيا على توسيع القاعدة العسكرية، التي ادعت أنقرة أنها مؤقتة، لجعلها دائمة في مدينة الباب السورية (38 كيلو متراً شمال شرق حلب»، وصادرت من أجل ذلك ممتلكات جديدة للسكان المحليين.

20-03-2017

ست سنوات من الموت البطيء

يعتقد كثير من السوريين، أن ما حملته الحرب في سنواتها الست الأولى من مآسي ومتغيرات اقتصادية واجتماعية مدمرة، لن يكون بالأمر السهل تصديقه عندما يروى بتفاصيله على مسمع أجيال، لم تعاصر مرحلتي ما قبل الأزمة وخلالها
18-03-2017

روسيا وإيران: أكثر من سباق وأقل من صراع

لعب تحالف دمشق مع كل من طهران وموسكو دوراً مركزيّاً في مسارات الحرب السوريّة. لم يكن التحالف مع كل من العاصمتين وليدَ الأزمة الناشبة، بل يمكن القول إن مواقفهما جاءت تأسيساً على العلاقات التاريخيّة التي تجمع كلّاً منهما بالدولة السوريّة.

18-03-2017

أردوغان المدجّن... يبحث عن دور

قد يقترن معظم المشهد السوري المعارض بنشاط وحضور أنقرة. تركيا رسمت على نحو واضح خريطة طريق لإسقاط الدولة السورية، بالسياسة والعسكرة. بعد 6 سنوات من الحرب نشهد انحساراً كبيراً في بنك أهداف رجب طيب أردوغان. هي الواقعية التي فرضها التدخّل الروسي ومعه دمشق وحلفاؤها. يد «السلطان» انكفأت بعد فشلها في الكباش الميداني والسياسي في غير معركة مفصلية. لم ينسحب من المشهد وإلغاؤه غير ممكن... هو المُدجّن سورياً في هذه المرحلة ينتظر اقتناص فرص جديدة في ظروف مغايرة
16-03-2017

بعد العرقلة.. «النصرة» تقصف مكان توزيع المعونات في كفريا

استكملت منتصف الليلة قبل الماضية وفي إطار «اتفاق الأخوة» بين أهالي بلدتي الفوعة وكفريا بريف إدلب الشمالي الشرقي وأهالي بلدتي الزبداني ومضايا بريف دمشق الشمالي إدخال قافلتي مساعدات إلى البلدات الأربع «بالتزامن» وسط أنباء عن تعرض مكان توزيع المساعدات في الفوعة للقصف.

15-03-2017

مساعدات إلى الزبداني وكفريا والفوعة

انطلقت يوم أمس بالتوازي، قافلتان إغاثيتان إلى كل من مدينتي الزبداني ومضايا في ريف دمشق، وبلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب.
ونقلت مصادر محلية أن كل قافلة تضم نحو 50 شاحنة تحمل مساعدات إغاثية، فيما أظهرت صور نشرتها وكالة «فرانس برس» قوافل الإغاثة التي رافقتها سيارات من الهلال الأحمر العربي السوري، وهي في طريقها إلى مدينتي الزبداني ومضايا.