الدفاع الروسية: تدمير مراكز إسناد ومدرعات ومستودعات أسلحة ونقاط تمركز لإرهابيي جبهة النصرة بريف إدلب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير مراكز إسناد ومدرعات ومستودعات أسلحة ونقاط تمركز تابعة لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي بريف إدلب.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير مراكز إسناد ومدرعات ومستودعات أسلحة ونقاط تمركز تابعة لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي بريف إدلب.
وجهت وزارة الدفاع الروسية، تحذيراً حازماً وشديد اللهجة، للقوات الأمريكية طالبتها فيه بوقف عمليات قصف مواقع الجيش السوري في محيط نهر الفرات بالقرب من دير الزور بسوريا.
ذكرت قناة “سي إن إن تورك” إن تبادلاً لإطلاق النيران بالمدفعية وقع بين القوات السورية والتركية على الشريط الحدودي بين البلدين.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن لقاءه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، سيكون مكرساً للتطورات بإدلب السورية، وأن الوضع في هذه المنطقة سيبقى على حاله حتى تحقيق السلام.
أعلن رئيس الإدارة العامة للعمليات في هيئة الأركان الروسية الجنرال سيرغي رودسكوي للصحفيين أن هجوم الإرهابيين ضد الشرطة العسكرية الروسية في حماة لم يكن محض صدفة.
وأشار إلى أن خبراء أمريكيين أشرفوا على إعداد الهجوم وتدريب المسلحين المشاركين فيه.
ذكرت عدة مواقع إعلامية أن شرعيي تنظيم “القاعدة” وأنصارها في سوريا شرعوا بالتوجه إلى ميانمار لتكون الوجهة الجديدة لهم، وسط اعترافات كثيرين من عناصر التنظيم بخسارته في سوريا.
شن مسلحو “جبهة النصرة” هجوماً واسع النطاق ضد وحدات الجيش السوري في منطقة خفض التصعيد بمحافظة إدلب شمال غرب سوريا.
بينما أفشل الجيش العربي العربي السوري ما يسمى معركة «يا عباد اللـه اثبتوا» التي أطلقتها جبهة النصرة الإرهابية في ريف حماة ا
انخفاض هائل يوازي النصف تقريباً في أسعار الفروج، في أقل من شهرين، والسبب في رأي أحد كبار المربين، البيض
فيما تواصل أنقرة حشد قواتها في المناطق الحدودية، تمهيداً لبدء تنفيذ «اتفاق خفض التصعيد» في إدلب، دشّنت «جبهة النصرة» بالشراكة مع «الحزب الإسلامي التركستاني» معركة جديدة في ريف حماة الشمالي. المعركة تبدو أشبه بـ«عملية انتحارية» في ظل واقع ميداني يصب في مصلحة الجيش السوري.